لم تتعافَ الولايات المتحدة تماماً من الركود العظيم. وإحدى فوائد حزمة 1.9 تريليون دولار للإغاثة من وباء كورونا المستجد - التي كشف عنها الرئيس جوزيف بايدن، وتتمثل في أنه بالإضافة إلى مساعدة المواطنين الأميركيين المتضررين من الوباء، يمكن لتلك الحزمة مساعدة الولايات المتحدة في بلوغ هذه الغاية.
وعند هذه المرحلة، من شأن السياسات الأميركية أن تعود بأمان إلى المناقشات بشأن ما إذا كانت الزيادات الضريبية أو تخفيض الإنفاق أمثل الطرق للإقلال من العجز الاقتصادي، أم لا.