أسعار الأسهم

سجّلت صناديق الأسهم العالمية أكبر تدفقات خارجة أسبوعية لها في ستة أسابيع، وذلك في ظل تصاعد عوائد سندات الخزانة الأميركية وتنامي المخاوف بشأن عبء الدين العام.

تراجعت السوق السعودية في نهاية جلسة الخميس، متأثرة بانخفاض غالبية الأسهم القيادية، لتسجل أدنى إغلاق منذ شهر ونصف، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 4.4 مليار ريال.

تراجع «مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية» (تاسي)، في جلسة الاثنين، بمقدار 33.66 نقطة، وبنسبة 0.29 في المائة، ليصل إلى مستويات 11405.28 نقطة.

تراجعت الأسهم الأوروبية، الاثنين، منهيةً سلسلة مكاسب استمرت 5 أسابيع.

انخفضت العقود الآجلة لأسهم وول ستريت مع تراجع الدولار يوم الاثنين، وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية بعد خفض تصنيف أميركا.

تراجع مؤشر «تاسي» 0.4 في المائة مع انتهاء فترة إعلان النتائج، بضغط من «الراجحي» و«سابك»، في حين ارتفع سهم «البحر الأحمر العالمية» رغم خسائرها المتراكمة.

تراجعت السوق السعودية بشكل طفيف بعد انتهاء موسم النتائج، متأثرة بانخفاض أسهم المصارف، بينما تسجل قطاعات التأمين والطاقة أداءً إيجابياً في الجلسة الصباحية.

استقطبت صناديق الأسهم العالمية أكبر تدفقات أسبوعية لها منذ سبعة أسابيع خلال الأسبوع المنتهي في 14 مايو، مدعومةً بهدنة الحرب التجارية.

من المتوقع أن تُنهي الأسهم الآسيوية أسبوعاً قوياً على تراجع يوم الجمعة، مع تلاشي موجة التفاؤل التي صاحبت محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين.

أنهى مؤشر السوق السعودية (تاسي) جلسة الخميس على تراجع طفيف بنسبة 0.4 في المائة، وتصدرت «الزامل للصناعة» قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً.

تراجعت معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية والعقود الآجلة الأميركية، يوم الخميس، في أعقاب جلسة متباينة في «وول ستريت»، وسط حذر ساد الأسواق بفعل استمرار حالة عدم اليقين.

تماسكت السوق السعودية في جلسة يوم الأربعاء رغم الضغوط على عدد من الأسهم القيادية، مدعومةً بارتفاع سهم «أرامكو السعودية» بـ2%.

شهدت معظم أسواق الأسهم الآسيوية ارتفاعاً يوم الأربعاء، وسط شعور حذر بالارتياح بعد التوصل إلى هدنة مؤقتة مدتها 90 يوماً في الحرب التجارية.

في خطوة بعثت الطمأنينة بأسواق العملات المالية وخفّفت من قلق المستثمرين توصّلت الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق مؤقت لخفض الرسوم الجمركية.

أنهى مؤشر السوق المالية السعودية (تداول) جلسة يوم الاثنين، على ارتفاع بنسبة 1.3 %، بدعم من تحسّن المعنويات العالمية وصعود أسعار النفط.

أدّى التقدم المُحرَز في محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين إلى ارتفاع في أسواق الأسهم العالمية وقوة في أداء الدولار.

حدَّدت «طيران ناس» النطاق السعري لطرح أسهمها للاكتتاب العام في «تداول»، بين 76 و80 ريالاً. وتلقى الطرح العام الأولي البالغ حجمه4.1 مليار ريال طلباً قوياً.

ارتفعت السوق السعودية 1.5 % بدعم من صعود «أرامكو» ونتائج الشركات. وحققت «أرامكو» 26 مليار دولار أرباحاً وأقرّت توزيعات بـ21.3 مليار دولار للمساهمين.

ارتفعت الأسهم الصينية وكذلك اليوان يوم الاثنين، بعد أن أظهرت محادثات نهاية الأسبوع في جنيف بين المسؤولين الصينيين والأميركيين بوادر مشجعة.

ارتفعت العقود الآجلة لأسهم «وول ستريت»، وعزَّز الدولار الأميركي قيمته مقابل نظرائه من الملاذات الآمنة يوم الاثنين.

شهدت صناديق الأسهم العالمية أضعف تدفقات أسبوعية لها منذ 4 أسابيع خلال الفترة المنتهية في 7 مايو، في ظل تنامي المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية.

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الجمعة، مدفوعةً بآمال المستثمرين في إحراز تقدم خلال محادثات التجارة المرتقبة نهاية الأسبوع بين الصين والولايات المتحدة.

ارتفعت الأسهم الأوروبية، يوم الخميس، بعد أن أشار الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى إحراز تقدم نحو أول اتفاق تجاري في نزاعه العالمي بشأن الرسوم الجمركية.

ارتفعت الأسهم الآسيوية بشكل طفيف، الخميس، عقب أداء ضعيف في «وول ستريت»، حيث سجلت غالبية المؤشرات مكاسب بعد أن ثبَّت «الاحتياطي الفيدرالي» سعر الفائدة الرئيسي.