منذ فجر التاريخ كان الخبز يُصَنَّع يدوياً حتى أزاحت الآلة همّ تحضيره. في كل المعارك التقليدية والتجارية، ينظر متخذ القرار إلى مخزونه من الرغيف، ليعطيه مؤشراً
عدم تقبل المرء النقد قد يعود إلى أسباب تاريخية أو راهنة. فقد تعود معضلة عدم تقبل الإنسان النقد إلى نفاد ذخيرة من الحُجج الدامغة. فيجد نفسه أمام التعريض بالناقد.
حينما نلاحظ كيف يقود أحد البراعم زملاءه الأطفال في ملعب كرة القدم ويوجههم ويوزعهم في مراكزهم فيطيعونه، فإننا نصبح أمام بوادر شخصية قيادية. فالقيادة قد تأتي.
كل مدرب لقيادة السيارات في العالم لا بد من أن يخبرك بزاوية خطيرة، يطلق عليها «المنطقة العمياء» تقع خلف كتفي السائق باتجاه العجلات الخلفية. خطورتها تكمن.
عندما يريد الشرق والغرب التقدم فإنهم يقتفون أثر البلدان الاسكندنافية. في ميادين التنافس تتربع السويد والدنمارك والنرويج وفنلندا على قوائم التألق الدولي. ولكن
يقول إيلينور روزفلت إن «العقول الكبيرة تناقش الأفكار، والعقول المتوسطة تناقش الأحداث، والعقول الصغيرة تناقش الأشخاص». تفتح هذه المقولة لمتأملها نافذة على آفاق
«كبعض البشر، الحمام يَلْحَق كل من يُطعمه. لذا يمكن الإمساك به من دون عناء... الحَمام طائر لا صوت له، اختار أن يأكل. ولأنه بالفطرة جبان لم يشارك يوماً في معركة،
بعدما استكملنا كمستثمرين جميع متطلبات شراء أحد المصانع في أميركا، نبَّهنا المحامي هناك إلى ملف في غاية الأهمية، وهو تقرير البيئة؛ أي لا بد من انتظار نتائج العين