مقتنيات شخصية لمارلين مونرو تجوب العالم قبل عرضها في مزاد

مقتنيات شخصية لمارلين مونرو تجوب العالم قبل عرضها في مزاد
TT

مقتنيات شخصية لمارلين مونرو تجوب العالم قبل عرضها في مزاد

مقتنيات شخصية لمارلين مونرو تجوب العالم قبل عرضها في مزاد

تجوب مقتنيات عائدة للنجمة الأميركية الراحلة مارلين مونرو العالم، اعتبارا من الأسبوع المقبل، قبل مزاد «تاريخي» ينظم في نوفمبر (تشرين الثاني).
وقال مارتن نولان، المدير العام لدار «جوليينز أوكشينز» للمزادات، في بيان: «هو من أهم المزادات حول مارلين مونرو. وهذه المجموعة المنوعة تعطي لمحة جميلة جدا عن أسطورة سينمائية».
وأكد بيان الدار أنها «أوسع مجموعة من المقتنيات البسيطة العائدة إلى مارلين مونرو تعرض في مزاد». ومن القطع المعروضة حقيبة يد صغيرة، ورسوم بقلم الرصاص، ودفتر شيكات، وإيصالات سيارات أجرة، وتفاصيل ما أنفقته في العام 1962 سنة وفاتها.
وتعرض هذه المقتنيات اعتبارا من الأربعاء المقبل، في لندن، لمدة شهر، قبل أن تمضي شهرا آخر في آيرلندا، وتسافر على متن السفينة «كوين ماري 2» بين محطات أخرى.
وستعرض هذه القطع للبيع في مزاد يقام في 19 و20 نوفمبر، إلى جانب مجموعة من القطع والملابس التي ارتدتها في أفلام، من بينها الفستان الأسود اللماع في فيلم «سوم لايك إيت هوت»، وقميص ضيق أخضر وبني ارتدته في فيلم «باص ستوب»، وأقراط للأذنين متدلية وضعتها في فيلم «هاو تو ماري إيه مليونير».
وتأتي هذه المجموعة من تركة عائلة لي ستراسبرغ، أستاذ التمثيل الشهير الذي علم «طريقته» الشهيرة لكثير من النجوم، ومن بينهم مارلين مونرو.
وتوفيت مونرو في الخامس من أغسطس (آب)، عام 1962، بسبب جرعة زائدة من الحبوب المنومة، وكانت النجمة الكبيرة المثيرة لتحتفل بعيد ميلادها التسعين هذه السنة.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.