آرسنال يتوصل لاتفاق مع بالاس لضم المهاجم إيزي مقابل 60 مليون باوند

إيبيريتشي إيزي (رويترز)
إيبيريتشي إيزي (رويترز)
TT

آرسنال يتوصل لاتفاق مع بالاس لضم المهاجم إيزي مقابل 60 مليون باوند

إيبيريتشي إيزي (رويترز)
إيبيريتشي إيزي (رويترز)

أبلغت مصادر مطلعة «بي بي سي سبورت» أن نادي آرسنال تفوق على جاره توتنهام في سباق التعاقد مع المهاجم إيبيريتشي إيزي من كريستال بالاس، بعد التوصل إلى اتفاق مبدئي لضم اللاعب مقابل 60 مليون جنيه إسترليني، إضافة إلى 8 ملايين كحوافز مرتبطة بالأداء.

وأشارت المصادر إلى أن إيزي، البالغ من العمر 27 عاماً، يفضل العودة إلى آرسنال الذي بدأ فيه مسيرته في الفئات السنية، رغم مفاوضات متقدمة أجراها توتنهام مع كريستال بالاس على مدى عشرة أيام، انتهت بالتوصل إلى اتفاق بين الناديين لم يتم إتمامه بشكل رسمي.

ورغم أن كريستال بالاس كان قد أعلن أن إيزي سيشارك في مواجهة الفريق أمام فريدريكستاد النرويجي في الملحق المؤهل إلى دوري المؤتمر الأوروبي، فإن اللاعب يضغط من أجل حسم انتقاله إلى آرسنال قبل إغلاق سوق الانتقالات في الأول من سبتمبر المقبل.

آرسنال الذي يعاني من إصابة في ركبة مهاجمه كاي هافيرتز، يرى في إيزي خياراً مثالياً لتعويض النقص في الخط الأمامي، خصوصاً بعد المستوى اللافت الذي قدمه الموسم الماضي حين سجل 14 هدفاً في مختلف البطولات، بينها هدف الفوز على مانشستر سيتي في نهائي كأس إنجلترا.

إيزي انضم إلى كريستال بالاس قادماً من كوينز بارك رينجرز عام 2020 مقابل 19.5 مليون جنيه إسترليني، ويمتد عقده الحالي حتى صيف 2027، لكن بند الشرط الجزائي الذي كان بقيمة 60 مليون جنيه إسترليني قد انتهت صلاحيته مؤخراً، وهو ما دفع بالاس للموافقة على رحيله بالقيمة ذاتها.

وبحسب مراسل «بي بي سي» أليكس هاول، فإن إتمام الصفقة سيكون من أبرز لحظات سوق الانتقالات بالنسبة لآرسنال، الذي نجح في خطف هدف رئيسي لمنافسه التقليدي. وأكد أن جماهير النادي ستعتبر الأمر انتصاراً معنوياً كبيراً على توتنهام، خاصة أن الأخير كان يظن أنه حسم الصفقة فعلياً.

أما الصحافي نزار كنسلة فأوضح أن توتنهام تلقى ضربة قوية بعد أن كان مدربه الجديد توماس فرانك قد وضع إيزي كخيار أساسي لتعويض غياب جيمس ماديسون المصاب. وأضاف أن انتماء إيزي الطفولي لآرسنال ورغبته في العودة إلى النادي الذي نشأ فيه، جعلا الأمور محسومة بمجرد دخول «المدفعجية» في خط المفاوضات.


مقالات ذات صلة

آرسنال يسير على حبلٍ مشدود… لكنه نادراً ما يضع قدمه في المكان الخطأ

رياضة عالمية آرسنال يسير على حبلٍ مشدود لكنه نادراً ما يضع قدمه في المكان الخطأ (أ.ف.ب)

آرسنال يسير على حبلٍ مشدود… لكنه نادراً ما يضع قدمه في المكان الخطأ

يخوض آرسنال في الوقت الراهن ما يمكن وصفه بـ«كرة القدم على الحبل المشدود»، وهو أسلوب يمنح مبارياته طابعاً مثيراً لا يخلو من الهشاشة والمخاطرة.

The Athletic (لندن)
رياضة عالمية يدخل آستون فيلا فترة أعياد الميلاد في أفضل حالاته بفضل 10 انتصارات متتالية بجميع المسابقات (د.ب.أ)

هل يفسد آستون فيلا احتفالية آرسنال وسيتي في سباق القمة؟

يدخل آستون فيلا فترة أعياد الميلاد في أفضل حالاته بفضل 10 انتصارات متتالية بجميع المسابقات، ليصبح على بُعد ​خطوة من صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (لندن )
رياضة عالمية كيبا أريزابالاغا (رويترز)

كيبا جاهز لمواجهة فريقه السابق في نصف نهائي «كأس الرابطة الإنجليزية»

قال كيبا أريزابالاغا، حارس مرمى فريق آرسنال الإنجليزي لكرة القدم، إنه سيكون مستعداً لإقصاء فريقه السابق تشيلسي من بطولة «كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة».

