«كونفرنس ليغ»: تشيلسي ينهي المجموعة بالعلامة الكاملة

لاعبو تشيلسي يحتفلون بأحد أهدافهم الخمسة في مرمى شامروك الإيرلندي (أ.ف.ب)
لاعبو تشيلسي يحتفلون بأحد أهدافهم الخمسة في مرمى شامروك الإيرلندي (أ.ف.ب)
TT

«كونفرنس ليغ»: تشيلسي ينهي المجموعة بالعلامة الكاملة

لاعبو تشيلسي يحتفلون بأحد أهدافهم الخمسة في مرمى شامروك الإيرلندي (أ.ف.ب)
لاعبو تشيلسي يحتفلون بأحد أهدافهم الخمسة في مرمى شامروك الإيرلندي (أ.ف.ب)

أنهى تشيلسي الإنجليزي، الضامن أصلا تأهله المباشر إلى ثمن نهائي "كونفرنس ليغ" لكرة القدم، المجموعة الموحدة بحسب النظام الجديد للمسابقة بالعلامة الكاملة بتحقيقه فوزه السادس تواليا، وذلك على حساب ضيفه شامروك روفرز الإيرلندي 5-1 الخميس في الجولة السادسة الاخيرة.

ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية, فرض المهاجم الشاب ابن الـ 18 عاما الإسباني مارك غويو نفسه نجما للقاء بتسجيله ثلاثية "هاتريك" (22 و24 و45+3)، فيما أضاف كيرنان ديوسبيري-هول الهدف الثالث (40) والإسباني مارك كوكوريّا الخامس (58). وسجل الإستوني ماركوس بوم هدف شامروك روفرز (26).

ويبلغ الدور ثمن النهائي مباشرة أصحاب المراكز الثمانية الأولى، فيما تخوض الفرق من المراكز 9 إلى 24 (من أصل 36) ملحقا فاصلا بينها.

ورفع تشيلسي الذي دفع مدربه الجديد الإيطالي إنتسو ماريسكا بجملة من اللاعبين الاحتياطيين، رصيده في صدارة المجموعة إلى 18 نقطة من 6 انتصارات تواليا، متقدما بفارق 4 نقاط على فيتوريا غيمارايش البرتغالي الثاني و5 نقاط على فيورنتينا الإيطالي، وصيف النسختين الماضيتين وصاحب المركز الثالث، بعد انتهاء المواجهة بين الاخيرين بالتعادل الإيجابي 1-1.

وتقدم غيمارايش بهدف البرازيلي غوستافو سيلفا (33)، وادرك فيورنتينا التعادل عبر رولاندو ماندراغورا (87).

وأكمل عقد الفرق المتأهلة إلى ثمن النهائي رابيد فيينا النمساوي الذي أكرم ضيافة كوبنهاغن الدنماركي 3-0، رافعا رصيده إلى 13 نقطة في المركز الرابع.

وحجز ديورغاردن السويدي وضيفه ليغيا وارسو البولندي بطاقتيهما المباشرتين رغم انتهاء المواجهة بينهما لصالح اصحاب الأرض 3-1، فحلّ الاول في المركز الخامس برصيد 13 نقطة، في حين تراجع الثاني من المركز الرابع إلى السابع بعدما تجمد رصيده عند 12 نقطة.

واحتل لوغانو السويسري المركز السادس رغم تعادله مع بافوس القبرصي 2-2، ليصبح رصيده 13 نقطة.

وكان المركز الثامن الاخير من نصيب سيركل بروغ البلجيكي الذي رفع رصيده إلى 11 نقطة بتعادله مع باشاك شهير التركي 1-1.


