مروان المالكي
في ليلة ملكية ازدانت بحضور ملهم الرياضيين الأول، الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي، توّج فريق نادي الفيحاء لأول مرة في تاريخه بلقب كأس الملك «أغلى البطولات المحلية على الإطلاق»، بعد فوزه على الهلال في النهائي الكبير الذي رعاه الأمير محمد بن سلمان، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على أرض ملعب الجوهرة المشعة بجدة. وكان الأمير محمد بن سلمان وصل إلى ملعب المباراة بين الشوطين وسط أجواء احتفالية كرنفالية، منحت المناسبة الرياضية الكبرى زخماً مضاعفاً، حيث استُقبل بترحيب بالغ من الجماهير الحاضرة، وقبل ذلك كان في استقباله على مدخل المقصورة الملكية، الأمير خالد الفيصل أمير
لم يكن صعود فريق نادي شيفيلد يونايتد إلى الدوري الإنجليزي الممتاز حدثاً عابراً بالنسبة للسعوديين، إذ منحه امتلاك الأمير عبد الله بن مساعد الرئيس السابق لـ«الهيئة العامة للرياضة»، ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية، والرئيس السابق لنادي الهلال وعضو شرفه الحالي، نصف أسهمه، طابعاً مميزاً عده الكثيرون مفخرة سعودية في ملاعب الدوري الإنجليزي العريق. وكان شيفيلد صعد إلى دوري الأضواء للمرة الأولى منذ عام 2007، بعد ضمانه الحصول على المركز الثاني في ترتيب المسابقة، حيث يبلغ رصيده 88 نقطة، مستفيداً من تعادل ليدز يونايتد 1 - 1 مع ضيفه أستون فيلا الأحد، في المرحلة 45 (قبل الأخيرة) لبطولة دوري الدرجة الأولى (ت
ما زالت أصداء الحضور الجماهيري اللافت في مباراة الاتحاد والاتفاق ضمن منافسات دور الـ16 في كأس الملك، آخذة في الاتساع، بينما تغنت مواقع عالمية بالمدرج الأصفر وشبهته بمدرج جماهير دورتموند العريق، ما يعيد الزخم إلى ملاعب الدوري السعودي التي عانت طيلة الأشهر الماضية من شح الحضور الذي انعكس سلباً على مداخيل الأندية وسوق الإعلانات في بلد يتوق فيه منتخبه الوطني إلى تمثيل قوي في مونديال كأس العالم المقبل بعد أشهر قليلة. وحضر قرابة 45 ألف متفرج غصت بهم مدرجات ملعب الجوهرة المشعة في جدة، مع عدم إغفال الحضور الكبير لمشجعات الأصفر وتأثيرهن البالغ في سير المباراة العصيبة التي شهدت تسجيل المهاجم فهد المولد
بعد سنوات من متابعة ناديهن المفضل عبر الشاشات، دخلت مشجعات النادي الأهلي السعودي، التاريخ من أوسع أبوابه، أمس، وعشن اللحظات الأولى لدخول العائلات إلى ملاعب كرة القدم السعودية، في حدث استثنائي حظي بمتابعة مكثفة من شرائح المجتمع. وقالت مصادر لـ«الشرق الأوسط» إن ملعب «الجوهرة المشعة» شهد حضور قرابة 4 آلاف مشجعة مع أسرهن للمباراة، وعلى رأسهن الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، وكيل رئيس هيئة الرياضة في السعودية. وانتظرت العائلات بشغف هذا اليوم التاريخي، وعاشت أمس لحظات الحقيقة وتمكنّ بالفعل من ارتداء شعار النادي المفضل ومؤازرته من مدرجات ملعب الجوهرة المشعة بجدة في المباراة التي جمعت بين الأهلي والباط
أظهرت الكرة وجهها القبيح، فأبت إلا أن تحرم الهلال من نتيجة تاريخية كان من الممكن أن تقوده نظرياً إلى اللقب الكبير، ليسقط في فخ التعادل 1 - 1 أمام ضيفه أوروا ريد دايموندز الياباني أمس السبت، في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا. وتقدم أوروا ريد دايموندز بهدف سجله رافايل دا سيلفا في الدقيقة السابعة وتعادل السوري عمر خربين للهلال في الدقيقة 37. وبات حلم الهلال الذي يمتد منذ 14 عاما، وتحديدا منذ انطلاق البطولة بمسماها الجديد «دوري أبطال آسيا» في عام 2003، مهدداً بالفشل إلا في حال استطاع قلب الطاولة على أصحاب الأرض في موقعة الإياب رغم صعوبة المهمة ووعورة الطريق إلى الهدف. وأضاع الهلاليون أهدافاً عدة كان م
في أول مؤتمر صحافي يعقده منذ توليه منصب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة في السعودية، ذكر المستشار في الديوان الملكي، تركي آل الشيخ، بما قاله ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في مقابلة تلفزيونية، إنه «لن ينجو فاسد من العقوبة كائنا من كان». كما لفت آل الشيخ إلى أنه «لا أحد يعرف ميوله الرياضية»، ومنذ اليوم الأول لمباشرته العمل لم يعد يرى سوى «السيفين والنخلة». ورفع، في كلمته التي استهل بها المؤتمر، الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، على الدعم الكبير الذي تحظى به الرياضة السعودية، ما مكنها من تحقيق العديد من الإنجازات، و
فرط الأهلي السعودي في فرصة بمتناول اليد، وودع دوري أبطال آسيا بخسارة لم تكن في الحسبان 3 - 1 أمام بيرسبوليس الإيراني الذي لعب ناقص العدد منذ الدقيقة 12 في المواجهة التي جمعتهما في أبوظبي أمس ضمن مرحلة الإياب من منافسات ربع النهائي. وكان الأهلي تعادل 2 - 2 ذهابا في المواجهة التي جرت في مسقط وعُدت على أرض الخصم الإيراني، وكان يكفيه التعادل 1 - 1 ليتأهل إلى نصف النهائي لولا ضربة الجزاء وطرد المدافع معتز هوساوي في الدقيقة 83، التي قصمت ظهر الفريق السعودي، الذي تعرضت شباكة لهدف ثالث في الوقت بدل الضائع ومن ضربة جزاء أيضا. وسيواجه الفريق الإيراني، ممثل الكرة السعودية الوحيد في نصف النهائي «فريق الهل
رفض الهولندي فان مارفيك مدرب المنتخب السعودي منح لاعبي الأخضر يوما إجازة بمناسبة العيد، وفرض عليهم مرانا مسائيا أمس (الجمعة) في طور الإعداد للمواجهة التاريخية والمصيرية أمام المنتخب الياباني الثلاثاء المقبل في جدة، ضمن الجولة الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال. ويتصدر المنتخب الياباني المجموعة الثانية بعشرين نقطة بعدما ضمن التأهل والصدارة بعيدا عن نتائج الجولة المقبلة، في حين يأتي الأخضر ثانيا برصيد 16 نقطة، وهو الرقم ذاته الذي يملكه منتخب أستراليا، لكنه يحضر في المركز الثالث بفارق الأهداف، في الوقت الذي يحضر فيه منتخب الإمارات رابعا برصيد 13 نقطة، ثم العراق خامسا بثماني نقاط، وأخي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة