السعودية تقفل طرح مارس من الصكوك المحلية بـ4.4 مليار ريال

بلغت الشريحة الثانية 3.697 مليار ريال لصكوك تُستحق في عام 2034 (الشرق الأوسط)
بلغت الشريحة الثانية 3.697 مليار ريال لصكوك تُستحق في عام 2034 (الشرق الأوسط)
TT

السعودية تقفل طرح مارس من الصكوك المحلية بـ4.4 مليار ريال

بلغت الشريحة الثانية 3.697 مليار ريال لصكوك تُستحق في عام 2034 (الشرق الأوسط)
بلغت الشريحة الثانية 3.697 مليار ريال لصكوك تُستحق في عام 2034 (الشرق الأوسط)

أعلن المركز الوطني السعودي لإدارة الدين الانتهاء من استقبال طلبات المستثمرين على الإصدار المحلي لشهر مارس (آذار) 2024، ضمن برنامج صكوك حكومة المملكة بالريال السعودي، حيث جرى تحديد إجمالي حجم التخصيص بمبلغ 4.441 مليار ريال (1.184 مليار دولار). ووفق البيان الصادر عن المركز، فقد قسمت الإصدارات إلى ثلاث شرائح، بلغ حجم الأولى 203 ملايين ريال لصكوك تُستحق في عام 2029، وبلغت الشريحة الثانية 3.697 مليار ريال لصكوك تُستحق في عام 2034، وبلغت الشريحة الثالثة 540 مليون ريال لصكوك تُستحق في عام 2039. وكان المركز قد أعلن، خلال الشهر الماضي، الانتهاء من استقبال طلبات المستثمرين على الإصدار المحلي لشهر فبراير (شباط) 2024، ضمن برنامج صكوك الحكومة بالريال السعودي، بإجمالي حجم تخصيص قدره 8.825 مليار ريال (2.353 مليار دولار).


مقالات ذات صلة

البحرين تقترح إصدار سندات تنمية حكومية بـ398 مليون دولار

الاقتصاد بنك البحرين المركزي (الموقع الإلكتروني)

البحرين تقترح إصدار سندات تنمية حكومية بـ398 مليون دولار

قال البنك المركزي البحريني، الخميس، إن المملكة تقترح إصدار سندات تنمية حكومية بقيمة 150 مليون دينار (398 مليون دولار).

«الشرق الأوسط» (المنامة)
الاقتصاد العاصمة السعودية الرياض (رويترز)

السعودية تشهد ارتفاعاً في إصدارات الصكوك لتمويل مشاريع التحول الاقتصادي

شهدت إصدارات الصكوك في السعودية ارتفاعاً خلال النصف الأول من العام الحالي، نتيجةً لمواصلة الحكومة والبنوك الاستفادة من السوق لتمويل مختلف المشاريع.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد مبنى وزارة المالية السعودية في العاصمة الرياض (واس)

بدء الاشتراك بإصدار يونيو لصكوك «صح» في السعودية بعائد 5.55 %

أعلن المركز الوطني لإدارة الدَين في السعودية، عن فتح الاشتراك في إصدار شهر يونيو (حزيران) لمنتج «صح» للصكوك الحكومية والمخصص للأفراد اعتباراً من اليوم الأحد.

«الشرق الأوسط» (الرياض )
الاقتصاد منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (رويترز)

«مركز الدين» السعودي يعلن إتمام إصدار صكوك دولية بـ 5 مليارات دولار

أعلن «المركز الوطني لإدارة الدين» السعودي، يوم الأربعاء، الانتهاء من استقبال طلبات المستثمرين للإصدار الدولي لصكوك حكومة المملكة بالدولار بقيمة 5 مليارات دولار.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد مبنى وزارة المالية السعودية في الرياض (الشرق الأوسط)

بدء الجولة الرابعة من الصكوك الادخارية الحكومية السعودية

أُتيحت، الأحد، فترة الاشتراك في الجولة الرابعة من الصكوك الحكومية السعودية (صح) عن شهر مايو (أيار)، من خلال القنوات الرقمية للمؤسسات المالية المعتمدة.

«الشرق الأوسط» (الرياض )

وزراء مالية مجموعة العشرين يتعهدون بفرض ضرائب على الأثرياء

وزير مالية البرازيل فرناندو حداد خلال مؤتمر صحافي في بلاده التي تستضيف اجتماعات مجموعة العشرين (أ.ف.ب)
وزير مالية البرازيل فرناندو حداد خلال مؤتمر صحافي في بلاده التي تستضيف اجتماعات مجموعة العشرين (أ.ف.ب)
TT

وزراء مالية مجموعة العشرين يتعهدون بفرض ضرائب على الأثرياء

وزير مالية البرازيل فرناندو حداد خلال مؤتمر صحافي في بلاده التي تستضيف اجتماعات مجموعة العشرين (أ.ف.ب)
وزير مالية البرازيل فرناندو حداد خلال مؤتمر صحافي في بلاده التي تستضيف اجتماعات مجموعة العشرين (أ.ف.ب)

اتفق وزراء مالية مجموعة العشرين على العمل من أجل فرض ضرائب فعالة على الأثرياء، وذلك عقب اجتماعهم في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.

وأضاف الوزراء في بيان ختامي «مع الاحترام الكامل للسيادة الضريبية، سوف نسعى إلى العمل على نحو يتسم بالتعاون، من أجل ضمان فرض ضرائب بشكل فعال على أصحاب الثروات الضخمة».

وأضاف البيان: «يمكن أن يشمل التعاون تبادلاً أفضل للممارسات وتشجيع المناقشات حول مبادئ الضرائب ووضع آليات لمكافحة التهرب الضريبي، بما في ذلك معالجة الممارسات الضريبية الضارة المحتملة».

وقال وزير مالية البرازيل، فرناندو حداد، في منشور عبر موقع «إكس»: «تم إدراج مكافحة الجوع والفقر وعدم المساواة وفرض ضرائب على الأثرياء على جدول الأعمال الاقتصادي الدولي».

ورغم أن الإعلان النهائي لا يشمل أي إجراءات محددة، وصفه حداد بأنه «خطوة مهمة إلى الأمام».

وكان المفهوم الذي طرحته البرازيل في بادئ الأمر يتضمن أن يدفع المليارديرات 2 في المائة من أصولهم في صورة ضرائب سنوياً. وذكرت البرازيل أن هذا من شأنه أن يؤدي إلى إيرادات تصل إلى 250 مليار دولار، يمكن استخدامها لمواجهة الجوع والصراعات، والوقاية من الأوبئة وحماية المناخ.

غير أن الاقتراح تسبب في انقسام بين دول مجموعة العشرين، فبينما أعربت فرنسا وإسبانيا وجنوب أفريقيا ودول أخرى عن دعمها له، عارضته الولايات المتحدة.