كميل الطويل
تسلّط وثائق حكومية بريطانية رُفعت عنها السرية، الضوء على الاتصالات التي أجرتها حكومة المحافظين آنذاك مع الإدارة الأميركية للتعامل مع تداعيات «حرب أكتوبر».
هذه تجربة شخصية. قد لا تستهوي، أو تناسب، الجميع. لكنها تستحق. سأروي هنا تجربة أسبوعين في مقاطعتين كنديتين في مطلع أغسطس (آب).
أحيت الولايات المتحدة، أمس (الاثنين)، الذكرى الـ22 لاعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) 2001، التي نفذها تنظيم «القاعدة».
تحل اليوم ذكرى هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001. هذه قراءة لوضع «القاعدة» بعد 22 سنة على تلك الهجمات الدامية؟
«الإرهابيون لن ينجحوا في تحويل الجزائر إلى بلد لا يمكن حكمه». هذا ما استخلصه سفير بريطانيا في الجزائر في مطلع التسعينات... وكان محقاً، كما أثبتت الأيام.
تفجير مطار الجزائر عام 1992 كان محور تحليل دبلوماسي بريطاني تناول اعترافات المنفذين وخلص إلى أنه يؤكد «التحول المتنامي نحو الراديكالية في (جبهة الإنقاذ)».
«ليس هناك شيء خبيث أو معادٍ لنا في الأصولية لا يمكن أن يشفيه حديث طيب مع الأصوليين». لخّص هذا الموقف رأي تيار في الحكومة البريطانية،
هل كانت لندن تعرف، في مطلع تسعينات، أنها ستصبح معقلاً لمتشددين إسلاميين ويُطلق عليها، انتقاداً، لندنستان؟ الشرق الأوسط تفتح هذا الملف في تحقيق مطول.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
