وفاة أكبر معمرة أميركية تاركةً وراءها عائلة من 280 فرداً

عن 116 عاماً

هيستر فورد (وسائل إعلام أميركية)
هيستر فورد (وسائل إعلام أميركية)
TT

وفاة أكبر معمرة أميركية تاركةً وراءها عائلة من 280 فرداً

هيستر فورد (وسائل إعلام أميركية)
هيستر فورد (وسائل إعلام أميركية)

توفيت عميدة سن الأميركيين هيستر فورد عن 116 عاماً تاركة سلالة كبيرة تشمل نحو مائة من أحفاد الأحفاد، على ما أعلنت عائلتها عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
وفي ظل شكوك بشأن تاريخ ميلادها بالتحديد (1904 أو 1905)، نالت هيستر فورد لقب عميدة سن الأميركيين رسمياً سنة 2019 من مجموعة «غرينتولوجي ريسرتش غروب» التي تحصي الأشخاص فوق سن 110 سنوات.
وقد ولدت هذه الأميركية السوداء في ولاية كارولاينا الجنوبية في جنوب شرقي الولايات المتحدة، وكبرت في مزرعة حيث كانت تقطف القطن وتعمل في الحقول، قبل العمل كمربية أطفال، وفق قناة «دبليو بي تي في» التلفزيونية المحلية.
وقالت العائلة في بيان نشرته عبر شبكات التواصل الاجتماعي: «هي كانت تمثل التقدم في عائلتنا، لكن أيضاً الأميركيين من أصل أفريقي وثقافتهم في بلدنا... هي كانت تذكرنا بالدرب الطويل الذي اجتزناه كشعب»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وعاشت فورد المولودة بعد نحو أربعين عاماً من إلغاء العبودية، مراحل الفصل العنصري التي استمرت حتى ستينات القرن العشرين في الولايات المتحدة.
كما أن وباء «كوفيد - 19» ليس الجائحة الأولى التي شهدت عليها فورد، إذ إنها عاصرت خلال سنوات المراهقة جائحة الإنفلونزا الإسبانية اعتباراً من 1918.
وتترك هذه السيدة التي يصفها أفراد الأسرة بأنها «ركن» العائلة، سلالة كبيرة وراءها من أكثر من 280 فرداً: اثنا عشر ولداً و48 حفيداً ونحو مائة من أبناء الأحفاد وعدد موازٍ من أحفاد الأحفاد.
وتوفيت فورد السبت في منزلها محاطة بعائلتها، وفق قناة «دبليو بي تي في»، التي لم تذكر أسباب الوفاة.
يُذكر أن عميدة سن البشرية حالياً هي اليابانية كاني تاناكا البالغة 118 سنة.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.