شركة يوسف بن أحمد كانو تستحوذ على شركة المقاولات التقنية «TCC»

شركة يوسف بن أحمد كانو تستحوذ على شركة المقاولات التقنية «TCC»
TT

شركة يوسف بن أحمد كانو تستحوذ على شركة المقاولات التقنية «TCC»

شركة يوسف بن أحمد كانو تستحوذ على شركة المقاولات التقنية «TCC»

قامت شركة يوسف بن أحمد كانو، التي تعتبر إحدى كبرى الشركات العائلية المستقلة في الشرق الأوسط، والتي تملك محفظة واسعة من وحدات الأعمال التكميلية والشراكات الاستراتيجية عبر مجموعة من قطاعات الصناعة، بالاستحواذ على الحصة الكاملة من شركة المقاولات التقنية «TCC» بالسعودية، التي تقع مكاتبها بمدينة الجبيل الصناعية.
وتختص شركة «TCC» للمقاولات التقنية، خلال تاريخها الحافل الممتد طوال الثلاثة عقود الماضية، بخدمات التعاقد بالأجهزة والصيانة الميكانيكية والكهربائية، وقد تم ترخيص الشركة كمورد مسبق الموافقة لدى كبرى الشركات الصناعية في المملكة العربية السعودية، مثل أرامكو وسابك والمجلس لأعلى للتعليم ومعادن وغيرها من الشركات الكبرى. وفي معرض تعليقه على توقيع اتفاقية الشراء، قال خالد كانو، نائب رئيس مجلس الإدارة بمجموعة يوسف بن أحمد كانو: «إن عملية الاستحواذ هذه هي قرار استراتيجي لضم خدمات شركة (TCC) لخدماتنا الشاملة في فرع النفط والغاز بمجموعة يوسف بن أحمد كانو، وذلك لتوفير خدمات ذات قيمة مضافة لعملائنا، وتحسين الكفاءة العامة لما نقدمه للسوق منذ عقود طويلة في هذا المجال».
وأضاف علي عبد الله كانو، المدير الإقليمي لمجموعة يوسف بن أحمد كانو: «سيتم الانتهاء من الاندماج الكامل للشركتين في الأسابيع القليلة المقبلة، وسوف يستمر عملاؤنا في الحصول على نفس المستوى العالي بالخدمات التي تقدمها شركة يوسف بن أحمد كانو».



إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
TT

إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)

قال إريك ترمب، نجل الرئيس الأميركي المنتخب، لـ«رويترز»، اليوم (الخميس)، إن «منظمة ترمب» تخطط لبناء برج ترمب في العاصمة السعودية الرياض في إطار توسع عقاري في المنطقة، بما في ذلك العاصمة الإماراتية أبوظبي.

وفي معرض حديثه عن مشروعين جديدين في الرياض بالشراكة مع شركة «دار غلوبال» للتطوير العقاري الفاخر، ومقرها دبي، رفض نائب الرئيس التنفيذي لـ«منظمة ترمب» إعطاء تفاصيل، مكتفياً بالقول في مقابلة: «ما سأخبركم به هو أن أحدهما سيكون بالتأكيد برجاً»، مضيفاً أن شركته تخطط لتوسيع شراكتها مع «دار غلوبال» في جميع أنحاء منطقة الخليج، بما في ذلك مشروع جديد في أبوظبي.

وقال ترمب: «سنكون على الأرجح في أبوظبي خلال العام المقبل أو نحو ذلك»، وذلك بعد يوم من كشف الشركتين عن خططهما لبناء برج ترمب الذهبي المتلألئ في مدينة جدة الساحلية السعودية.

وقال زياد الشعار، الرئيس التنفيذي لشركة «دار غلوبال» المدرجة في لندن، إن المشروع المشترك الجديد الآخر المخطط له في الرياض هو مشروع «ترمب غولف» على غرار مشروع ترمب الذي تم إطلاقه في عُمان عام 2022، وأضاف في مقابلة مع «رويترز»: «نأمل في إنشاء برج واحد ومجتمع غولف واحد».

اتفقت شركة «دار غلوبال»، الذراع الدولية لشركة «دار الأركان» السعودية للتطوير العقاري، على عدد من الصفقات مع «منظمة ترمب»، بما في ذلك خطط لأبراج ترمب في جدة ودبي، إلى جانب مشروع عمان.

لم تشر المؤسستان إلى قيمة المشاريع، لكن الشعار قارن بين قيمة برج ترمب في جدة بقيمة 530 مليون دولار ومجمع ترمب للغولف في عُمان الذي قال إن تكلفته تبلغ نحو 2.66 مليار دولار.