لينا صالح
المشرق العربي أصغر أسيرة فلسطينية نفوذ حماد لحظة اعتقالها (أ.ف.ب)

نفوذ حماد أصغر أسيرة فلسطينية... من الاعتقال والتنكيل إلى الحكم بالسجن

حكمت المحكمة المركزية الإسرائيلية في القدس أول من أمس (الأحد)، على أصغر أسيرة فلسطينية في السجون الإسرائيلية نفوذ حماد، بالسجن 12 عاماً.

لينا صالح (بيروت)
المشرق العربي فلسطينيون يعملون على إنقاذ صبي محاصر تحت الأنقاض بعد غارة إسرائيلية على منزل في جباليا شمال قطاع غزة (رويترز)

أطفال غزة الضحية الأكبر في الحرب

«الشهيد حبيب الله... الشهيد حبيب الله» لعبة جديدة يلعبها أطفال غزة تُظهر جلياً حجم الألم والفقد الذي يعيشونه.

لينا صالح (بيروت)
المشرق العربي وحدة مدفعية إسرائيلية بالقرب من حدود إسرائيل مع قطاع غزة في جنوب إسرائيل (رويترز)

لماذا لم تَحِن «ساعة الصفر» الإسرائيلية لشن هجوم بري على غزة؟

منذ شنِّ «كتائب القسام» عملية «طوفان الأقصى»، تتوعد إسرائيل حركة «حماس» بأنها «سوف تمحوها من على وجه الأرض».

لينا صالح (بيروت)
المشرق العربي جانب من حريق إقليم الخروب (وسائل إعلام محلية)

النيران تواصل التهام أحراج بإقليم الخروب في لبنان

لليوم الثاني على التوالي، لا تزال النيران مشتعلة ​في الأحراج الفاصلة بين بلدتي بعاصير والدبية في منطقة إقليم الخروب (قضاء الشوف).

لينا صالح (بيروت)
أوروبا دبابات «أبرامز» هي الأفضل في العالم (us army)

هل تغير الدبابة «الوحش أبرامز» موازين القوى في الحرب الأوكرانية - الروسية؟

تعهدت الولايات المتحدة بإرسال31 دبابة قتالية من طراز «أبرامز إم 1» إلى القوات الأوكرانية.

لينا صالح (بيروت)
بيئة «دانيال» أغرق درنة الليبية بالمياه مسبباً كوارث إنسانية ودماراً هائلاً (أ.ف.ب)

الأعاصير تنشط... كيف نحمي أنفسنا وعائلاتنا منها؟

تعيش ليبيا منذ 10 سبتمبر (أيلول) كارثة غير مسبوقة بعدما ضربها إعصار «دانيال» الذي يعد أقوى الأعاصير المسجلة التي تضرب حوض البحر الأبيض المتوسط.

لينا صالح (بيروت)
المشرق العربي لبنانيون يتسوقون في «سوق الأحد» ببيروت (الشرق الأوسط)

«الفقراء الجدد» ينضمون إلى قافلة زبائن «سوق الأحد» في بيروت

أصبحت «سوق الأحد» ببيروت مقصداً لـ«الفقراء الجدد»؛ أي فئة جديدة من اللبنانيين الذين دفعت الأزمة الاقتصادية بعشرات الآلاف منهم إلى حافة الفقر.

لينا صالح
المشرق العربي لبنانيون يبحثون عن مستلزمات عيد الأضحى في أحد الأسواق الشعبية ببيروت (رويترز)

اللبنانيون يبرّدون غضبهم من الأزمات بـ«التأقلم»

«كل شيء في لبنان يثير الغضب... لا نشعر بأننا أحياء ولسنا بخير»، بهذه الكلمات تختصر السيدة اللبنانية الأربعينية سلام حال أغلبية اللبنانيين في بلد أثقلته الأزمات المتزايدة، وبات تأمين المتطلبات الأساسية الحياتية فيه معضلة يومية. وتقول الموظفة في بيروت التي اضطرت إلى مزاولة عمل ثان لتحصيل أجر يكفي الحد الأدنى من الأمور الحياتية، لـ«الشرق الأوسط»: «اللبنانيون يضطرون إلى تأمين بديل الكهرباء والمياه، والركض على أبواب الصيدليات لتأمين الدواء، والوقوف في طوابير لا تنتهي أمام الأفران ومحطات الوقود، وأخيراً وليس آخراً دفع مبالغ طائلة ثمن فواتير الهاتف والإنترنت...

لينا صالح (بيروت)