عرب و عجم

عرب و عجم
TT

عرب و عجم

عرب و عجم

> أسامة بن أحمد نقلي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية، استقبل في مكتبه بمقر السفارة، سفير إسبانيا في القاهرة البارو إيرانثو جوتييريث، وهنأ السفير نقلي خلال اللقاء السفير جوتييريث بمناسبة تعيينه في القاهرة، متمنياً له مزيداً من التوفيق والنجاح. وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية، وتناول الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
> بيل موراي، سفير المملكة المتحدة لدى سلطنة عُمان، استقبله الفريق أول سلطان بن محمد النعماني، وزير المكتب السلطاني؛ وذلك للتوديع بمناسبة انتهاء مهام عمله سفيراً لبلاده. وعبّر السفير خلال اللقاء عن اعتزازه وتقديره للتعاون الذي حظي به من جميع المسؤولين في سلطنة عُمان، مشيداً بالعلاقات الثنائية التي تربط البلدين الصديقين. في حين شكر وزير المكتب السلطاني السفير على الجهود التي بذلها لتعزيز العلاقات القائمة بين بلاده وسلطنة عُمان أثناء تأدية عمله، متمنياً له دوام التوفيق.
> عبد الستار هادي الجنابي، سفير جمهورية العراق لدى المملكة العربية السعودية، استقبله أول من أمس، المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، في مقر المركز بالرياض، وشهد اللقاء بحث الأمور ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإغاثية والإنسانية، وأبدى السفير إعجابه بالدور الكبير الذي يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة في مساعدة الشعوب المحتاجة والمتضررة في أنحاء العالم.
> ألكسندر جارسيا، سفير فرنسا المعتمد لدى موريتانيا، التقى أول من أمس، مفوض حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني الشيخ أحمدو ولد أحمد سالم ولد سيدي، في نواكشوط. وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين البلدين وسبل تعزيزه وتطويره، خاصة في مجالات تدخل المفوضية.
> فيصل نياز ترمذي، سفير جمهورية باكستان الإسلامية لدى دولة الإمارات، قدم أول من أمس، نسخة من أوراق اعتماد، لوكيل الوزارة المساعد لشؤون المراسم بالإنابة عبد الله محمد البلوكي، في ديوان عام وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وتمنى وكيل الوزارة المساعد للسفير التوفيق والنجاح في أداء مهام عمله بما يعزز علاقات التعاون الوثيقة بين دولة الإمارات وبلاده. من جانبه، أعرب السفير عن سعادته بتمثيل بلاده لدى الإمارات لما تحظى به من مكانة إقليمية ودولية مرموقة.
> البروس كوتراشيف، سفير روسيا لدى العراق، التقى أول من أمس، رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، وناقش اللقاء آخر المستجدات والتطورات في العراق، ولا سيما بعد تشكيل الحكومة الجديدة، بالإضافة إلى تعزيز آفاق العلاقات الثنائية، وكذلك التصدي للأنشطة الإرهابية.
> عبد الله فيصل الدوسري، سفير مملكة البحرين لدى مملكة بلجيكا والاتحاد الأوروبي ودوقية لوكسمبورغ الكبرى، اجتمع أول من أمس مع، جان أولينغر، أمين عام وزارة خارجية لوكسمبورغ، وخلال اللقاء الذي عُقد في مقر وزارة خارجية دوقية لوكسمبورغ الكبرى، أشاد السفير بالشراكة والتعاون القائم بين البلدين، مؤكداً أهمية تعزيز علاقات التعاون ومواصلة العمل الثنائي المشترك في مختلف المجالات والارتقاء به إلى مستويات أرحب بما يخدم المصالح المشتركة، وناقش الجانبان عدداً من الموضوعات والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
> صادق سيلا، سفير سيراليون في القاهرة، استقبله أول من أمس، رئيس مجلس الوزراء المصري الدكتور مصطفى مدبولي، وخلال اللقاء أشاد رئيس الوزراء بعلاقات الأخوة والتعاون التي تربط مصر وسيراليون، مؤكداً اهتمام مصر الدائم بتطوير وتعزيز علاقات التعاون مع أشقائها من الدول الأفريقية، لا سيما أن البعد الأفريقي هو أحد الأبعاد الراسخة في سياسة مصر الخارجية. من جانبه، توجه السفير بالشكر لرئيس الوزراء على المقابلة، مؤكداً أنها تعكس اهتمام مصر بتعزيز علاقات التعاون مع الدول الأفريقية.
> محمد بن ناصر الهاجري، سفير دولة الكويت المعتمد لدى سلطنة عُمان، استقبله أول من أمس، نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع شهاب بن طارق بن تيمور آل سعيد، في مكتبه بمعسكر المرتفعة، وتم خلال اللقاء استعراض العلاقات الطيبة بين البلدين الشقيقين، وتبادل وجهات النظر حول الأمور ذات الاهتمام المشترك.
> سلوى الموافي، سفيرة مصر في زيمبابوي، التقت أول من أمس، مسؤول الملف الوطني المعني بتغير المناخ بوزارة البيئة والمناخ الزيمبابوية ببروسبر ماتوندى، وذلك بحضور السفيرة البريطانية وممثلة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP في زيمبابوي. يأتي اللقاء في إطار التحضيرات لمؤتمر COP27 المقرر انعقاده في الفترة من 6 - 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي في مدينة شرم الشيخ، ورحبت سفيرة مصر بالوفد الزيمبابوي المشارك في أعمال مؤتمر تغير المناخ COP 27. متمنية له وللمؤتمر كل النجاح والتوفيق.
> أندريه سانتوس، سفير البرازيل في دمشق، التقى أول من أمس، وزير الصحة السوري الدكتور حسن الغباش، لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين في المجال الصحي، وبيّن الوزير أهمية التنسيق وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين، خاصة أن البرازيل متطورة في مجال الصناعات الدوائية، مؤكداً اهتمام الوزارة بإجراء دورات تدريبية للكوادر الصحية، ونقل التكنولوجيا في صناعة الأدوية، وتبادل الخبرات بين البلدين. من جانبه، أوضح السفير، أن اللقاء فرصة لمناقشة إمكانيات التعاون في مجال الأدوية وتوريدها والبحوث العلمية والدوائية.


