د. ياسر عبد العزيز

د. ياسر عبد العزيز

وكالة أنباء «راديكالية»!

لقد كان للحرب الروسية- الأوكرانية، وبعدها حرب غزة، أثر بالغ في الإدراك العالمي للمكانة التي تحتلها قيمة حرية الرأي والتعبير في الولايات المتحدة، وربما أسهمت.

الإذاعة باقية... وتتطور

في 13 فبراير (شباط) الحالي، احتفل العالم باليوم العالمي للإذاعة التي تدخل القرن الثاني من عمرها، بينما تحافظ على أهميتها بوصفها إحدى وسائل الإعلام «التقليدية».

هكذا... تُقوض العولمة نفسها!

بينما ينشغل العالم -ساسةً وإعلاماً ونُخباً وجمهوراً- بتصريحات مفاجئة وصادمة، أو مقترحات وخطط مثيرة للدهشة والجدل، يوماً بعد يوم، تجري عملية أخرى في أناة وتدرج.

«الذكاء الاصطناعي»... العربي يمكن أن يكون أكثر من «مُستخدم»

ما فعله العالم العربي إزاء قضية «الإعلام الجديد» يتكرر بالتفاصيل ذاتها في مسألة «الذكاء الاصطناعي»، وكأننا لا نتعلم من أخطائنا، ولا نطور استجاباتنا، مهما كانت.

ترمب... لا بديل عن «الإعلام البديل»

في 6 يناير (كانون الثاني) 2021، كان «الكونغرس» الأميركي مجتمعاً للتصديق على فوز الرئيس جو بايدن بالانتخابات الرئاسية 2020، عندما اندلعت أحداث عنف وفوضى نادرة.

ترمب لا يكره الإعلام!

يبدو أن هناك شبحاً يجول في الوسط الإعلامي الأميركي حالياً، ويتحرك بحرية وثقة؛ وهذا الشبح هو الخوف، أو على الأقل، فإن ذلك ما تراه صحيفة «نيويورك تايمز».

«السوشيال ميديا»... ونهاية عهد الطفولة

في الأسبوع الماضي، شاهدتُ على منصة «إكس» فيديو لطفلة في الرابعة من عمرها تقريباً، تتحدث فيه بلغة واضحة ومفهومة ومَصوغة بعناية؛ وتقول.

الديمقراطية الغربية تحت معاول «السوشيال ميديا»

في شهر سبتمبر (أيلول) 2020، صدر إعلان مفاجئ ومثير للجدل عن الكرملين؛ وفي هذا الإعلان عرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على دول العالم كافة عقد «اتفاق دولي

وسائل الإعلام التي تصنع الرؤساء!

بعد نحو ثلاثة أسابيع، سيتسلم الرئيس الأميركي المُنتخب دونالد ترمب سلطاته الدستورية، ويبدأ في ممارسة أعماله، وتنفيذ أفكاره المثيرة للجدل دائماً.

وقفة مع «الإنترنت» العربي

عند الحديث عن مشكلات المحتوى العربي على شبكة «الإنترنت»؛ تبرز مشكلة تقلص حجم هذا المحتوى، الذي لا يتعدى 3 في المائة من إجمالي المضامين المُتاحة على الشبكة.