السيارة الطائرة في الأسواق بعد عامين

الفئة الأولى تقتصر على الأثرياء

السيارة الطائرة في الأسواق بعد عامين
TT

السيارة الطائرة في الأسواق بعد عامين

السيارة الطائرة في الأسواق بعد عامين

يوما بعد يوم، تحقق التكنولوجيا أغلب الأشياء التي كان الناس يرونها من قبل المعجزات. وخلال عامين فقط، وتحديدا في عام 2017، سيصبح متاحا شراء السيارة الطائرة بعد أن يتم طرحها في الأسواق.
وذكرت صحيفة «إكسبريس» البريطانية أن الشركة التي تتخذ من سلوفاكيا مقرا لها، ستطرح السيارة الطائرة ذات المقعدين في أوائل عام 2017 بعد أن تخضع للاختبارات المقررة لها.
وقالت شركة «يواري فوكيلز» إن السيارة ستستخدم البنزين العادي وتقف في أماكن السيارات العادية. وسيتم إطلاق السيارة الجديدة في عدة نسخ أولها ستكون للأغنياء أولا لارتفاع سعرها، ثم يتم إنتاج أنواع أخرى بعدها تكون في متناول الجميع من أفراد المجتمع.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، يواري موبيل إن الطيارين المؤهلين فقط هم الذين سيكونون قادرين على قيادة السيارة الطائرة. وأضاف أن السيارة ستخضع قريبا لاختبار التحطم، كما تسعى الشركة في المستقبل لإنتاج سيارة طائرة ذات 4 مقاعد.



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».