11 قتيلاً بهجوم انتحاري خلال تجمّع للبلوش جنوب غرب باكستانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5182067-11-%D9%82%D8%AA%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AC%D9%85%D9%91%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%B4-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86
11 قتيلاً بهجوم انتحاري خلال تجمّع للبلوش جنوب غرب باكستان
صورة أرشيفية تظهر عناصر شرطة داخل منطقة مطوقة بعد انفجار في سوق في لاهور بباكستان (رويترز)
إسلام آباد:«الشرق الأوسط»
TT
إسلام آباد:«الشرق الأوسط»
TT
11 قتيلاً بهجوم انتحاري خلال تجمّع للبلوش جنوب غرب باكستان
صورة أرشيفية تظهر عناصر شرطة داخل منطقة مطوقة بعد انفجار في سوق في لاهور بباكستان (رويترز)
قُتل 11 شخصا على الأقل، مساء الثلاثاء، عندما فجّر انتحاري عبوته الناسفة في تجمع سياسي في إقليم بلوشستان، وفق ما أفاد مسؤولان من الإقليم المضطرب جنوب غرب باكستان لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأضاف المسؤولان الحكوميان اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما لعدم تخويلهما بالإدلاء بتصريحات صحافية، أن 18 شخصا أصيبوا في الانفجار الذي وقع في موقف سيارات ملعب رياضي في كويتا عاصمة الإقليم، حيث تجمع المئات من أعضاء حزب بلوشستان الوطني.
تتجه الأنظار إلى ميامي، لا بوصفها مدينة ساحلية أميركية فحسب، بل بوصفها مسرحاً دبلوماسياً لمحاولة جديدة قد تكون الأكثر حساسية منذ اندلاع الحرب الروسية -…
الأمم المتحدة: 2000 مقاتل في تنظيم «داعش - خراسان» ينشطون في أفغانستانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5221497-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-2000-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%B7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86
القوات الخاصة لطالبان في حفل تخرج فوج جديد من المقاتلين في جلال آباد الأسبوع الماضي (إ.ب.أ)
كابول:«الشرق الأوسط»
TT
كابول:«الشرق الأوسط»
TT
الأمم المتحدة: 2000 مقاتل في تنظيم «داعش - خراسان» ينشطون في أفغانستان
القوات الخاصة لطالبان في حفل تخرج فوج جديد من المقاتلين في جلال آباد الأسبوع الماضي (إ.ب.أ)
ذكر تقرير للأمم المتحدة أن تنظيم «داعش - خراسان» يحتفظ بنحو 2000 مقاتل في أفغانستان، ويلقن الأطفال دون سن 14 عاماً أفكاره، ويهدد الأمن الإقليمي بعمليات إرهابية مستمرة.
وأضاف التقرير أن البشتون الأفغان يهيمنون على قيادة عناصر «داعش» بأفغانستان، بينما يأتي العديد من المقاتلين من دول آسيا الوسطى، بحسب وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء، اليوم السبت.
وتابع التقرير موضحاً أن الأهداف الرئيسية لتنظيم «داعش - خراسان» تشمل تنفيذ هجمات واسعة النطاق على مستوى العالم، وإظهار قدرته على تجنيد مقاتلين وجذب دعم مالي. فيما يحذر محللون من أن اتساع نطاق التنظيم يشكل تهديداً مستمراً لأفغانستان والمنطقة ككل. وأضاف التقرير أنه مما يثير القلق بشكل خاص هو أن تنظيم «داعش - خراسان» أنشأ مدارس في أجزاء من شمال أفغانستان ومناطق بالقرب من الحدود الباكستانية، حيث يتم تلقين الأطفال دون سن 14 عاماً أفكاره وتدريبهم على تنفيذ مهام انتحارية. ووصفت الأمم المتحدة هذا الاستخدام للقصر بأنه أمر بالغ الخطورة.
ويقول خبراء إن تقرير الأمم المتحدة يؤكد استمرار دور أفغانستان كملاذ آمن للعديد من الجماعات المتطرفة. فيما تتزايد مخاوف السلطات الإقليمية والدولية من أنه دون إجراءات منسقة لمكافحة الإرهاب، فإن تلك المنظمات يمكن أن توسع نفوذها وتنفذ المزيد من الهجمات بمختلف أنحاء المنطقة.
3 أفغان قضوا من شدة البرد خلال محاولتهم التوجه إلى إيرانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5221444-3-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%82%D8%B6%D9%88%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%B4%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AF-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%AC%D9%87-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
أحد عناصر أمن «طالبان» يقف حارساً على طريق قرب معبر غلام خان الحدودي بين أفغانستان وباكستان (أ.ف.ب)
هرات:«الشرق الأوسط»
TT
هرات:«الشرق الأوسط»
TT
3 أفغان قضوا من شدة البرد خلال محاولتهم التوجه إلى إيران
أحد عناصر أمن «طالبان» يقف حارساً على طريق قرب معبر غلام خان الحدودي بين أفغانستان وباكستان (أ.ف.ب)
قضى 3 أفغان برداً في إقليم هرات، غرب أفغانستان، وهم في طريقهم خلسةً إلى إيران، وفق ما كشف عنه مسؤول محلي في الجيش، السبت.
