تايوان تهدف أن تصبح مركزا لتكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة

تايوان تهدف أن تصبح مركزا لتكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة
TT

تايوان تهدف أن تصبح مركزا لتكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة

تايوان تهدف أن تصبح مركزا لتكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة

أعلنت رئيسة تايوان تساي إنج - ون عزمها تحويل البلاد إلى مركز لتكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة، وفقا لما جاء في بيان صادر عن المكتب الرئاسي، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وأشار البيان إلى أن الحكومة تهدف لزيادة الإنتاج المحلي لمعدات أشباه الموصلات، بحسب ما أوردته وكالة "بلومبرغ" للأنباء.
وشكلت المعدات 70%، أي نحو 700 مليار دولار تايواني جديد، من استثمارات شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات العام الماضي، مع استخدام 600 مليار دولار تايواني جديد منها لشراء المعدات في الخارج.
وقال البيان إنه من الضروري تشجيع الشركات الأجنبية على تصنيع المعدات ومعدات التغليف والاختبار المتقدمة محليا.



غانا تسجل نمواً قوياً بنسبة 7.2 % خلال الربع الثالث

تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
TT

غانا تسجل نمواً قوياً بنسبة 7.2 % خلال الربع الثالث

تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)

نما الاقتصاد الغاني بنسبة 7.2 في المائة خلال الربع الثالث من عام 2024، في علامة أخرى على تعافي البلاد من أسوأ أزمة اقتصادية تواجهها منذ جيل، وفقاً للبيانات الصادرة عن وكالة الإحصاء، يوم الأربعاء.

وأظهر تقرير الناتج المحلي الإجمالي أن النمو السنوي في الربع الثالث كان الأعلى منذ الربع الثاني من عام 2019، وفق «رويترز».

يأتي هذا الزخم الاقتصادي الإيجابي مع استعداد الرئيس والحكومة الجديدين لتولي السلطة في 7 يناير (كانون الثاني)، بعد فوز الرئيس السابق وزعيم المعارضة الرئيسي، جون درامياني ماهاما، في الانتخابات التي جرت يوم السبت.

كما تم تعديل نمو الربع الثاني من عام 2024 إلى 7 في المائة من 6.9 في المائة، وفقاً لما ذكرته الوكالة.

ومن حيث القطاعات، سجل القطاع الصناعي، الذي يقوده التعدين واستخراج الأحجار، نمواً بنسبة 10.4 في المائة، فيما نما قطاع الخدمات بنسبة 6.4 في المائة، وقطاع الزراعة بنسبة 3.2 في المائة.

ومع ذلك، سجل قطاع الكاكاو في غانا، ثاني أكبر منتج في العالم، تراجعاً بنسبة 26 في المائة للربع الخامس على التوالي.

كانت غانا قد تخلفت عن سداد معظم ديونها الخارجية في عام 2022، مما أدى إلى إعادة هيكلة مؤلمة. ورغم ارتفاع قيمة العملة المحلية (السيدي)، فإن ارتفاع معدلات التضخم واستدامة الدين الحكومي لا يزالان يشكّلان مصدر قلق للمستثمرين.