السكتة الدماغية
السكتة الدماغية
عادةً لا يتبادر النحاس إلى الأذهان عند الحديث عن التغذية الصحية، ولكن ربطت دراسة جديدة بين تناول النحاس لدى كبار السن وتحسين الوظائف الإدراكية.
قالت جمعية ألزهايمر الأميركية إن الأفعال الإيجابية اليومية يمكن أن تُحدث فرقاً في صحة الدماغ، بل وتُقلل من خطر التدهور المعرفي، وربما الإصابة بألزهايمر والخرف.
الدوار المفاجئ ليس مجرد شعور عابر بعدم الاتزان؛ بل قد يكون عَرَضاً لمشكلة صحية كامنة تتطلب اهتماماً طبياً.
النظام الغذائي يلعب دوراً حاسماً في الحفاظ على صحة الشرايين.
مع ارتفاع درجات الحرارة على مستوي بلدان العالم، بالإضافة إلى إجهاد الجسم، يُمكن أن يُؤثر الطقس الحار على صحة الدماغ.
أصبح كثير من الأشخاص يعيرون اهتماماً أكبر لضبط مستويات الكوليسترول، إذ قد يقلل ذلك من خطر الإصابة بالخرف.
طوَّر باحثون تقنية مبتكرة لتخفيف آلام الأعصاب المزمنة من دون استخدام أي أدوية، وذلك من خلال تدريبات تفاعلية تهدف إلى تنظيم النشاط غير الطبيعي في الدماغ.
كشفت دراسة كندية عن كيفية تأثير الكافيين الموجود بالقهوة والشاي والشوكولاته والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة، على الدماغ خلال النوم.
كشفت دراسة حديثة أن هناك بعض خيارات لنمط الحياة التي يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب في وقت لاحق من الحياة.
أكدت دراسة جديدة أن تناول الفواكه والخضراوات الغنية بمادة الفلافونويدات قد يعزّز صحتك مع تقدمك في العمر ويقلل من خطر إصابتك بالخرف.
كلما تقدمنا في العمر، ازداد خطر إصابتنا بالضعف الإدراكي. ويتساءل الكثير من الناس حول كيفية تأخير ظهور الأعراض.
أكدت دراسة جديدة أن ما لا يقل عن 60 في المائة من حالات السكتة الدماغية، و40 في المائة من حالات الخرف، و35 في المائة من حالات الاكتئاب يمكن التصدي لها
تُعد السكتة الدماغية أحد الأسباب الرئيسية للوفاة، إذ يُصاب بها نحو 15 مليون شخص حول العالم سنوياً.
يعاني أكثر من 55 مليون شخص حول العالم من الخرف، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد ثلاث مرات تقريباً بحلول عام 2050.
الخطر المرتفع للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية قائم منذ وقت مبكر، يصل إلى 30 عاماً قبل تشخيص مرض السكري من النوع 2.
تشير دراسة جديدة إلى أن الأشخاص المتعلمين تعليماً عالياً قد يعانون من انتكاسات ذهنية أكبر بعد تعرضهم للسكتات الدماغية مقارنةً بمن لديهم مستوى تعليمي أقل.
بعض التغييرات البسيطة في نمط الحياة تساهم بتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وتحسن صحة القلب والدماغ.
تخضع المُحلَّيات الصناعية وبدائل السكر التي تسوَّق غالباً كبدائل صحية للسكر، للتدقيق من الخبراء بسبب ارتباطاتها المحتملة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
كشفت دراسة جديدة أن تدخين الحشيش يزيد خطر الإصابة بنوبة قلبية بستة أضعاف، وبسكتة دماغية بمقدار 4 أضعاف، حتى بين الشباب والبالغين الأصحاء.
كشفت دراسة جديدة عن أن فصيلة الدم يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية قبل سن الستين.
قال موقع «نيوز ميديكال» إن دراسة جديدة تحذّر من أن التدخين يرتبط بزيادة خطر إصابة شباب المدخنين بالسكتات الدماغية.
أشارت دراسة جديدة إلى أن عقار سوتاغليفلوزين الذي تمَّت الموافقة عليه مؤخراً لعلاج السكري وأمراض الكلى قد يقلل خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية
كشفت دراسة سريرية أُجريت في الصين عن أن استخدام دواء «ألتيبلاز» (Alteplase) المذيب للجلطات، قد يزيد فرص تعافي مرضى السكتة الدماغية عند إعطائه خلال 24 ساعة.
وفق دراسة أولية سيتم تقديمها في مؤتمر السكتة الدماغية الدولي لجمعية السكتة الدماغية الأميركية، فإن اختبار الدم قد يميز بسرعة بين نزيف المخ والسكتات الدماغية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة