عرب و عجم

عرب و عجم
TT

عرب و عجم

عرب و عجم

> عبد الله بن حمد السبيعي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى كوت ديفوار، استقبله أول من أمس، الرئيس الحسن وتارا، رئيس جمهورية كوت ديفوار، بمناسبة انتهاء فترة عمله. وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة وكوت ديفوار، فيما عبر الرئيس عن الشكر للسفير السبيعي على جهوده في تعزيز العلاقات بين البلدين.
> فواز بن محمد آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى المملكة المتحدة عميد السلك الدبلوماسي العربي، أقام أول من أمس، مأدبة غداء على شرف الدكتور أحمد بن مبارك، وزير الخارجية وشؤون المغتربين بالجمهورية اليمنية، وذلك بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى المملكة المتحدة، وبحضور سفراء الدول العربية المعتمدين لدى المملكة المتحدة، وتم خلال اللقاء الاطلاع على أبرز التطورات المتعلقة بالأوضاع الحالية في الجمهورية اليمنية والرؤية المستقبلية فيما يتعلق بالتسوية السياسية في البلاد.
> فرانك هارتمان، سفير ألمانيا في القاهرة، حضر أول من أمس، مؤتمرا صحافيا في ختام زيارته لمحافظة أسوان، أكد فيه على أن بلاده عازمة على دعم مبادرة «حياة كريمة» لتطوير القرى والمدن، التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث تعتزم التوسع في دعم مجال التعليم من خلال بناء المدارس، وتأهيل أكبر عدد من الدارسين وبناء القدرات في الإدارة المدرسية والمناهج وطرق التدريس، إلى جانب دعم حماية البيئة والتخلص من المخلفات خاصة البلاستيكية التي تؤثر سلبا على الطبيعة في مصر.
> علي يوسف النعيمي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى جمهورية كوت ديفوار، التقى أول من أمس، الدكتور أداما دياوارا، وزير التعليم العالي والبحث العلمي في جمهورية كوت ديفوار، وتم خلال اللقاء بحث عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الصديقين.
> عبد الله بن فيصل جبر الدوسري، سفير مملكة البحرين في بروكسل، حضر أول من أمس، ندوة نظمها معهد الشراكة الخليجية الأوروبية، بعنوان «شراكات دول مجلس التعاون الخليجي مع الاتحاد الأوروبي من أجل الأمن الإقليمي والدولي»، بمناسبة تدشين المعهد. وأشاد السفير في كلمته بما وصلت إليه العلاقات الثنائية بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي، مرحباً باعتماد الاستراتيجية المشتركة للمجلس الأوروبي والبرلمان الأوروبي حول الشراكة مع الخليج، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك.
> سودباتار يانغوغ، رئيس ديوان الرئاسة في منغوليا، استقبله أول من أمس، أحمد بن علي الصايغ، وزير دولة بالإمارات، والوفد المرافق له، وذلك في ديوان عام وزارة الخارجية والتعاون الدولي في أبوظبي. وبحث الجانبان خلال اللقاء العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات ومنغوليا، كما ناقشا تعزيز سبل التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية، بما فيه مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.
> نايف بن بندر السديري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية، أقام أول من أمس، مائدة الإفطار الأسبوعية بحضور عدد من الشخصيات الأردنية، في مقدمتهم رئيس الوزراء الأسبق المهندس علي أبو الراغب، وعدد من رؤساء الجامعات بالأردن. وقال السفير، في تغريدة له عبر «تويتر»، إن إفطار الجمعة ناقش آفاق التعاون اللامحدود بين الجامعات الحكومية السعودية والأردنية، وفرص الاستثمار في التعليم والتدريب غير الحكومي.
> إرما بنت سعيد الكثيرية، سفيرة سلطنة عُمان المعتمدة لدى بروناي دار السلام، استقبلتها أول من أمس، السلطانة صالحة، حرم سلطان بروناي دار السلام، وخلال اللقاء عبرت السفيرة عما يجمع الشعبين العماني والبروناوي من مشاعر طيبة وعلاقات عريقة من التعاون والصداقة، متمنية لهذه العلاقات دوام التقدم والازدهار. وأعربت عن اعتزازها بلقاء السلطانة وفخرها بالعمل سفيرة لبلادها لدى بروناي دار السلام، وحرصها على مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات.
> مريم الكعبي، سفيرة دولة الإمارات في القاهرة، والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة المصري، افتتحا أول من أمس، منافسات البطولة الوطنية الأولى لرابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو، وذلك بالصالة المغطاة بالمدينة الرياضية بالعاصمة الإدارية الجديدة، وأعربت السفيرة عن سعادتها بالوجود في افتتاح البطولة بالعاصمة الإدارية الجديدة عاصمة المستقبل لجمهورية مصر العربية، مقدمة الشكر للقائمين على تنظيم البطولة. وقالت السفيرة: «لقد أدركت دولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها عام 1971 الأهمية الكبرى للرياضة بكافة أنواعها في تحقيق النهضة والتنمية للدولة».


