ننتمي اليوم إلى عالم معولم تتغير قواعده بسرعة، ونعيش أكثر من أي وقت مضى تحت سقف واحد؛ ويعرف الضالعون في العلاقات الدولية أن العالم لم يكن يوماً قارّاً أو ساكناً
نتذكر جميعاً خروج بريطانيا من أوروبا، الذي نزل شؤماً ومصيبة على كل رعاة وبناة الاتحاد الأوروبي، وعلى كل أولئك الذين يؤمنون بمبادئ الوحدة الأوروبية والتعاون بين
لامين يامال كما يسميه الإسبان، أو أمين جمال مثل ما يلقبه المغاربة، هو نجم صاعد بامتياز، وأصغر لاعب شارك في الدوري الإسباني الممتاز، وأصغر لاعب ساهم في صناعة
من بين اللواتي كن ضحايا ذكر أسمائهم من طرف اليمين المتطرف الفرنسي الذي يعتزم منع المواطنين من حاملي الجنسية المزدوجة، بموجب مرسوم سيحدد قائمة بتلك الوظائف؛
في يونيو (حزيران) 2008، كنت أترأس وفداً في قصر الإليزيه نعرض للرئاسة الفرنسية مخرجات منتدى فاس حول الاتحاد من أجل المتوسط، الذي سبق أن نظّمته، وهو منتدى كان
هناك تنامٍ للانبهار بالنزعات القومية والاستبداد بديلاً عن الديمقراطية في كثير من المجتمعات الغربية، ويمكن سرد مثالين لذلك لتزكية هذا الطرح: دعا الرئيس الفرنسي.
لما كان العالم يعيش في ظل جائحة «كورونا»، كان جل المنظرين الغربيين في العلاقات الدولية يقرون بأن هناك ضبابية في تحديد مستقبل النظام العالمي، جعلتهم يخرجون.
يعتبر الاتحاد الأوروبي تكتلاً قارياً فرضته ظروف ما بعد الحرب العالمية الثانية، وأسسته في البداية ست دول عام 1992، بناء على اتفاقية ماستريخت التي بُلورت من أجل
نتذكر الفضيحة التي وقعت منذ أزيد من ست سنوات في فرنسا والتي كان بطلها مرشح اليمين الفرنسي للانتخابات الرئاسية فرنسوا فيون الذي واجه ولا يزال قضية وظائف وهمية