د. محمد النغيمش
كاتب كويتي

الخشية من الرأي الآخر

الخشية من الرأي الآخر

استمع إلى المقالة

الرأي الآخر هو الذي أخبرنا أن برج بيزا الإيطالي كان مائلاً. ولأن ذلك الرأي لم يؤخذ على محمل الجد، ظلت تلك الأيقونة مائلة منذ تشييدها عام 1173،

«الموظف الأديب أكثر إنتاجاً»

«الموظف الأديب أكثر إنتاجاً»

استمع إلى المقالة

رغم أنَّ الوظيفة «التهمت نصف يومه»، كما يقول رائد الرواية العربية نجيب محفوظ، إلا أنه نجح في الموازنة بين نشاطاته، فكتب 50 رواية في نحو 50 عاماً،

حروب الخداع

حروب الخداع

استمع إلى المقالة

نحن نخدع على مدار الساعة. وقد استخدم الإنسان الخدعة للنجاة أو لكسب الجولة. ولكل مبرراته التي يعدّها وجيهة.

‏راية الاستسلام البيضاء!

‏راية الاستسلام البيضاء!

استمع إلى المقالة

ألقت قوات التحالف الدولي منشورات ورقية على ثكنات الجيش العراقي الذي كان يحتل الكويت عام 1990، فيها رسومات كرتونية تشرح لهم بالصور والنصوص العربية.

السلطة والطاعة العمياء

السلطة والطاعة العمياء

استمع إلى المقالة

في دراسة شهيرة، حاول أحد الباحثين أن يلعب دور مدير مستشفى. فطلب تشارليز هوفلينغ من الممرضات، بعد التعريف بنفسه،

هوسمان... مصمِّم باريس الحديثة

هوسمان... مصمِّم باريس الحديثة

استمع إلى المقالة

كان باني باريس الحديثة ينظر بعين الإعجاب إلى لندن لنظافتها، وجمال حدائقها، وتناسق مبانيها. وعلى النقيض كانت باريس في القرن الثامن عشر،

القيم الحاكمة

القيم الحاكمة

استمع إلى المقالة

سأل مذيع تلفزيوني أميركي نجم فرقة البيتلز البريطانية عن رأيه في إقامتهم حفلاً في أمريكا بمنطقة تسكنها أغلبية من ذوي الأصول الأفريقية

مستقبل المقال والخبر وذكاؤنا

مستقبل المقال والخبر وذكاؤنا

استمع إلى المقالة

انخفض عدد الصحافيين في أميركا بنسبة 60 في المائة! كان عددهم في عام 1990 نحو 458 ألفاً، ثم هبط إلى 183 ألفاً بحلول عام 2016، حسب «الغارديان».

الحكمة من أفواه السياسيين

الحكمة من أفواه السياسيين

استمع إلى المقالة

ما أكثر الحكماء الذين رمت بهم الأقدار في غياهب السياسة. حينما تُنقل الحكمة عن سياسي لا يتلقفها خصومه بلهفة، بل على مضض.

كيف تختلف الشعوب في حواراتها؟

كيف تختلف الشعوب في حواراتها؟

استمع إلى المقالة

سأل مذيع بريطاني مسؤولاً صينياً عبر أثير التلفاز؛ هل أنتم منافسون للمملكة المتحدة، أم حلفاء، أم مصدر خطر؟... كيف تقيم علاقتكم مع بريطانيا؟ هنا جاء وقع الصدمة،