مقالات ذات صلة

عرب وعجم

عرب وعجم

عرب وعجم

> نايف بن بندر السديري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية، استقبل أول من أمس، الدكتور زهير حسين غنيم، الأمين العام للاتحاد العالمي للكشاف المسلم، والوفد المرافق له، حيث تم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين. من جانبه، قدّم الأمين العام درع الاتحاد للسفير؛ تقديراً وعرفاناً لحُسن الاستقبال والحفاوة. > حميد شبار، سفير المملكة المغربية المعتمد لدى موريتانيا، التقى أول من أمس، وزير التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والسياحة الموريتاني لمرابط ولد بناهي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> عبد الله علي عتيق السبوسي، قدّم أول من أمس، أوراق اعتماده سفيراً لدولة الإمارات غير مقيم لدى جزر سليمان، إلى الحاكم العام لجزر سليمان السير ديفيد فوناكي. وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجزر سليمان، وبحث سبل تطويرها بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الصديقين. وأعرب السفير عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات.

عرب و عجم

عرب و عجم

> عبد العزيز بن علي الصقر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية، استقبله رئيس مجلس نواب الشعب التونسي إبراهيم بودربالة، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها، وأشاد بودربالة بالعلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين.

عرب وعجم

عرب وعجم

> خالد فقيه، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بلغاريا، حضر، مأدبة غداء بضيافة من ملك جمهورية بلغاريا سيميون الثاني، في القصر الملكي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> فهد بن معيوف الرويلي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا، أدى أول من أمس، صلاة عيد الفطر في مسجد باريس الكبير، تلاها تبادل التهاني بين السفراء ورؤساء الجالية المسلمة الفرنسية، في الحفل الذي رعاه عميد المسجد حافظ شمس الدين، وذلك بحضور عدد من المسؤولين الفرنسيين لتهنئة مسلمي فرنسا بعيد الفطر.


ترمب يختار بوندي بعد انسحاب غايتز لوزارة العدل

صورة مركّبة لبوندي وترمب وغايتز (أ.ف.ب)
صورة مركّبة لبوندي وترمب وغايتز (أ.ف.ب)
TT

ترمب يختار بوندي بعد انسحاب غايتز لوزارة العدل

صورة مركّبة لبوندي وترمب وغايتز (أ.ف.ب)
صورة مركّبة لبوندي وترمب وغايتز (أ.ف.ب)

اختار الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، مساء الخميس، بام بوندي المقرّبة منه والعضوة في فريق الدفاع عنه خلال محاولة عزله الأولى عام 2020، لتولي منصب وزيرة العدل، بعد انسحاب مرشحه المثير للجدل النائب السابق مات غايتز.

وكتب الرئيس المنتخب على منصته «تروث سوشيال»، بعد ساعات قليلة على انسحاب غايتز: «يُشرفني أن أعلن اختيار المدعية العامة السابقة لفلوريدا، بام بوندي، لتكون وزيرة العدل المقبلة»، مضيفاً: «لفترة طويلة جداً، استخدمت وزارة العدل أداة ضدي وضد جمهوريين آخرين، لكن ليس بعد الآن. ستعيد بام تركيز وزارة العدل على هدفها المقصود المتمثّل في مكافحة الجريمة، وجعل أميركا آمنة مرة أخرى. لقد عرفت بام لسنوات عديدة - إنها ذكية وقوية، وهي مقاتلة في (حركة) أميركا أولاً، وستقوم بعمل رائع بصفتها وزيرة للعدل».

من هي بام بوندي؟

وفي عام 2010، أصبحت بوندي أول امرأة تُنتخب لمنصب المدعي العام لولاية فلوريدا وشغلته لفترتين، من 2011 إلى 2019، وهي تشغل مناصب قيادية في مركز التقاضي ومركز القانون والعدالة في «معهد أميركا أولاً» للسياسة الذي لعب دوراً كبيراً في المساعدة على تشكيل السياسات لإدارة ترمب المقبلة.