مقالات ذات صلة

عرب وعجم

عرب وعجم

عرب وعجم

> نايف بن بندر السديري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية، استقبل أول من أمس، الدكتور زهير حسين غنيم، الأمين العام للاتحاد العالمي للكشاف المسلم، والوفد المرافق له، حيث تم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين. من جانبه، قدّم الأمين العام درع الاتحاد للسفير؛ تقديراً وعرفاناً لحُسن الاستقبال والحفاوة. > حميد شبار، سفير المملكة المغربية المعتمد لدى موريتانيا، التقى أول من أمس، وزير التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والسياحة الموريتاني لمرابط ولد بناهي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> عبد الله علي عتيق السبوسي، قدّم أول من أمس، أوراق اعتماده سفيراً لدولة الإمارات غير مقيم لدى جزر سليمان، إلى الحاكم العام لجزر سليمان السير ديفيد فوناكي. وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجزر سليمان، وبحث سبل تطويرها بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الصديقين. وأعرب السفير عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات.

عرب و عجم

عرب و عجم

> عبد العزيز بن علي الصقر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية، استقبله رئيس مجلس نواب الشعب التونسي إبراهيم بودربالة، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها، وأشاد بودربالة بالعلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين.

عرب وعجم

عرب وعجم

> خالد فقيه، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بلغاريا، حضر، مأدبة غداء بضيافة من ملك جمهورية بلغاريا سيميون الثاني، في القصر الملكي.

عرب وعجم

عرب وعجم

> فهد بن معيوف الرويلي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا، أدى أول من أمس، صلاة عيد الفطر في مسجد باريس الكبير، تلاها تبادل التهاني بين السفراء ورؤساء الجالية المسلمة الفرنسية، في الحفل الذي رعاه عميد المسجد حافظ شمس الدين، وذلك بحضور عدد من المسؤولين الفرنسيين لتهنئة مسلمي فرنسا بعيد الفطر.


