ليبيا تسيطر على تسرب نفطي قرب حقل الظهرة

TT

ليبيا تسيطر على تسرب نفطي قرب حقل الظهرة

ذكرت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط أنه تم إصلاح تسرب نفطي قرب حقل الظهرة. وقالت المؤسسة، في منشور على فيسبوك الأحد، إن الفرق الفنية التابعة لشركة الواحة للنفط تمكنت من إتمام إصلاح التسرب في فترة قصيرة دون أن تتأثر العمليات الإنتاجية.
وكان التسرب حدث بخط 32 بوصة الواصل بين محطة القطار باتجاه حقل الظهرة عند الموقع 140 كلم. وذكرت المؤسسة، في ساعة مبكرة من صباح أمس، أن «الفرق الفنية تمكنت من إتمام العمل وإصلاح التسرب في وقت قصير دون أن تتأثر العمليات الإنتاجية».
ويقع حقل الظهرة النفطي إلى جنوب غربي سرت وإلى شمال زلة وإلى غرب مرادة ولا تصله طرق جيدة ولكن به مطار وخدمات. ويعتبر من أقدم الحقول النفطية الذي اكتشفته شركة الواحة للنفط في أواخر الخمسينيات.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.