بيانات: العجز التجاري الياباني بديسمبر وصل لـ 5 مليارات دولار

بيانات: العجز التجاري الياباني بديسمبر وصل لـ 5 مليارات دولار
TT

بيانات: العجز التجاري الياباني بديسمبر وصل لـ 5 مليارات دولار

بيانات: العجز التجاري الياباني بديسمبر وصل لـ 5 مليارات دولار

أظهرت بيانات وزارة المالية اليابانية الصادرة اليوم (الخميس) تسجيل اليابان عجزا تجاريا بقيمة 2. 582 مليار ين (08. 5 مليار دولار) خلال الشهر الماضي.
وجاء العجز الأقل من توقعات المحللين التي كانت 1. 784 مليار ين بعد عجز قدره 6. 955 مليار ين خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي وفقا للبيانات المعدلة، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وزادت صادرات اليابان خلال ديسمبر (كانون الأول) الماضي بنسبة 5. 17% سنويا في حين كان المحللون يتوقعون زيادتها بنسبة 16% فقط بعد زيادتها بنسبة 5. 20% خلال الشهر السابق.
في المقابل زادت واردات اليابان خلال الشهر الماضي بنسبة 1. 41% في حين كان المحللون يتوقعون زيادتها بنسبة 8. 42% بعد زيادتها بنسبة 8. 43% خلال نوفمبر الماضي.
كما زادت واردات اليابان خلال العام الماضي ككل بنسبة 3. 24% في حين زادت الصادرات بنسبة 5. 21% لتسجل اليابان عجزا تجاريا إجماليا بقيمة 472. 1 تريليون ين.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.