مقالات ذات صلة

عقوبة أوروبية على جماهير مكابي الإسرائيلي بسبب «هتافات معادية للعرب»

رياضة عالمية جماهير مكابي أثارت تصرفات عنصرية في مباراة شتوتغارت (رويترز)

عقوبة أوروبية على جماهير مكابي الإسرائيلي بسبب «هتافات معادية للعرب»

فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، عقوبة منع حضور جماهير نادي مكابي تل أبيب لمباراة واحدة خارج أرضه، وذلك بسبب هتافات عنصرية.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية توماس فرانك (د.ب.أ)

توماس فرانك: التغيير في توتنهام لن يكون فورياً

قال مدرب توتنهام، توماس فرانك، الذي تولى منصبه في الصيف عقب رحيله عن برنتفورد، إنه بحاجة إلى مزيد من الوقت لتصحيح الأوضاع وإعادة الفريق إلى المسار الصحيح.

شوق الغامدي (الرياض)
رياضة عالمية أوناي إيمري المدير الفني لفريق أستون فيلا الإنجليزي (رويترز)

إيمري يشيد بفوز أستون فيلا على بازل

أكد أوناي إيمري، المدير الفني لفريق أستون فيلا الإنجليزي، أهمية الفوز الذي حقَّقه فريقه على مستضيفه بازل السويسري، في بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (بازل)
رياضة عالمية  تيليمانس محتفلا بهدف الفوز لأستون فيلا (أ.ف.ب)

الدوري الأوروبي: فيلا يتفوق على بازل ويشارك ليون الصدارة

حقق أستون فيلا فوزا ثمينا 2-1 على مضيفه بازل الخميس، بفضل هدفين من إيفان جيسان ويوري تيليمانس، ليواصل الفريق مسيرته القوية في الدوري الأوروبي.

«الشرق الأوسط» (بازل )
رياضة عالمية مشجعو شتوتغارت أكدوا أنهم لن يتسامحوا مع أي احتجاجات من آخرين في مدرجاتهم (رويترز)

الشرطة الألمانية تستعد لـ«سيناريوهات إرهابية» في مباراة شتوتغارت ومكابي

أعلنت السلطات الألمانية عن تعزيز الإجراءات الأمنية بشكل كبير لمباراة شتوتغارت الألماني ضد مكابي تل أبيب الإسرائيلي في الدوري الأوروبي الخميس.

«الشرق الأوسط» (شتوتغارت)

كوبيك مدرباً جديداً لمنتخب التشيك

ميروسلاف كوبيك مدرباً للمنتخب التشيكي (أ.ب)
ميروسلاف كوبيك مدرباً للمنتخب التشيكي (أ.ب)
TT

كوبيك مدرباً جديداً لمنتخب التشيك

ميروسلاف كوبيك مدرباً للمنتخب التشيكي (أ.ب)
ميروسلاف كوبيك مدرباً للمنتخب التشيكي (أ.ب)

عيّن ميروسلاف كوبيك مدرباً للمنتخب التشيكي لكرة القدم لمدة عامين ونصف العام، لقيادته في ملحق التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 في مارس (آذار) المقبل، وفق ما أعلن الجمعة الاتحاد المحلي للعبة.

وسيحلّ كوبيك (74 عاماً) بدلاً من إيفان هاشيك الذي قاد المنتخب في التصفيات وأقيل بعد هزيمة مذلة على أرضه أمام جزر فارو 1-2 في أكتوبر (تشرين الأول).

واحتل المنتخب التشيكي المركز الثاني في المجموعة الثانية عشرة بفارق ست نقاط خلف كرواتيا، ليحجز مكانه في الملحق حيث سيواجه آيرلندا في براغ في 26 مارس.

وقال كوبيك للصحافيين: «سنفعل كل ما بوسعنا لحجز بطاقة التأهل إلى كأس العالم».

وأضاف: «هذه مهمتي وعليّ أن أتعامل معها. أسميها لعبة الحظ... لكنني متفائل وأعتقد أننا سننجح».

وفي حال فوز المنتخب التشيكي على نظيره الآيرلندي، سيواجه إما الدنمارك أو مقدونيا الشمالية في المباراة الفاصلة في براغ في 31 مارس.

