«بتكوين» لمستوى قياسي جديد قرب 63 ألف دولار

«بتكوين» أبرز العملات المشفرة تواصل تحقيق مستويات قياسية (أ.ف.ب)
«بتكوين» أبرز العملات المشفرة تواصل تحقيق مستويات قياسية (أ.ف.ب)
TT

«بتكوين» لمستوى قياسي جديد قرب 63 ألف دولار

«بتكوين» أبرز العملات المشفرة تواصل تحقيق مستويات قياسية (أ.ف.ب)
«بتكوين» أبرز العملات المشفرة تواصل تحقيق مستويات قياسية (أ.ف.ب)

بلغت «بتكوين» قمة غير مسبوقة عند 62 ألفاً و741 دولاراً خلال تعاملات أمس (الثلاثاء)، لتواصل سلسلة مكاسبها في 2021 وتبلغ ذروة جديدة قبل يوم من إدراج أسهم «لكوينبيس».
ويعد إدراج أكبر منصة أميركية للعملات المشفرة على المؤشر «ناسداك» اليوم (الأربعاء)، انتصاراً تاريخياً لمناصري العملات المشفرة.
وارتفعت كبرى العملات المشفرة في العالم، التي يتنامى قبولها لدى القطاع المالي التقليدي بوصفها أداة للاستثمار ووسيلة للدفع، بما يصل إلى 5% أمس. كما بلغت منافستها الأصغر «إيثيريوم» ذروة عند 2205 دولارات.
كانت شركات كبرى قد أبدت قبولها للعملات المشفرة أو استثمرت فيها، منها «بي إن واي ميلون» و«ماستركارد» و«تسلا».
وتجاوزت «بتكوين» حاجز ستين ألف دولار أوائل الشهر الماضي بدعم من شراء «تسلا» عملات مشفرة بقيمة 1.5 مليار دولار لميزانيتها العمومية. وكان نطاق تداولها ضيقاً على مدار الأسبوعين الأخيرين.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.