شهد منتدى «دافوس» أمس، لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ونظيره العراقي برهم صالح، هو الأول من نوعه منذ التوتر في علاقات البلدين على خلفية قتل الأميركيين قائد «فيلق القدس» الإيراني قاسم سليماني مطلع الشهر الحالي.
وفي وقت قال البيت الأبيض إن الزعيمين اتفقا على أهمية الحفاظ على «الشراكة الأمنية»، أشارت الرئاسة العراقية إلى أنهما ناقشا «وجود القوات الأجنبية وتخفيضها في البلاد».
وتوقف متابعون عند الإشارة إلى «خفض» القوات الأجنبية لا «سحبها»، ورأوا أنها ربما تدل على تباين عراقي - عراقي تجاه المسألة.
8:30 دقيقه
ترمب يلتقي صالح ويتمسّك بـ«الشراكة الأمنية»
https://aawsat.com/home/article/2095021/%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%85%D8%B3%D9%91%D9%83-%D8%A8%D9%80%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9%C2%BB
ترمب يلتقي صالح ويتمسّك بـ«الشراكة الأمنية»
بوادر خلاف عراقي ـ عراقي حول «خفض» القوات الأجنبية أو «سحبها»
- بغداد: حمزة مصطفى
- دافوس: «الشرق الأوسط»
- بغداد: حمزة مصطفى
- دافوس: «الشرق الأوسط»
ترمب يلتقي صالح ويتمسّك بـ«الشراكة الأمنية»
مقالات ذات صلة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة