لجنة تحكيم مهرجان الفيلم في مراكش من 10 دول

برئاسة الإيطالي باولو سورينتينو

أعضاء لجنة تحكيم الدورة الـ19 لمهرجان الفيلم بمراكش (الشرق الأوسط)
أعضاء لجنة تحكيم الدورة الـ19 لمهرجان الفيلم بمراكش (الشرق الأوسط)
TT

لجنة تحكيم مهرجان الفيلم في مراكش من 10 دول

أعضاء لجنة تحكيم الدورة الـ19 لمهرجان الفيلم بمراكش (الشرق الأوسط)
أعضاء لجنة تحكيم الدورة الـ19 لمهرجان الفيلم بمراكش (الشرق الأوسط)

أعلن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أمس (الثلاثاء)، عن أعضاء لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
وستمنح هذه اللجنة «النجمة الذهبية» لواحد من 14 فيلماً طويلاً، تعدّ أول أو ثاني عمل لمخرجيها، تشارك في مسابقة هذه الدورة، والتي تخصص لاكتشاف سينمائيين من جميع أنحاء العالم.
ويرافق الإيطالي باولو سورينتينو، في هذه المهمة كل من المخرجة الدانماركية سوزان بير، والممثل والمنتج الأميركي - الغواتيمالي أوسكار إسحاق، والممثلة البريطانية فانيسا كيربي، والممثلة الألمانية ديان كروجر، والمخرج الأسترالي جاستن كورزيل، والمخرجة والممثلة اللبنانية نادين لبكي، والمخرجة المغربية ليلى المراكشي، والممثل الفرنسي طاهر رحيم.
وينتمي أعضاء لجنة تحكيم هذه الدورة إلى عشر دولٍ مختلفة من أربع قارات. ويقول المنظمون، إن هذه اللجنة تعد «صورة تعكس خصوصية المهرجان الدولي للفيلم بمراكش كتظاهرة تحتفي بالسينما العالمية». وتعلن لجنة التحكيم عن قرارها خلال حفل اختتام المهرجان، المقرر يوم 19 نوفمبر المقبل.


مقالات ذات صلة

بعد أسبوع من عرضه... لماذا شغل «هُوبَال» الجمهور السعودي؟

يوميات الشرق مشهد من فيلم «هُوبَال» الذي يُعرض حالياً في صالات السينما السعودية (الشرق الأوسط)

بعد أسبوع من عرضه... لماذا شغل «هُوبَال» الجمهور السعودي؟

يندر أن يتعلق الجمهور السعودي بفيلم محلي إلى الحد الذي يجعله يحاكي شخصياته وتفاصيله، إلا أن هذا ما حدث مع «هوبال» الذي بدأ عرضه في صالات السينما قبل أسبوع واحد.

إيمان الخطاف (الدمام)
لمسات الموضة أنجلينا جولي في حفل «غولدن غلوب» لعام 2025 (رويترز)

«غولدن غلوب» 2025 يؤكد أن «القالب غالب»

أكد حفل الغولدن غلوب لعام 2025 أنه لا يزال يشكِل مع الموضة ثنائياً يغذي كل الحواس. يترقبه المصممون ويحضّرون له وكأنه حملة ترويجية متحركة، بينما يترقبه عشاق…

«الشرق الأوسط» (لندن)
سينما صُناع فيلم «إيميليا بيريز» في حفل «غولدن غلوب» (رويترز)

«ذا بروتاليست» و«إيميليا بيريز» يهيمنان... القائمة الكاملة للفائزين بجوائز «غولدن غلوب»

فاز فيلم «ذا بروتاليست» للمخرج برادي كوربيت الذي يمتد لـ215 دقيقة بجائزة أفضل فيلم درامي في حفل توزيع جوائز «غولدن غلوب».

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
يوميات الشرق عصام عمر خلال العرض الخاص للفيلم (حسابه على فيسبوك)

عصام عمر: «السيد رامبو» يراهن على المتعة والمستوى الفني

قال الفنان المصري عصام عمر إن فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» يجمع بين المتعة والفن ويعبر عن الناس.

