ميشال أبونجم
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لاجتماع، الثلاثاء، لقادة «تحالف الراغبين» بينما مصير«قوة الطمأنة» لأوكرانيا بات على المحك.
يتنامى القلق الدولي من اتساع دائرة «الإرهاب» بمنطقة الساحل الأفريقي وتمدده إلى غرب القارة. وخفضت فرنسا عدد دبلوماسييها في مالي.
قد ترى طهران، في ظل غياب أي قناة تواصل مع واشنطن، أن التفاوض مع «الترويكا الأوروبية» ما زال يحمل فائدتين على الأقل.
سعي فرنسي لتعزيز الشراكة الاقتصادية مع السعودية، والوزير المفوض للتجارة الخارجية الفرنسي في زيارة رسمية لثلاثة أيام إلى الرياض.
تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد، والنيابة العامة جمدت إشعار الإنتربول وأطراف شنغن بمذكرات توقيف الأسد وشقيقه واثنين من جنرالاته.
بعد حالة من التردد، قررت فرنسا التصويت لصالح مشروع القرار الذي طرحته الولايات المتحدة بشأن غزة، والذي حاز على 13 صوتاً، بينما امتنعت روسيا والصين عن التصويت.
تسعى باريس وكييف لتعزيز تعاونهما الدفاعي، والسير بشراكة استراتيجية، في الوقت الذي تريد فيه كييف الحصول على 100 طائرة رافال مع أسلحتها والتمويل من الأصول الروسية
رغم أزمتها السياسية الداخلية وتدهور مالية الدولة، ما زالت باريس عازمة على أن تكون القوة الدافعة باتجاه توفير الدعم العسكري لأوكرانيا.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