وسيلعب الفائز في هذه المواجهة ضمن المجموعة الأولى في كأس العالم إلى جانب المكسيك وجنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية.

ويُعد كوبيك، الحارس السابق، من المدربين الذين عملوا بشكل أساسي مع أندية الدوري التشيكي الممتاز. وكانت آخر تجربة له مع فيكتوريا بلزن قد انتهت في سبتمبر (أيلول) بعد سلسلة من النتائج السيئة.

كما قاد فيكتوريا بلزن إلى ربع نهائي مسابقة دوري المؤتمر الأوروبي في 2024 وإلى الدور ثمن النهائي في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» هذا العام.

وقال بافيل ندفيد، لاعب وسط لاتسيو ويوفنتوس الإيطاليين السابق والمدير العام للمنتخب، إن كوبيك كان خياره الأول.

وأضاف ندفيد: «لقد حقق نجاحاً كبيراً في البطولات الأوروبية خلال العامين الماضيين».

وتابع: «لديّ رؤية واضحة بشأن مدرب المنتخب الوطني، وكوبيك يلبي جميع المعايير».

يُذكر أن التشيك شاركت في جميع نسخ كأس أوروبا منذ استقلالها عام 1993، لكنها تأهلت إلى كأس العالم مرة واحدة فقط في 2006، حين خرجت من دور المجموعات.


«فورمولا 1»: هل ستكون تغييرات 2026 خطوة محورية لفيراري؟

تغييرات جذرية منتظرة في بطولة العالم لـ«فورمولا 1» (أ.ب)
تغييرات جذرية منتظرة في بطولة العالم لـ«فورمولا 1» (أ.ب)
TT

«فورمولا 1»: هل ستكون تغييرات 2026 خطوة محورية لفيراري؟

تغييرات جذرية منتظرة في بطولة العالم لـ«فورمولا 1» (أ.ب)
تغييرات جذرية منتظرة في بطولة العالم لـ«فورمولا 1» (أ.ب)

هل ستُمكّن التغييرات القانونية الجذرية المنتظرة في بطولة العالم لـ«فورمولا 1» العام المقبل، فيراري، أنجح فرق الفئة الأولى، من استعادة أمجاده السابقة؟

على الرغم من استمرار حالة عدم اليقين، يُمثّل موسم 2026 فرصة سانحة لسكوديريا من أجل العودة إلى سكة الانتصارات، بعد غياب دام 17 عاماً عن الألقاب العالمية.

على غرار الفرق العشرة الأخرى المشاركة، سيُطبّق فيراري القوانين الفنية الجديدة في الموسم المقبل التي ستُغيّر تصميمات السيارات جذرياً، مُنتجة «وحشاً جديداً بالكامل»، وفقاً لتصريح إنريكو غوالتيري رئيس قسم المحركات في الفريق الإيطالي.

وتحديداً، ستكون السيارات أصغر حجماً وأخف وزناً، وسيشهد محركها الهجيني الذي بدأ اعتماده منذ عام 2014، زيادة في الطاقة الكهربائية، وسيستخدم وقوداً مستداماً بنسبة 100 في المائة.

ويُتيح هذا التحوّل الجذري مجالاً هائلاً للتطوير.

خلال غداء عيد الميلاد التقليدي للصحافة في مارانيلو، المقر التاريخي لسكوديريا، قال الفرنسي فريدريك فاسور الذي يشغل منصب مدير فيراري: «هذا أكبر تغيير شهدناه على الإطلاق».

وأضاف: «إنها المرة الأولى التي نشهد فيها مثل هذا التغيير الجذري الذي يؤثر على الهيكل والمحرك، بالإضافة إلى القوانين الرياضية وتوزيع الطاقة».

وبينما يتيح جهاز المحاكاة استكشاف سيناريوهات عديدة، أقرّ المسؤول الفرنسي بمحدوديته، إذ «أصعب ما يمكن محاكاته الصراعات على الحلبة، والأخطاء التي سنرتكبها، وجميع الأحداث الخارجية التي سيتعيّن علينا إدارتها».