«الشرق الأوسط» (لندن )
رياضة عالمية ميكيل أرتيتا (رويترز)

أرتيتا سعيد بالتأهل لقبل نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية

أعرب ميكيل أرتيتا، المدير الفني لفريق آرسنال الإنجليزي لكرة القدم، عن سعادته بتأهل فريقه للدور قبل النهائي ببطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية كيبا أريزابالاغا (أ.ف.ب)

كيبا حارس آرسنال يتألق في ركلات الترجيح

قال أريزابالاغا إنه اضطر لتغيير ​طريقة تفكيره سريعاً بعد هدف التعادل المتأخر لكريستال بالاس، الذي قاد المباراة إلى ركلات الترجيح في دور الثمانية لكأس الرابطة.

«الشرق الأوسط» (لندن)

«نقاط التعويض» تشعل عودة الدوري السعودي للمحترفين

لاعبو الاتفاق خلال استعداداتهم لعودة منافسات الدوري السعودي (موقع النادي)
لاعبو الاتفاق خلال استعداداتهم لعودة منافسات الدوري السعودي (موقع النادي)
TT

«نقاط التعويض» تشعل عودة الدوري السعودي للمحترفين

لاعبو الاتفاق خلال استعداداتهم لعودة منافسات الدوري السعودي (موقع النادي)
لاعبو الاتفاق خلال استعداداتهم لعودة منافسات الدوري السعودي (موقع النادي)

تعود عجلة الدوري السعودي للمحترفين للدوران من جديد، بعد توقف طويل تزامن مع إقامة بطولة كأس العرب في قطر، حيث تنطلق الخميس مباريات الجولة الـ11 بعد تأجيل الجولة الـ10 حتى فبراير (شباط) المقبل على أثر بلوغ المنتخب السعودي الدور نصف النهائي للبطولة.

وتعدّ هذه الجولة مصيرية للأندية الباحثة عن تأمين نفسها من مواطن خطر الهبوط، خصوصاً أن المنافسة ستمتد دون توقف لتدخل المنعطف الثاني الذي سيلعب دوراً كبيراً في الترتيب مع ختام الدوري.

في مدينة المجمعة، يستضيف الفيحاء نظيره الحزم، وكلاهما يبحث عن تحسين مركزه. أما الرياض الباحث عن الهروب من شبح الهبوط، فسيكون على موعد مع الاتفاق الباحث عن الاستمرار في التوازن، فيما يستقبل نيوم ضيفه الجريح النجمة في لقاء سيكون مغايراً؛ إما بصفحة جديدة لنجمة عنيزة، وإما الدخول في مرحلة صعبة وحرجة.

الفيحاء، الذي تلقى خسارة بثلاثية مقابل هدفين قبل فترة التوقف على أرضه أمام الاتفاق، سيكون في مواجهة الحزم الذي عاد إلى نغمة الانتصارات في الجولة ذاتها بفوز ثمين خطفه من الغريم التقليدي الخلود في ديربي الرس.

يملك الفيحاء في رصيده 11 نقطة ويحتل المركز الـ10 في لائحة الترتيب، ويتطلع إلى الظفر بالنقاط الـ3 من أجل تحسين موقعه والتقدم خطوة نحو الأمام، خصوصاً مع التقارب النقطي الكبير بين الفرق التي تقترب منه في سلم الترتيب.

وكان الفيحاء استغل فترة التوقف بإقامة معسكر خارجي قصير في مدينة العين الإماراتية لعب خلاله مباريات ودية؛ وذلك للوقوف على مستويات اللاعبين.

أما الحزم، الذي ظفر بـ3 نقاط ثمينة قادته لبلوغ النقطة الـ9 والتقدم نحو المركز الـ12؛ فيتطلع إلى إكمال انتصاراته ومواصلة التقدم خطوة أخرى للهروب من شبح الهبوط.

وكان الحزم استثمر فترة التوقف بمعسكر خارجي أقيم في مدينة الشارقة الإماراتية.

حجازي مدافع نيوم خلال التدريبات (موقع النادي)

وفي تبوك، يستقبل نيوم نظيره النجمة وسط رغبة هائلة من الطرفين في التعويض.

نيوم، الذي تعادل أمام التعاون قبل فترة التوقف، يتطلع إلى استعادة توازنه قبل اللقاء المهم أمام الاتحاد في الجولة المقبلة.