وقال المصدر لوكالة الصحافة الفرنسية طالباً عدم الكشف عن هويته، إن «الأشخاص الثلاثة الذين كانوا يريدون عبور الحدود قضوا من شدّة البرد»، مشيراً إلى العثور أيضاً على راعٍ توفّي جراء البرد في هذه المنطقة الجبلية حيث الحرارة متدنّية جدّاً.
كان المهاجرون ضمن مجموعة أرادت التوجّه إلى إيران، الأربعاء. وقد أوقفهم حرس الحدود الأفغاني، وقال له البعض إن ثلاثة أشخاص فارقوا الحياة. وأشار المصدر إلى أن «عمليات بحث أُطلقت مساء الأربعاء، لكن لم يُعثَر على الجثث إلا الخميس».
أحد أفراد أمن «طالبان» يقف حارساً على طريق قرب معبر غلام خان الحدودي بين أفغانستان وباكستان في منطقة جوربوز جنوب شرقي ولاية خوست 20 أكتوبر 2025 (أ.ف.ب)
اضطر أكثر من 1.8 مليون أفغاني إلى العودة إلى أفغانستان بضغط من السلطات الإيرانية بين يناير (كانون الثاني) وأواخر نوفمبر (تشرين الثاني) 2025، وفق أحدث الأرقام الصادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التي أشارت إلى «ترحيل قسري» في أغلب الحالات.
وكتبت المفوضية على صفحتها الإلكترونية المخصّصة للوضع في أفغانستان، أن «حالات الإعادة الجماعية هذه في ظروف غير مواتية زادت الضغوط على الخدمات والموارد المحدودة أصلاً في أفغانستان، وهي قد تؤدّي إلى حالات نزوح جديدة، من بينها محاولات للانتقال مجدّداً إلى باكستان أو إيران».
تضمّ أفغانستان، المعرَّضة لتداعيات التغيّر المناخي الشديدة، والتي شهدت زلزالين كبيرين في الأشهر الأخيرة، أكثر من 17 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، حسب برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
وتخضع أفغانستان لعقوبات دولية خصوصاً بسبب إقصاء النساء من سوق العمل والأماكن العامة، وهو ما تعده الأمم المتحدة «فصلاً قائماً».
ودعت منظمة العفو الدولية، الثلاثاء، الدول إلى عدم إرجاع الأفغان إلى بلدهم بسبب «انتهاكات حقوق الإنسان» والأزمة الإنسانية شديدة الوطأة.
ضابط شرطة تايواني بعد هجوم دامٍ داخل محطة للمترو في تايبيه (إ.ب.أ)
تايبيه:«الشرق الأوسط»
TT
تايبيه:«الشرق الأوسط»
TT
منفذ هجوم تايبيه الدامي «تصرّف بمفرده»
ضابط شرطة تايواني بعد هجوم دامٍ داخل محطة للمترو في تايبيه (إ.ب.أ)
قالت الشرطة التايوانية اليوم (السبت) إن المشتبه في تنفيذه هجوماً بقنابل دخان وسكين تصرف بمفرده، وذلك في الواقعة التي شهدت مقتل أربعة أشخاص بينهم المهاجم.
وأضافت الشرطة أن تشانغ وِن (27 عاماً)، وهو من مدينة تاويوان الشمالية، لقي حتفه بعد سقوطه من مبنى أثناء مطاردة الشرطة له مساء أمس (الجمعة) في منطقة تسوق مكتظة بوسط العاصمة تايبيه.
وقال المدير العام لوكالة الشرطة الوطنية للصحافيين: «لم نتوصل إلى وجود أي شركاء للمشتبه به».
وأضاف أن التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة الدافع.
الشرطة تدير مرور المشاة في تايبيه بعد هجومين استهدفا محطتين للمترو (أ.ف.ب)
وقال رئيس الوزراء تشو جونغ-تاي في وقت متأخر أمس (الجمعة) إن هناك مذكرة اعتقال كانت صادرة بحق الرجل، الذي كان مطلوباً للاشتباه في تهربه من الخدمة العسكرية الإلزامية في تايوان.
وذكرت وزارة الصحة أن 11 شخصاً أصيبوا في الهجوم، منهم اثنان في العناية المركزة.
وقالت الشرطة إن تشانغ أطلق قنابل دخان في محطة القطار الرئيسية في تايبيه، ثم شق طريقه إلى مركز تجاري في محطة قريبة لمترو الأنفاق، وهاجم الناس داخل المركز التجاري وفي الطريق إليه. ويندر وقوع مثل هذه الجرائم في تايوان، وكثفت الشرطة انتشارها في أنحاء الجزيرة بعد الهجوم.
سيارات الطوارئ في موقع الهجوم خارج محطة مترو تايبيه الرئيسية (إ.ب.أ)
وزار الرئيس لاي تشينغ-ته بعض المصابين في المستشفى صباح اليوم (السبت). وكتب على صفحته في «فيسبوك» أن الحكومة ستتعلم دروساً من هذا الهجوم.
وأضاف: «سنضمن أيضاً إمكانية نشر وحدات الاستجابة السريعة فور وقوع حالات الطوارئ».