وأوضح فاسور أن الهدف الرئيسي لفريق «الحصان الجامح» خلال الاختبارات الأولى المقرر إجراؤها في برشلونة نهاية يناير (كانون الثاني) «سيكون اجتياز مسافات طويلة لفهم موثوقية السيارة وما نحتاج إلى تطويره».

وستكون سرعة التعلم خلال السباقات القليلة الأولى حاسمة، لا سيما بالنسبة للسائقين الذين قد تكون قدرتهم على إدارة الطاقة عاملاً أساسياً في أدائهم.

بالنسبة للسائق شارل لوكلير من موناكو الذي انضم لفيراري منذ 7 مواسم ولم ينجح في الفوز باللقب، تُعد هذه «فرصة رائعة لإظهار قدرات فيراري. إما الآن أو لن يحدث أبداً».

أنهى الفريق الإيطالي الذي يحظى باهتمام أكبر من أي حظيرة أخرى في البطولة العالمية، الموسم المنصرم في المركز الرابع في بطولة الصانعين (398 نقطة)، وهي أسوأ نتيجة له منذ عام 2020.

وأضاف لوكلير: «آمل حقاً في أن نحقق في هذه الحقبة الجديدة بداية موفقة، لأن ذلك مهم للسنوات الأربع المقبلة».

في حين أن السياق الحالي يُركز بشكل خاص على الدورة التقنية المقبلة، يُقلل فاسور من أهمية إصدار أحكام فورية؛ حيث حذّر الفرنسي قائلاً: «مجرد تصدّر أحدهم المنافسة في بداية عام 2026 لا يعني بالضرورة استمراره في الصدارة حتى نهاية الموسم، أو حتى في عام 2027».

وقد لا تضمن البداية الموفقة كل شيء، لكنها قد تلعب دوراً مهماً في بناء مستقبل الفريق.

كان من المفترض أن يجسّد وصول السائق البريطاني لويس هاميلتون في بداية الموسم عودة سكوديريا إلى القمة، إلّا أنه تحوّل إلى خيبة أمل.

أنهى البريطاني الموسم في المركز السادس فقط في الترتيب العام (156 نقطة)، بعدما خاض بطل العالم 7 مرات عاماً خالياً من الإنجازات؛ حيث لم ينجح في الصعود إلى منصة التتويج، وهو أمر غير مسبوق في مسيرته في الفئة الأولى التي استهلها عام 2007.

أقرّ «السير» البالغ 40 عاماً، في نوفمبر (تشرين الثاني)، أن حلمه بالزي الأحمر قد تحوّل إلى «كابوس» بعد انسحابه من سباق جائزة البرازيل الكبرى في 9 نوفمبر.

بدوره، قال مديره فاسور: «بعد 20 سنة قضاها في مكلارين ومرسيدس، كان التغيير هائلاً وتم التقليل من شأنه. نحن نتبع أساليب مختلفة... كل مكون مختلف، والأشخاص المحيطون به مختلفون».

وفي ظل منافسة شديدة، قد يكون كل عشر من الثانية مكلفاً للغاية في عام 2026، إذ يتحوّل أي فارق طفيف في الأداء إلى تراجع حاد في الترتيب.

ورغم ذلك، لا يزال فاسور واثقا من عام 2026 بفضل تعاون أفضل بين هاميلتون وفريقه، وفهم أعمق للسيارة، مؤكداً: «الأمر يتعلق بفهم احتياجاته بدقة».

على الرغم من لحظات الشك الواضحة، ظل هاميلتون ملتزماً ويعمل مع المهندسين لإيجاد الحلول. هذا الموقف، الذي وصفه فاسور بأنه صحي وبنّاء، يُغذي الآمال ببداية جديدة لـ«السير» البريطاني في سعيه لتحقيق لقبه العالمي الثامن القياسي وفك ارتباطه مع الأسطورة الألماني ميكايل شوماخر.