انتصار دردير (القاهرة )
يوميات الشرق الممثل الجزائري الفرنسي طاهر رحيم في شخصية المغنّي العالمي شارل أزنافور (باتيه فيلم)

«السيّد أزنافور»... تحيّة موفّقة إلى عملاق الأغنية الفرنسية بأيادٍ عربية

ينطلق عرض فيلم «السيّد أزنافور» خلال هذا الشهر في الصالات العربية. ويسرد العمل سيرة الفنان الأرمني الفرنسي شارل أزنافور، من عثرات البدايات إلى الأمجاد التي تلت.

كريستين حبيب (بيروت)

ممارسة الرياضة ساعة أسبوعياً قبل الإصابة بالسرطان تقلل فرص الوفاة للنصف

ممارسة الرياضة في العام السابق لتشخيص الإصابة بالسرطان تقلل من فرص الوفاة إلى النصف (رويترز)
ممارسة الرياضة في العام السابق لتشخيص الإصابة بالسرطان تقلل من فرص الوفاة إلى النصف (رويترز)
TT

ممارسة الرياضة ساعة أسبوعياً قبل الإصابة بالسرطان تقلل فرص الوفاة للنصف

ممارسة الرياضة في العام السابق لتشخيص الإصابة بالسرطان تقلل من فرص الوفاة إلى النصف (رويترز)
ممارسة الرياضة في العام السابق لتشخيص الإصابة بالسرطان تقلل من فرص الوفاة إلى النصف (رويترز)

أكدت دراسة جديدة أن ممارسة الرياضة في العام السابق لتشخيص الإصابة بالسرطان يمكن أن تقلل من فرص الوفاة إلى النصف.

وبحسب صحيفة «التلغراف» البريطانية، فقد أجريت الدراسة على ما يقرب من 30 ألف مريض، تم تتبعهم لمدة تصل إلى 13 عاماً مع فحص نشاطهم البدني وحالتهم الصحية بدقة.

ووجد الفريق أن فرصة تطور السرطان انخفضت بأكثر من الربع لدى أولئك الذين مارسوا الرياضة بانتظام في السابق.

بالإضافة إلى ذلك، فقد أظهرت النتائج أن أولئك الذين حرصوا على ممارسة الرياضة لمدة ساعة على الأقل أسبوعياً، في العام السابق لتشخيص إصابتهم بالسرطان، انخفض لديهم خطر الوفاة بنسبة 47 في المائة مقارنة بأولئك الذين كانوا أكثر خمولاً.

مريضة بالسرطان (رويترز)

وقال الباحثون إن هناك العديد من التفسيرات البيولوجية المعقولة للنتائج، أهمها الطريقة التي يعزز بها النشاط البدني المناعة من خلال زيادة أعداد الخلايا الطبيعية المحاربة للمرض واللمفاويات والخلايا الحمضية.

وأشار الباحثون إلى أن النشاط البدني قد يقلل أيضاً من خطر تطور السرطانات الحساسة للهرمونات، مثل سرطان الثدي والبروستاتا، من خلال تنظيم مستويات هرمون الاستروجين والتستوستيرون.

كما لفتوا إلى أن اللياقة البدنية يمكن أن تساعد الجسم على تحمل العلاج الكيميائي الشاق.

وأكد الفريق أن النتائج تضيف إلى الأدلة المتزايدة على أن ممارسة الرياضة مفيدة ليس فقط في منع السرطان ولكن أيضاً في محاربته.

ويشجع عدد من مؤسسات الخدمات الصحية الوطنية ببريطانيا بالفعل مرضى السرطان الذين تم تشخيصهم حديثاً على الالتحاق ببرامج «التأهيل المسبق»، التي تتضمن ممارسة التمارين الرياضية المكثفة لمدة ثلاثة أسابيع، قبل بدء العلاج.