ويحتل نيوم المركز الـ8 برصيد 14 نقطة، وقد استثمر فترة التوقف بمعسكر داخلي، لعب خلاله كثيراً من الوديات، وشهدت الفترة الماضية عودة القائد سلمان الفرج للمشاركة بعد غيابه الطويل بداعي الإصابة، وكذلك الدولي المصري أحمد حجازي، في وقت سيفتقد فيه الفريق عدداً من اللاعبين بداعي الإصابة.

أما النجمة الذي حقق النقطة الأولى له في منافسات الدوري السعودي للمحترفين خلال الجولة التي سبقت فترة التوقف، فإنه يبدو أحد أقرب الفرق من منطقة الخطر في وقت مبكر؛ فهو يملك نقطة واحدة في رصيده، وحتماً فإن الخسارة أمام نيوم ستعني استمرار المرحلة الحرجة التي يعيشها.

وفي العاصمة الرياض، يستقبل صاحب الأرض «الرياض» نظيره الاتفاق في لقاء تنافسي ومثير بهدف خطف النقاط وتحسين كليهما مركزه.

الرياض، الذي يبتعد عن الفوز منذ 3 جولات بتعادلين وخسارة، يطمح إلى العودة لنغمة الانتصارات، لكنه يصطدم بالاتفاق الذي يتطلع لتجنب أي تعثر قد يُدخل الفريق في مرحلة معنوية سلبية. ويملك الفريق العاصمي 8 نقاط في رصيده ويحتل المركز الـ14.

أما الاتفاق، الذي يتولى قيادته الوطني سعد الشهري، فقد تنفس الصعداء بفوزه قبل فترة التوقف على الفيحاء وبلوغه النقطة رقم 12 في المركز الـ9 بلائحة الترتيب، لكنه يدرك أن أي تعثر سيعيده إلى نقطة البداية مجدداً وإلى الجدل الجماهيري بشأن الفريق.


ما الذي يعنيه فوز الاتحاد «المتعسر» على ناساف؟

لاعبو الاتحاد يحتفلون بهدفهم الوحيد في المباراة الآسيوية (تصوير: علي خمج)
لاعبو الاتحاد يحتفلون بهدفهم الوحيد في المباراة الآسيوية (تصوير: علي خمج)
TT

ما الذي يعنيه فوز الاتحاد «المتعسر» على ناساف؟

لاعبو الاتحاد يحتفلون بهدفهم الوحيد في المباراة الآسيوية (تصوير: علي خمج)
لاعبو الاتحاد يحتفلون بهدفهم الوحيد في المباراة الآسيوية (تصوير: علي خمج)

حقق الاتحاد انتصاراً هامّاً على مستوى بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة، لكنه جاء بشق الأنفس بعدما فاز على ناساف الأوزبكي بهدف وحيد في المواجهة التي أقيمت على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية بجدة.

هذا الانتصار وضع الاتحاد في المركز السادس وقرّبه لبلوغ دور الـ 16 من البطولة قبل جولتين من نهاية منافسات القسم الغربي.

ووصل الاتحاد بهذا الانتصار للنقطة التاسعة، وبالرغم من تحقيق نتيجة إيجابية فإن الإحباط خيّم على أنصار الفريق.

في ليلة كانت الإيجابية الوحيدة فيها هي تحقيق نقاط المباراة كاملة، وهو ما وصفه كونسيساو مدرب الفريق بأنه الأهم بعد توقف طويل، قال كريم بنزيمة نجم المواجهة والذي حضر المؤتمر الصحافي بعد الانتصار: «لم نكن موفقين ولكن حققنا الأهم، وكنا نعرف صعوبة المواجهة».

في مواجهة حضرها 14829 مشجعاً في مشهد غير معتاد لمباريات الاتحاد على أرضه، خرج الفريق من المواجهة بعدد الإصابات للاعبين فابينهو وفيصل الغامدي ومهند الشنقيطي، فيما ظهر الإجهاد والتحامل على الإصابة واضحاً على الثنائي كريم بنزيمة ودانيلو بيريرا اللذين أكملا المواجهة وسط معاناة واضحة بعد إجراء كونسيساو مدرب الفريق الخمسة تبديلات كاملة، حيث أنهى الاتحاد المواجهة بـ 10 لاعبين بعد إصابة فيصل الغامدي البديل الخامس وانتهاء التبديلات المسموحة.

كونسيساو بدأ المواجهة باللعب بثلاثي في الخلف، حيث فضّل وجود فابينهو كقلب دفاع وبجانبه حسن كادش ودانيلو بيريرا، هذا الشكل الدفاعي مكّن مهند الشنقيطي الظهير الأيمن من لعب دور الجناح، فيما كان موسى ديابي يقوم بدور الجناح الأيسر في أغلب الأوقات مع وجود حامد الغامدي وكانتي في خط الوسط وأمامهم بيرجوين وأحمد الغامدي وكريم بنزيمة باللامركزية المعهودة لاستغلال أنصاف المساحات في دفاعات ناساف، واستطاع الاتحاد تشكيل الخطورة عدة مرات ولكن مع إضاعة الكثير من الفرص، وقال بنزيمة عن ذلك في المؤتمر الصحافي: «لا نريد إضاعة الفرص، والخصم لديه حارس ولديه مدافعون، ونحن نريد التسجيل وعلينا العمل والتوفيق يأتي».

