البطالة بماليزيا في 2020 الأعلى منذ 1993

البطالة بماليزيا في 2020 الأعلى منذ 1993
TT

البطالة بماليزيا في 2020 الأعلى منذ 1993

البطالة بماليزيا في 2020 الأعلى منذ 1993

بلغت نسبة البطالة في ماليزيا 5. 4 في المئة في عام 2020، لتسجل بذلك أعلى معدل لها منذ عام 1993 عندما كانت النسبة وقتها تسجل 1. 4 في المئة، بحسب ما أوردته "وكالة الأنباء الوطنية الماليزية" (برناما) اليوم (الثلاثاء).
ونقلت "برناما" عن رئيس الإحصائيين الماليزيين محمد عزير ماهيدين، قوله في بيان له حول إحصاءات القوى العاملة خلال شهر ديسمبر (كانون الأول) والربع الأخير من عام 2020، إن البطالة ارتفعت بنسبة 8. 4 في المئة في ديسمبر الماضي، لتصل إلى 772 ألفا و900 شخص. وأضاف أن حجم القوة العاملة زاد بنسبة 1. 0 في المئة على أساس شهري، بواقع 19 ألفا و300 شخص، لتسجل بذلك 22. 10 مليون عامل، مع تسجيل انخفاض هامشي خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.