وتُعد من الداعمين الأساسيين لترمب منذ فترة طويلة؛ حيث دعّمت ترشيحه للرئاسة عام 2016 ضد سيناتور ولايتها ماركو روبيو. وكانت جزءاً من فريق الدفاع عن ترمب خلال محاولة عزله الأولى، التي اتُّهم فيها بالضغط على أوكرانيا لإجراء تحقيق فساد بحق جو بايدن، منافسه الرئاسي آنذاك، من خلال حجب المساعدات العسكرية عنها.

هيغسيث وكينيدي تحت المجهر

وكان غايتز قد أعلن، الخميس، انسحابه من الترشح لمنصب وزير العدل، بعد تصاعد الضغوط عليه، جراء أدلة بدت دامغة، تُظهر تورّطه في تجاوزات أخلاقية، كانت لجنة الأخلاقيات في مجلس النواب قد فتحت تحقيقاً فيها منذ عام 2021. وقال في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، إن «ترشيحه أصبح مصدر إلهاء». وعُد انسحاب غايتز أول ضربة سياسية لمرشحي ترمب، لشغل مناصب في إدارته المقبلة، واختبار قدرته في الدفاع عن مرشحيه من الذين يواجهون تُهماً مماثلة.

كينيدي متوسّطاً تولسي غابارد ومايك جونسون خلال عرض مصارعة حضره ترمب في نيويورك 16 نوفمبر 2024 (إيماجن)

ويواجه ترمب ضغوطاً لإعادة النظر على الأقل في ثلاثة مرشحين آخرين، هم: بيت هيغسيث لمنصب وزير الدفاع والمتهم كذلك بتجاوزات أخلاقية، وروبرت كينيدي لمنصب وزير الصحة الذي يخشى بعض الجمهوريين مواقفه المتشددة في اللقاحات، وتولسي غابارد المرشحة لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، التي وصفتها نيكي هايلي المندوبة السابقة لدى الأمم المتحدة بـ«المتعاطفة مع الصينيين والإيرانيين والروس».

وحتى الآن، يُشدد الجمهوريون على دعم هيغسيث وكينيدي وغابارد. وأعلنوا استعدادهم في الوقت الحالي على الأقل، لتثبيتهم في مناصبهم، في جلسات الاستماع التي ستبدأ بعد تنصيب ترمب في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل. وقال السيناتور الجمهوري، كيفن كرامر، إن ترمب بصفته «ضحية للحرب القانونية» يدرك تماماً أن الملاحقات القضائية غير عادلة، وأن غايتز والآخرين لم تتم إدانتهم بأي جرائم.

وقال السيناتور الجمهوري، جون كينيدي، إنه لن يحكم على أي من المرشحين بناءً على «الشائعات»، ويريد عقد جلسات استماع لفحص اختيارات ترمب. وقال السيناتور ماركوين مولين: «نحن نعيش في عصر يتم فيه الكشف عن ماضي الجميع، بغض النظر عن ظروفهم، ويستخلص الناس رأيهم قبل أن يكون لديهم الوقت لمعرفة الحقيقة كاملة».

ارتياح جمهوري

بام بوندي تتحدّث خلال فعالية انتخابية داعمة لترمب في أغسطس 2020 (إ.ب.أ)

وعقد غايتز اجتماعات متعددة مع أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، لاختبار فرصه في الحصول على تأكيد ترشحه. لكنهم أبلغوه، بمن فيهم أولئك الذين دعّموه، أنه قد يخسر على الأقل 3 أصوات جمهورية، مما قد يؤدي إلى رفض ترشحه، في ظل الأغلبية الضيقة للجمهوريين على مجلس الشيوخ الجديد.

وفور إعلانه الانسحاب، بدا العديد من أعضاء مجلس الشيوخ مرتاحين لقراره. وقالت السيناتورة الجمهورية سينثيا لوميس: «أعتقد (...) أنه شعر أن هذا سيكون مصدر إلهاء كبير، ومن الجيد أن يدرك ذلك، وأن يكون على دراية بنفسه». وقال بعض أعضاء مجلس الشيوخ إنهم يريدون رؤية تقرير لجنة الأخلاقيات بمجلس النواب الذي طال انتظاره، والذي يُفسّر بعض هذه الادعاءات.

وكان النائب الجمهوري مايكل غويست الذي يرأس اللجنة، قد رفض التعليق، قائلاً إنه «لم يكن هناك اتفاق من جانب اللجنة على إصدار التقرير». وفي الأسبوع الماضي، ضغط رئيس مجلس النواب مايك جونسون على اللجنة لعدم نشر التقرير بشأن غايتز، بحجة أن ذلك سيشكّل «خرقاً فظيعاً للبروتوكول» للقيام بذلك بعد استقالة غايتز، مما يجعله خارج اختصاص اللجنة. وحثّ جونسون النائب غويست بشكل خاص على عدم نشر النتائج.