برّي يجدد تفاؤله بانتخاب الرئيس... وجعجع يريده على قياس لبنان

برّي مُصرّ على عدم تأجيل موعد الانتخابات (الوكالة الوطنية للإعلام)
برّي مُصرّ على عدم تأجيل موعد الانتخابات (الوكالة الوطنية للإعلام)
TT

برّي يجدد تفاؤله بانتخاب الرئيس... وجعجع يريده على قياس لبنان

برّي مُصرّ على عدم تأجيل موعد الانتخابات (الوكالة الوطنية للإعلام)
برّي مُصرّ على عدم تأجيل موعد الانتخابات (الوكالة الوطنية للإعلام)

الحراك الرئاسي لا يزال متواضعاً، ولم يسجّل حتى الساعة انطلاق حوار جدي بين قوى المعارضة، وعلى رأسها حزب «القوات اللبنانية» ورئيس المجلس النيابي نبيه برّي الذي يؤكد أمام زواره أنه لا مجال لتأجيل جلسة الانتخاب في التاسع من يناير (كانون الثاني) المقبل التي ستنتهي إلى انتخاب رئيس للجمهورية يعبّد الطريق لتشكيل حكومة فاعلة في مارس (آذار) المقبل، وأن أبواب مقر الرئاسة الثانية في عين التينة تبقى مفتوحة للقاء النواب والتشاور معهم للتوصل إلى رئيس توافقي.

فالرئيس برّي يكرر أمام زواره، كما نقلوا عنه لـ«الشرق الأوسط»، أن الرئيس سيُنتخب في التاسع من يناير المقبل، ويؤكد أن الدخان الأبيض سيتصاعد في هذا التاريخ من قاعة الجلسات، ومن يطالب بتأجيلها عليه أن يتحمل مسؤوليته أمام اللبنانيين والمجتمع الدولي؛ لأن هناك ضرورة لوجود رئيس على رأس الدولة ليواكب تثبيت وقف النار وتطبيق القرار «1701» بكل مندرجاته. لكن تفاؤل برّي بانتخاب الرئيس ورهانه على أن جلسة الانتخاب هذه المرة ستكون مثمرة بخلاف الجلسات السابقة التي انتهت إلى تعطيل انتخابه، كان موضع متابعة وملاحقة من قبل الكتل النيابية في محاولة لاستكشاف الأسباب الكامنة وراء تفاؤله، وما إذا كانت الفترة الزمنية التي تفصلنا عن موعد انتخابه كافية للتوافق على رئيس يتقاطع اسمه مع المعارضة والكتل الوسطية، بما فيها كتلة «اللقاء الديمقراطي» التي تربطها به علاقة ممتازة، لكنها تربط التوافق على اسم الرئيس بالاتفاق مع الكتل المسيحية الرئيسة في البرلمان.

وينسحب الموقف نفسه على كتلة «الاعتدال النيابي» والنواب الذين خرجوا أو أُخرجوا من «التيار الوطني الحر»، وكانوا أجروا مسحاً نيابياً في محاولة، كما يقول النائب ألان عون لـ«الشرق الأوسط»، لكسر المراوحة بالتوصل لانتخاب رئيس تتقاطع على اسمه القوى المتخاصمة، إضافة إلى الكتل الوسطية، لقطع الطريق على تركيب رئيس من طرف واحد يزيد من الانقسام السياسي، مشدداً في نفس الوقت على أن المطلوب من المعارضة أن تقتنع بعدم استثناء المكون الشيعي من التوافق على الرئيس، شرط أن يقتنع بأنه محكوم بالتوافق مع الفريق الآخر.

وفي هذا السياق، علمت «الشرق الأوسط» من مصادر في «الاعتدال» أن الاجتماع الذي جمعها برئيس حزب «القوات» سمير جعجع، شكّل نقطة للتلاقي على رئيس توافقي من دون الدخول في الأسماء. وكشفت أن «الاعتدال» ليست مع الاصطفاف إلى جانب فريق دون الآخر، وتدعو الجميع للتلاقي في منتصف الطريق، وقالت إن جعجع لم يستبعد ترشحه للرئاسة في حال حظي بالتأييد المطلوب نيابياً، ونقلت عنه قوله إن هناك ضرورة للمجيء برئيس يكون على قياس لبنان لا على قياس شخص أو أشخاص، وعلى مستوى التحديات التي تشهدها المنطقة بسقوط نظام بشار الأسد في سوريا، وبتطبيق القرار «1701» على قاعدة حصر السلاح بيد الدولة، ومن ثم الاستعداد لوصول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.

