فاطمة عبد الله

فاطمة عبد الله
صحافية وناقدة لبنانية تكتب في الفنون والثقافة. درست الإعلام والفلسفة في الجامعة اللبنانية، وعملت في صحيفة «النهار» لعشر سنوات قبل الانضمام في 2021 إلى «الشرق الأوسط»
يوميات الشرق مدن بلا حياة وقبور بلا وطن (من الفيلمَيْن)

«شاشات الواقع» تفتح جرحَيْن: حمص المُدمَّرة وموتى بلا أرض

فيلمان يوثّقان قسوة الحرب حين تتجاوز حدود القتال لتصير امتحاناً للكرامة والقدرة على التحمُّل.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق إبرة تُغيّر الملامح وسيارة تُعيد صياغة العلاقة (الشرق الأوسط)

فيلمان لبنانيان في «متروبوليس»: قراءتان بصريتان للعنف والذاكرة

كلّ ما يُعرض يبدو حصيلة جهد انتقائي واضح، يُضيء على أفلام وثائقية تسرد حكايات الإنسان العالق في عالم يزداد قسوة، والمُثقل بصراع الهوية والحروب والغربة والتيه.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق كلّ تصفيق يقول إنّ المشهد يعني الجميع (السبيل)

غناء ومسرح ودهشة الطفولة... «الثقافة للجميع» في حرش بيروت

ما فعلته «السبيل» هو إعادة ربط الناس بالمكان، وتذكيرهم بأنّ الحق في الثقافة والحق في المساحات العامة وجهان لعملة واحدة.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق الريشة عندها وسيلة لالتقاط الوجود (لقطة من الفيلم)

إيتيل عدنان كما لم تُكتَشف من قبل: سيرة روح تنتمي إلى الكون

إيتيل عدنان التي لم تؤمن يوماً بالهويات الضيّقة، رأت أنّ الحياة تُقاس بأسئلتها: ما معنى أن تكون موجوداً؟ أن تواجه الكارثة؟ أن تعيش الزمن في جريانه القاسي؟

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق شيوخ الطرب على «مسرح المونو»... أصواتٌ تحيي ذاكرة حلب (الشرق الأوسط)

حلب تُغنّي في بيروت... «شيوخ الطرب» يُحيون تراث القدود في «المونو»

كان واضحاً أنّ الحضور الحلبي بالمسرح وجد نفسه في بيته، وأنّ البيروتيين الذين شاركوا شعروا بأنهم يعيشون جزءاً من ذاكرة شامية أصيلة.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق مسرح يفضح زيف الصورة المثالية (الشرق الأوسط)

«عالهوى سوا»... مسرحية ساخرة تُواجه الانهيار الشامل

تروي المسرحية قصتها بعيداً عن الدراما المألوفة، وتُثبت أنّ الضحك أحياناً أبلغ من الدمع. وبينما ترصد واقع العلاقات الزوجية، تُضيء على واقع آخر لا يقلّ خطورة.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق أصوات شابّة تمنح الإرث العريق وجهاً جديداً (الشرق الأوسط)

احتفالٌ بالموسيقى الكلاسيكية في «الجامعة الأميركية»: نغمات تتخطَّى الزمن

كان الحفل شهادة على أنّ الموسيقى الكلاسيكية أبعد من أن تكون رمزاً للأناقة أو تقليداً متجمّداً. إنها فعل تمرُّد وثورة على الصمت، وأثر لا ينقطع بين جيل وآخر.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق مدينة تتشظّى في الانفجار لكنّ عدسة الكاميرا تعيد لها ملامحها (كارمن يحشوشي)

20 عاماً على اغتيال سمير قصير... صُور الحرّية غير المُكتملة

يبدو المعرض كلّه كأنه نداء: الحرّية لا تُمنح مرة واحدة؛ هي تُستعاد مراراً. والذاكرة ليست خياراً؛ إنها شرطٌ للبقاء.

فاطمة عبد الله (بيروت)