خبيرة تغذية: 7 أطعمة لنوم جيد

خبيرة تغذية: 7 أطعمة لنوم جيد
TT

خبيرة تغذية: 7 أطعمة لنوم جيد

خبيرة تغذية: 7 أطعمة لنوم جيد

حددت خبيرة التغذية الأميركية الدكتورة مولي هيمبري 7 أنواع من الأطعمة يساعد تناولها بانتظام بتحسين نوعية النوم في الليل، وذلك وفق ما نقلت وكالة أنباء «نوفوستي» الروسية.

وأوضحت الخبيرة أن هذه الأطعمة هي:

الكرز الحامض:

لأنه يحتوي على الميلاتونين؛ هرمون النوم الرئيسي. وان تناول عصير الكرز ليلا يساعد على إطالة النوم وحل مشكلة الاستيقاظ منتصف الليل.

الكيوي:

لأنه يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية. أي بالإضافة إلى أنه يحسن عملية الهضم، يساعد على النوم جيدا. ومن أجل ذلك يجب تناول الكيوي كل يوم لمدة أربعة أسابيع.

لحم الديك الرومي:

يحتوي لحم الديك الرومي على حمض تربتوفان الأميني، الذي يؤثر في دورة النوم والاستيقاظ ويعمل كمقدمة للناقل العصبي السيروتونين.

سمك السلمون:

سمك السلمون غني بأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي بالإضافة إلى أنها تلعب دورا مهما في صحة القلب والأوعية الدموية، تعمل أيضا على تحسين النوم.

اللبن الزبادي:

يساعد بروتين ألفا لاكتالبومين الموجود في اللبن الزبادي على الاستيقاظ بسهولة. كما أن الكالسيوم، الموجود في منتجات الألبان، يساعد على النوم.

بذور اليقطين:

تحتوي بذور اليقطين على المغنيسيوم المفيد للجهاز العصبي.

ووفقا للعلماء فان انخفاض مستوى هذا العنصر في الجسم يقلل مدة النوم.

الطماطم:

تحتوي الطماطم بالإضافة إلى الميلاتونين، على الليكوبين الذي يؤدي انخفاض مستواه في الجسم إلى تقليل مدة النوم. لذلك، ينصح للحصول على فائدة أكبر بتناول الطماطم قبل ساعتين من موعد النوم.


مقالات ذات صلة

ما هو «وجه الكورتيزول»؟ ولماذا يضج «تيك توك» به؟

صحتك بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي يشيرون إلى أن الإفراط في الإجهاد يسبب وجهاً مستديراً (رويترز)

ما هو «وجه الكورتيزول»؟ ولماذا يضج «تيك توك» به؟

وفقاً لمئات المقاطع على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن الإفراط في الإجهاد - وبالتالي زيادة الكورتيزول - يؤدي إلى وجه منتفخ.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
صحتك مرق العظام يُصنع عن طريق طهي العظام اللحمية على نار هادئة لساعات عدة (أرشيفية - رويترز)

هل تناول مرق العظام مفيد للصحة؟

يزعم المؤثرون والمتخصصون الطبيون على تطبيق «تيك توك» أن تناول مرق العظام مفيد للجسم... فما فوائده؟ وما الذي عليك معرفته عنه؟

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك الضغوط موجودة في كل مكان طوال الوقت (رويترز)

كيف يسبب التوتر الإصابة بسرطان الأمعاء؟

تحيط ضغوط الحياة بالبشر مثل الضباب الكثيف.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق من الطعام إلى الروحانيات والعلاقات... سلوكيات تساعد على العيش عمراً طويلاً (غيتي)

لتعيش إلى العام المائة... 5 سلوكيات اجعلها من نمط حياتك

هناك اهتمام مستمر - من الناس العاديين والباحثين على حد سواء - بما يتطلبه الأمر للعيش حياة طويلة وصحية.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك صورة نشرها العلماء في جامعة غرب إنجلترا لطعامهم ثلاثي الأبعاد

«لذيذ وغني بالسعرات»... طعام مطبوع ثلاثي الأبعاد لمواجهة صعوبات البلع

ابتكر علماء بريطانيون طعاماً مطبوعاً ثلاثي الأبعاد، للأشخاص الذين يعانون من صعوبات في البلع.

«الشرق الأوسط» (لندن)

دراسة: «كورونا» يزيد من خطر إصابة الأطفال والمراهقين بالسكري

طفل يخضع لاختبار الكشف عن فيروس كورونا (أرشيفية - أ.ب)
طفل يخضع لاختبار الكشف عن فيروس كورونا (أرشيفية - أ.ب)
TT

دراسة: «كورونا» يزيد من خطر إصابة الأطفال والمراهقين بالسكري

طفل يخضع لاختبار الكشف عن فيروس كورونا (أرشيفية - أ.ب)
طفل يخضع لاختبار الكشف عن فيروس كورونا (أرشيفية - أ.ب)

كشفت دراسة جديدة عن أن عدوى فيروس كورونا تزيد من خطر إصابة الأطفال والمراهقين بمرض السكري من النوع الثاني مقارنة بعدوى أمراض الجهاز التنفسي الأخرى.

وبحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد استخدم الباحثون السجلات الصحية لأكثر من 60 ألف طفل ومراهق، تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عاماً من يناير (كانون الثاني) 2020 إلى ديسمبر (كانون الأول) 2022.

وتم تقسيم المشاركين مجموعتين - واحدة تضم أولئك الذين ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا، والأخرى تضم الذين أصيبوا بمختلف أمراض الجهاز التنفسي الأخرى.

ووجد الباحثون أن الأطفال والمراهقين الذين أصيبوا بفيروس كورونا كانوا أكثر عرضة بنسبة 50 في المائة للإصابة بمرض السكري بعد نحو ستة أشهر من تلقي العدوى مقارنة بأولئك الذين أصيبوا بأمراض الجهاز التنفسي الأخرى مثل التهاب الشعب الهوائية الموسمي.

وارتفعت الاحتمالات بشكل كبير بالنسبة للأطفال المصابين بالسمنة.

ولم تشر النتائج إلى ما إذا كان المشاركون الذين شملتهم الدراسة قد تلقوا لقاحات «كورونا» أم لا.

وقال ستيفن إم ويلي، مدير مركز السكري في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، والذي لم يشارك في الدراسة، إن إصابة الأطفال والمراهقين بمرض السكري يمكن أن يُعزى أيضاً إلى تأثيرات أخرى ناتجة من الإغلاق الذي تسبب به الوباء، مثل انخفاض النشاط البدني أو نقص المناعة.

ويعتقد ويلي أن الارتباطات التي تم التوصل إليها بين فيروس كورونا ومرض السكري من النوع الثاني لا تزال تتطلب مزيداً من التحقيق.