وتوصلت من مداخلة جعجع إلى قناعة بأنه وإن كان يتمسك بانتخاب رئيس توافقي، فإنه أوحى بالتريث في انتخابه إلى ما بعد وصول ترمب إلى البيت الأبيض، في حين تؤكد مصادر «القوات» لـ«الشرق الأوسط» أنه «ليس مع ترحيل انتخابه، لكنه ضد تقاطع فريق معين مع الثنائي الشيعي للمجيء برئيس لا يأخذ بالتحولات في المنطقة، ولا يُحدث النقلة النوعية التي يحتاجها لبنان لإخراجه من التأزم»، بخلاف اتهامه، من وجهة نظر الثنائي الشيعي، بأنه مع تأجيل انتخابه ظناً منه أن هذه التحولات ستؤدي إلى إخلال التوازن في البرلمان، ليكتشف لاحقاً أن حساباته ليست في محلها.

من جهة ثانية، علمت «الشرق الأوسط» أن رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، يسعى جاهداً ليكون أحد أبرز العاملين على خط تقاطعه مع برّي للتفاهم على رئيس من بين المرشحين يكون له حصة في ترجيح كفته، وإن كان يوحي بأنه ليس في وارد الانقطاع عن تواصله مع المعارضة.

وكشفت مصادر سياسية بارزة أن باسيل طرح لائحة أولى من ثلاثة أسماء هم: الوزير السابق زياد بارود، ومدير المخابرات السابق في الجيش اللبناني وسفير لبنان السابق لدى الفاتيكان العميد جورج خوري، ومدير عام الأمن العام بالوكالة العميد الياس البيسري، لقطع الطريق على قائد الجيش العماد جوزف عون الذي لا يزال على رأس السباق إلى الرئاسة. وقالت إنه عاد وطرح لائحة ثانية ضمت الوزراء السابقين: ناجي البستاني، وجان لوي قرداحي، وماري كلود نجم، وجهاد أزعور، والنائب فريد البستاني، والمصرفي المقرب من الرئيس الفرنسي سمير عساف، رغم أنه أدرج اسم أزعور في آخر اللائحة.

وأكدت المصادر لـ«الشرق الأوسط» أن أحد أبرز المستشارين لدى باسيل تواصل مع نواب في المعارضة وطرح عليهم إمكانية تقاطعه مع جعجع حول أحد الأسماء الواردة في اللائحتين اللتين سبق له أن ناقشهما بعيداً عن الأضواء مع عدد من النواب، وهذا باعتراف مصدر نيابي يدور في فلك الثنائي الشيعي.

ورأت أن غربلة أسماء المرشحين توضع الآن على نار حامية لخفض عددهم، وأن ما يهم باسيل إقصاء خصومه من المرشحين، وأبرزهم العماد عون، ورئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية، والذين خرجوا من كتلته النيابية باستبعاده للنائبين إبراهيم كنعان ونعمت افرام اللذين كانا السبّاقين في الإعلان عن ترشحهما بصورة رسمية. وكشفت أن معظم المرشحين بدأوا يتحركون محلياً ودولياً بعيداً عن الأضواء رغبة منهم في تقديم أوراق اعتمادهم للسفراء المعتمدين لدى لبنان والمعنيين بانتخاب الرئيس، وقالت إن العميد خوري بادر بالتحرك في العلن، والتقى ليل أول من أمس، بدعوة من النائب السابق هادي حبيش، نواب كتلة «الاعتدال»: سجيع عطية، ووليد البعريني، وأحمد الخير، وأحمد رستم، ومحمد سليمان، وعبد العزيز الصمد.

وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر نيابية أن خوري تحدث بإيجابية عن علاقاته المحلية والدولية، ومن ضمنها العربية، باستثناء حزب «القوات»، مع أنه لا يعرف لماذا يضع «فيتو» على انتخابه، نافياً أن تكون له علاقة بحوادث السابع من مايو (أيار) عام 2008 (اجتياح «حزب الله» للشطر الغربي من بيروت وهجومه على الجبل)، وأنه كان في حينه مديراً للمخابرات إلى جانب قائد الجيش العماد ميشال سليمان الذي انتُخب لاحقاً رئيساً للجمهورية.

وأكد خوري، بحسب المصادر نفسها، أنه كان حذّر قبل أيام من الحوادث التي حصلت في بيروت، ودعا إلى ضرورة السعي لتطويقها، وأن انتشار «حزب الله» في بيروت جاء رداً على قرار مجلس الوزراء بوقف شبكة الاتصالات الداخلية التابعة له.