بينما عبر كونسيساو عن سعادته وقال: «الأهم خلق الفرص، سعيد بالانتصار وكان بالإمكان تحقيق نتيجة أفضل».

في الشوط الثاني قام كونسيساو بـ 6 تعديلات ساهمت في تحقيق الانتصار، بإعادة فابينهو إلى خط الوسط واعتماد الثنائي كادش ودانيلو بيريرا في قلب الدفاع مع إضافة ميتاي في الظهير الأيسر وروجر في الجناح الأيسر وإعادة ديابي لمنطقة الجناح الأيمن مع إعادة مهند الشنقيطي لمركز الظهير واستبدال حامد وأحمد الغامدي.

كونسيساو مطالب بإيجاد حلول فنية للفريق قبل مراحسم الحسم محليا وآسيويا (تصوير: علي خمج)

واستطاع الاتحاد في المواجهة خلق 30 عرضية، وهو رقم استثنائي للفريق هذا الموسم، 8 منها أي بنسبة 27٪ ناجحة وفقاً لـ«سوفا سكور» وسجل الاتحاد هدفه الوحيد في المواجهة عن طريق كرة عرضية، مما يوضح جزءاً من الاستراتيجية التي عمل عليها كونسيساو.

«الشرق الأوسط» سألت المدرب في المؤتمر الصحافي عن هذا الجانب، وعما إذا كانت الأدوات تساعده في هذا النوع من اللعب باستثناء كريم بنزيمة الذي يجيد هذا النوع من الألعاب، حيث قال: «معدل جيد ما قمنا به من صناعة العرضيات، ولو لم نخلق هذا النوع من العرضيات الذي أدى إلى فرص سنكون غير سعداء».

بعد نهاية المواجهة، وفي اللحظة التي ذهب فيها اللاعبون لتحية الجماهير الحاضرة بقي كونسيساو رفقة أحمد الغامدي في منتصف الملعب، حيث دارت العديد من الأحاديث والنقاشات حول الأداء وحالات معينة من اللعب.


جلال حسن لـ«الشرق الأوسط»: لاعبو الزوراء يعشقون رونالدو

جلال حسن يحاول التصدي لكرة كومان لاعب النصر (تصوير: عبد العزيز النومان)
جلال حسن يحاول التصدي لكرة كومان لاعب النصر (تصوير: عبد العزيز النومان)
TT

جلال حسن لـ«الشرق الأوسط»: لاعبو الزوراء يعشقون رونالدو

جلال حسن يحاول التصدي لكرة كومان لاعب النصر (تصوير: عبد العزيز النومان)
جلال حسن يحاول التصدي لكرة كومان لاعب النصر (تصوير: عبد العزيز النومان)

قال جلال حسن، حارس مرمى الزوراء العراقي، إن النصر استحق الفوز في المباراة التي جمعت الفريقين، ضمن منافسات دوري «أبطال آسيا 2».

وقال جلال لـ«الشرق الأوسط»: «سنعمل على تجاوز مباراة النصر ونسيانها والتركيز على الاستحقاقات المقبلة. مواجهة فريق بحجم النصر تُعد تجربة مهمة».

وأضاف: «مبروك للنصر، وهارد لك للزوراء، نحتاج إلى نسيان هذه المباراة والتركيز على ما هو قادم. النصر فريق كبير، ويضم نجوماً عالميين بقيادة كريستيانو رونالدو، إلى جانب بقية اللاعبين المميزين، وسنعمل على تلافي الأخطاء في المباريات المقبلة».

وتابع جلال: «نحن كلاعبين فخورون بمواجهة رونالدو وبقية نجوم النصر».

وواصل حديثه: «كمشجعين أو لاعبين، نحب كثيراً الأسطورة رونالدو، وأغلب لاعبي الزوراء من عشاقه، إضافة إلى حبهم لريال مدريد، وبالنسبة لنا حالياً رونالدو هو أفضل لاعب في العالم».

وأشار إلى المتابعة الكبيرة للدوري السعودي، قائلاً: «الجميع يشاهد الدوري السعودي، سواء الجماهير العراقية أو نحن كلاعبين، ونحرص على متابعة مبارياته باستمرار».

وختم حديثه قائلاً: «كنا نتمنى الحصول على قميص رونالدو وبقية نجوم النصر، لكن خروجه بين شوطي المباراة حال دون ذلك».