لطفية الدليمي
ثقافة وفنون في انتظار «فرانكنشتاين» يوسا

في انتظار «فرانكنشتاين» يوسا

قرأت باهتمام غير عادي ما كتبه الأستاذ حسونة المصباحي بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي في «ثقافية الشرق الأوسط» بشأن أحدث روايات الكاتب العالمي ماريو بارغاس

لطفية الدليمي
ثقافة وفنون متلازمةُ الحنين إلى عصر النهضة

متلازمةُ الحنين إلى عصر النهضة

كثيراً ما يحصلُ أن ترى طفلاً أو يافعاً يلاعب جهازه الجوال أو عصا التحكّم في لعبته الإلكترونية بسرعة فائقة فنتوهّمُ فيه معرفةً. الأداء شيء والمعرفة شيء آخر.

لطفية الدليمي
ثقافة وفنون عندما تصبح الترجمة جسراً باتجاه واحد

عندما تصبح الترجمة جسراً باتجاه واحد

أقرأُ - بكثير من التفكّر والاستبصار والمتعة - التنقيبات الثقافية للدكتور سعد البازعي، تلك التنقيبات التي نراها شاخصة أمامنا في مقالاته الثرية أو في كتبه العديدة

لطفية الدليمي
ثقافة وفنون روبرت أستون

المُعْتَمَدُ الأدبي: سُلْطة الأمس والتباساتُ الراهن

قبل ما يقاربُ العشر سنوات ترجمتُ - في سياق ترجمات منتخبة لحوارات مع روائيات وروائيين من شتى الجغرافيات العالمية - حواراً مع الروائي الأسترالي توماس كينيللي…

لطفية الدليمي
كتب العالم الذي صنعته الفلسفة

العالم الذي صنعته الفلسفة

قد نرى مغالاة في تخصص ثلاثي الأطراف (فلسفة وسياسة واقتصاد) لكنّ جامعة أكسفورد البريطانية تدرّسُ هذا التخصص المشتبك منذ سنوات بعيدة.

لطفية الدليمي
كتب إدغار موران

دروس إدغار موران: كلّ حياة هي سباحة في بحر من اللا يقين

تقترن كلّ حياة طويلة في العادة بمناسيب أعظم من الخبرات التي قد ترتقي لتكون «حكمة» تتعالى على محدّدات الزمان والمكان والبيئة.

لطفية الدليمي
ثقافة وفنون ليس بالتشويق وحده تحيا الرواية!

ليس بالتشويق وحده تحيا الرواية!

قد تساعد بعض الحِيَل التشويقية واللمسات البوليسية في كتابة رواية تبيع بالملايين؛ لكنّ هذه الحِيَل ما كانت وسيلة لانضمام كُتّابها إلى نادي كِبار الروائيين.

لطفية الدليمي
كتب هل تصلح القراءة أن تكون مهنة؟

هل تصلح القراءة أن تكون مهنة؟

تفكّرتُ كثيراً في غلاف الكتاب الماثل أمامي. مثّل عنوانه «مهنة القراءة» صدمة قوية لي لم أختبر مثيلاتها من قبلُ. نحنُ نقرأ منذ سنوات بعيدة، لكننا أغفلنا التساؤل؛ هل نقرأ من أجل أن تكون القراءة مهنة لنا؟ هل القراءة مهنة حقيقية؟ حتى لو كان ممكناً من الناحية الواقعية أن تكون القراءة مهنة؛ فهل يجب أن نجعلها مهنة؟rnلا أحسبُ أنّ مؤلف الكتاب (برنار بيفو، وهو كاتبٌ فرنسي ومقدم برامج ثقافية شهير)، أو مترجم الكتاب، وهو الناقد المغربي سعيد بوكرامي، قصدا بمهنة القراءة أي توصيف يفهم منه القارئ أنّ القراءة مهنة بالمعنى المتداول؛ عملٌ يتقاضى معه القارئ أجراً يعتاشُ منه.

لطفية الدليمي