أرتيتا يطمح لتخليد الذكرى السادسة لتدريبه آرسنال

ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال (أ.ف.ب)
ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال (أ.ف.ب)
TT

أرتيتا يطمح لتخليد الذكرى السادسة لتدريبه آرسنال

ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال (أ.ف.ب)
ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال (أ.ف.ب)

عندما يحل آرسنال، متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، ضيفاً على إيفرتون، السبت، سيكون قد مرت 6 سنوات على تولي ميكيل أرتيتا تدريب الفريق، ​في وقت يسعى فيه للحفاظ على فارق النقطتين في الصدارة في سباقه نحو تحقيق أول لقب للدوري منذ أكثر من عقدين.

وقاد أرتيتا النادي الواقع في شمال لندن للفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي ولقبين في درع المجتمع، لكنه فشل في تحقيق الدوري، إذ احتل آرسنال المركز الثاني في المواسم الثلاثة الماضية.

وقال أرتيتا للصحافيين، الجمعة، مستعيداً ذكريات توليه تدريب آرسنال: «شخص واحد لا يمكنه تغيير كل شيء، ‌خصوصاً عندما ‌نتحدث عن حجم التحديات في هذا النادي. تحتاج ‌إلى ⁠مجموعة ​من ‌الأشخاص الجيدين والمخلصين من حولك، يشاركونك الرؤية نفسها، وأخلاقيات العمل، وكذلك الشغف. أنا محظوظ للغاية لأنني حظيت بدعمهم طوال تلك الفترة. في النهاية، أنت بحاجة إلى الكثير من الدعم، بدءاً من الإدارة العليا، وكل مَن يتخذ القرارات معك. لكن الأهم من ذلك كله هم اللاعبون. من المهم أن يقتنع اللاعبون بما تقوله وما تطلبه منهم. وأنا محظوظ لأن هؤلاء ⁠اللاعبين يمنحونني كامل الالتزام ويسيرون في الاتجاه الذي أريده كل يوم».

لم يفز آرسنال، الذي حقق فوزاً ‍صعباً بفضل هدفين عكسيين أمام وولفرهامبتون ‍متذيل الترتيب، في آخر ثلاث مباريات له في الدوري خارج أرضه، ‍بما في ذلك الخسارة أمام أستون فيلا، الذي يدربه أوناي إيمري، المدرب الذي خلفه أرتيتا في آرسنال.

وحقق آرسنال بقيادة أرتيتا فوزاً واحداً فقط في آخر خمس مباريات جمعته بفريق أستون فيلا بقيادة إيمري.

كما أن ديفيد مويز، ​المدرب السابق لوست هام يونايتد والحالي لإيفرتون، لم يخسر سوى مباراة واحدة من آخر خمس مباريات له أمام آرسنال بقيادة ⁠أرتيتا.

ولعب أرتيتا مع إيفرتون تحت قيادة مويز لمدة 6 سنوات قبل انضمامه إلى آرسنال في عام 2011.

وقال أرتيتا عن مويز: «أعتقد أنه علمني حب اللعبة، والنزاهة التي تتطلبها مهما كانت الظروف. بالنسبة لي هو شخص استثنائي، وأدين له بالكثير، سواء لما قدمه لي على المستوى الشخصي أو لإيفرتون».

أوضح المدرب الإسباني أن آرسنال لن يستعيد أي لاعب مصاب خلال الأسبوع المقبل، إذ سيغيب المدافع بن وايت عن عدة مباريات مقبلة، بينما يقترب كاي هافرتز والمدافع غابرييل ماجالايش من العودة قريباً.

وأبدى أرتيتا حماسه أيضاً بخوض مباراته الأولى على ملعب ‌هيل ديكنسون معقل إيفرتون الجديد.

وقال: «إنه أمر غريب ولكنه مثير للغاية... لدينا فرصة لتحقيق الفوز في هذا الملعب الرائع الذي شيدوه».