ميغان ماركل... أكثر النساء أناقة في 2018

ميغان ماركل دوقة ساسكس - أرشيف («الشرق الأوسط»)
ميغان ماركل دوقة ساسكس - أرشيف («الشرق الأوسط»)
TT

ميغان ماركل... أكثر النساء أناقة في 2018

ميغان ماركل دوقة ساسكس - أرشيف («الشرق الأوسط»)
ميغان ماركل دوقة ساسكس - أرشيف («الشرق الأوسط»)

اختارت مجلة «بيبول» الأميركية ميغان ماركل لمنحها لقب أكثر النساء أناقة في عام 2018 في اختيار نادر من مجلة المشاهير لعضو في أسرة مالكة.
وتصدرت ماركل (37 عاما)، التي صارت دوقة ساسكس بعد زواجها من الأمير البريطاني هاري في مايو (أيار)، قائمة سنوية للمجلة متفوقة على الممثلتين كيت بلانشيت وساندرا بولوك ومحامية حقوق الإنسان أمل كلوني ونجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان.
وقالت أندريا لافينثال، محررة شؤون الموضة والجمال في مجلة «بيبول» لوكالة «رويترز» للأنباء: «لم تتضمن القائمة أبدا أي عضو في أسرة حاكمة أو أي شخص من خارج هوليوود. لكن عندما تتحدث عن الموضة و2018 فلا يمكن تجاهل اسم ميغان ماركل».
وأضافت: «أسلوبها في ارتداء الملابس خطف الأنظار فعلا هذا العام لذا رأينا ألا نكتفي بضمها إلى القائمة بل اختيارها الأكثر أناقة».
ومنذ ارتباطها بهاري في نوفمبر (تشرين الثاني) 2017 نادرا ما خلت الصفحات الأولى للصحف والمجلات من صورة لماركل. وحظي حفل زفافهما في مايو بمتابعة الملايين حول العالم.
وقالت لافينثال: «سواء كانت ترتدي قميصا كلاسيكيا وبنطلون جينز ممزقا، مثل أي فتاة أخرى، أو ثوب زفاف من أشهر بيوت الموضة وتضع تاجا... فإنها تبدو دائما أنيقة دون عناء».
وأشادت مجلة «بيبول» كذلك بالتصميمات «الجريئة والمتناسقة» لأزياء بلانشيت وبأسلوب كلوني «الخاص... والجريء والساحر» في ارتداء ملابسها والشكل «المذهل» الذي ظهرت به بولوك في فيلم (أوشنز8).


مقالات ذات صلة

الأمير أندرو يعود إلى الواجهة... شخص مقرّب منه يشتبه في تجسسه لصالح الصين

أوروبا الأمير أندرو (رويترز)

الأمير أندرو يعود إلى الواجهة... شخص مقرّب منه يشتبه في تجسسه لصالح الصين

تصدّر الأمير أندرو الذي استُبعد من المشهد العام عناوين الأخبار في وسائل الإعلام البريطانية أمس (الجمعة)، على خلفية قربه من رجل أعمال متهم بالتجسس لصالح الصين.

«الشرق الأوسط» (لندن)
شؤون إقليمية الملكة البريطانية الراحلة إليزابيث الثانية (رويترز)

الملكة إليزابيث كانت تعتقد أن كل إسرائيلي «إما إرهابي أو ابن إرهابي»

كشف الرئيس الإسرائيلي السابق، رؤوفين ريفلين، عن توتر العلاقات التي جمعت إسرائيل بالملكة إليزابيث الثانية خلال فترة حكمها الطويلة.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الولايات المتحدة​ دونالد ترمب يلتقي الأمير وليام في غرفة الصالون الأصفر بمقر إقامة سفراء المملكة المتحدة في باريس (أ.ف.ب)

ترمب: الأمير ويليام أبلغني أن الملك تشارلز «يكافح بشدة» بعد إصابته بالسرطان

صرّح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بأن محادثات جرت مؤخراً مع وليام، أمير ويلز، ألقت الضوء مجدداً على صحة الملك تشارلز الثالث.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق وصول الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا لاستقبال السلك الدبلوماسي في القصر (أ.ب)

هاري يخيب آمال تشارلز بتصريحاته عن طفليه

تحدث الأمير هاري عن تجربته في تربية طفليه، آرتشي وليلبيت، مع زوجته ميغان ماركل في الولايات المتحدة، ما يبدو أنه خيَّب آمال والده، الملك تشارلز الثالث.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق رغم محاولاتها أن تُصبح أيقونة موضة لا تزال ميغان تستمد بريقها وقوة تأثيرها من ارتباطها بالأمير هاري (أ.ف.ب)

الأمير هاري يسخر من إشاعات الطلاق

سخر الأمير هاري، دوق أوف ساسكس، من الإشاعات المتكررة حول حياته الشخصية وزواجه من ميغان ماركل. جاء ذلك خلال مشاركته في قمة «DealBook» السنوية.

«الشرق الأوسط» (لندن)

عائلة سعودية تتوارث لقب «القنصل الفخري» لفنلندا

الجد سعيد بن زقر أول قنصل فخري لجمهورية فنلندا في جدة (الشرق الأوسط)
الجد سعيد بن زقر أول قنصل فخري لجمهورية فنلندا في جدة (الشرق الأوسط)
TT

عائلة سعودية تتوارث لقب «القنصل الفخري» لفنلندا

الجد سعيد بن زقر أول قنصل فخري لجمهورية فنلندا في جدة (الشرق الأوسط)
الجد سعيد بن زقر أول قنصل فخري لجمهورية فنلندا في جدة (الشرق الأوسط)

حملت أسرة بن زقر التجارية العريقة في جدة شرف التمثيل القنصلي الفخري لفنلندا عبر 3 أجيال متعاقبة.

يروي الحفيد سعيد بن زقر، لـ«الشرق الأوسط»، أنه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، عندما علم الجد سعيد بن زقر بوجود جالية مسلمة في فنلندا تعاني من غياب مسجد، سافر إلى هناك لبناء مسجد، لكنه واجه تحديات قانونية.

ويضيف: «بعد تعثر بناء المسجد، تقدمت الجالية المسلمة هناك بطلب رسمي إلى الحكومة الفنلندية لتعيين الجد سعيد قنصلاً فخرياً يمثلهم، وهو ما تحقق لاحقاً بعد موافقة الحكومة السعودية على ذلك».

ويسعى الحفيد بن زقر إلى مواصلة إرث عائلته العريق في تعزيز العلاقات بين السعودية وفنلندا.