«كارشر» و«الجفالي» للمعدات الفنية تقدمان الدعم لسائقي سباق الرالي لمكافحة رمال الصحراء السعودية

«كارشر» و«الجفالي» للمعدات الفنية تقدمان الدعم لسائقي سباق الرالي لمكافحة رمال الصحراء السعودية
TT

«كارشر» و«الجفالي» للمعدات الفنية تقدمان الدعم لسائقي سباق الرالي لمكافحة رمال الصحراء السعودية

«كارشر» و«الجفالي» للمعدات الفنية تقدمان الدعم لسائقي سباق الرالي لمكافحة رمال الصحراء السعودية

> يغطي سباق رالي داكار 2020 مساحة 7800 كلم من الصحراء السعودية. وينظّم السباق لأول مرة في الشرق الأوسط ووضع أمام المتسابقين طريقاً محفوفة بالتحديات تنطوي على الرمال بأشكالها المختلفة من جدة إلى الرياض مروراّ بأهم المناطق السياحية في المملكة.
وانطلق السباق الذي يدفع السائقين ومركباتهم إلى أقصى حدودهم في دولة تغمرها الصحراء. وكانت «كارشر»، ومقرها الرئيسي في الشرق الأوسط دبي، عند الموعد باعتبارها الشريك الفني لـ«داكار 2020» وبالتعاون مع شركة إبراهيم الجفالي للمعدات الفنية، قد قدّمت دعماً فنياً قيّماً لكل المشاركين بفضل محطة تنظيف «كارشر» المتنقلة رباعية الدفع.
شاركت شركة «الجفالي للمعدات الفنية»، الشريك والموزّع الحصري لـ«كارشر» في السعودية في الفعالية من خلال إدارة محطة التنظيف المتنقلة على مركبة مرسيدس رباعية الدفع وكان لها عدد من النشاطات التسويقية المحلية.
أنشأت «كارشر» محطة الغسيل المتنقلة للفرق في 6 مخيمات وعند خط النهاية والتزمت بتنظيف مركبات كل المتسابقين في كل محطة، شمل ذلك 158 دراجة، و28 دراجة رباعية الدفع، و92 سيارة، و50 شاحنة و73 مركبة SSV لإزالة الرمال والغبار والأوساخ عنها.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.