ميشال أبونجم
خلال اجتماعهما في قصر الإليزيه بباريس، الأربعاء، حذر عاهل الأردن من تبعات التصعيد بالمنطقة في حين أكد الرئيس الفرنسي أنه «ما من حل عسكري ممكن في غزة».
العلاقات الفرنسية - الجزائرية إلى مزيد من التأزم وملف «المرحَّلين» يتفجر. الجزائر ترفض التعاون وباريس تلجأ إلى سياسة «الرد المتدرج» من خلال إجراءات تعدها مزعجة.
تتقاسم باريس ولندن الدور الريادي لجهة الدفع باتجاه تشكيل قوة مشتركة يمكن أن تنضم إليها دول أخرى للإشراف على هدنة محتملة في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
الرئيس عون في باريس نهاية مارس والرئيس ماكرون يشدد على الربط بين الإعمار والإصلاحات وباريس ماضية في مساندة لبنان الباحث عن دعم لضمان خروج إسرائيل من كامل أراضيه
العلاقات الفرنسية - الجزائرية مرشحة لمزيد من التوتر، على خلفية ملف الترحيل. وباريس تريد التهدئة، لكنها ترمي الكرة في الملعب الجزائري.
ربطت باريس استمرار العمل برفع العقوبات أو التخلي عن عقوبات جديدة بمحاكمة المسؤولين عن المجازر الأخيرة في سوريا.
تجاوز القيمة الإجمالية للأصول الروسية المجمّدة 255 مليار دولار أميركي، وفق تقييم المجلس الأوروبي.
ملفان هيمنا على اجتماع باريس بحضور 30 رئيس أركان أوربيين وأطلسيين ولكن بغياب أميركي: مواصلة دعم كييف وتشكيل قوة ضامنة لاتفاق هدنة أو سلام في الحرب الأوكرانية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة