فهد البقمي
كشفت هيئة تنمية الصادرات السعودية عزمها حل المشكلات التي تواجه الشركات السعودية، وتحد من وصول منتجاتها إلى الأسواق العالمية، من خلال العمل على تطوير الآليات وإزالة المعوقات، وفتح المجال لتفعيل المشاركة في المعارض الخارجية للمساهمة في تسويق المنتجات السعودية. وأوضحت الهيئة في تقرير لها، اطلعت عليه «الشرق الأوسط»، أنها زودت الشركات بخريطة طريق تتضمن معايير النجاح والتخطيط لعملية التصدير، على أن تشمل خطة التسويق والتمويل والتكلفة، الأمر الذي يساعد في تحديد الأهداف والالتزامات وتسهيل عمليات التصدير إلى الأسواق الخارجية. وفي السياق ذاته، كشفت دراسة أجرتها لجنة الصادرات بغرفة جدة (غرب السعودية) 11 س
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، عن عزم شركات استشارية كندية بناء معاهد مشتركة مع مجموعة من المعاهد والشركات السعودية، على أن تكون المعاهد الجديدة متخصصة في تدريب أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة. وتأتي هذه المعلومات متزامنة مع تأكيدات الوزير المفوض والمستشار التجاري الكندي بالسعودية، محمد علي، أن بلاده تسعى إلى توسيع آفاق التعاون مع القطاع الخاص، وإقامة مشروعات مشتركة تتواكب مع «رؤية المملكة 2030» و«برنامج التحول الوطني» في البلاد، لافتًا إلى وجود فرص استثمارية كثيرة يمكن العمل عليها بالتعاون بين البلدين. جاءت هذه التأكيدات خلال اللقاء الذي جمع حسن دحلان، أمين عام الغرفة التجارية والصناعية
دفعت التحديات التي تواجه كبرى شركات الطيران إلى اتخاذ حلول جديدة تهدف إلى التخفيف من التكاليف التشغيلية، وتتضمن التركيز على شراء الطائرات ذات المسار الواحد والتخفيف من الأحجام العريضة. وبحسب مختصين في صناعة النقل الجوي تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» فإن الطائرات متوسطة الحجم أصبحت قادرة على الوصول إلى المسافات المتوسطة والقصيرة، مؤكدين أن ارتفاع التكاليف ومستجدات سوق الطيران أظهرت قدرة هذه الأحجام على تحقيق نتائج أفضل لحماية الشركات من الخسائر. من جهته قال محمد الشبلان، مستشار اقتصادات الطيران، إن «الطائرات ذات المسار الأوحد أسهمت في التخفيف عن الشركات عناء تكاليف باهظة لتشغيل الطائرات عريضة البدن، خ
أكد المدير الإقليمي لمجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في منطقة الشرق الأوسط بيري فونغ، عزم بلاده تطوير علاقتها التجارية مع السعودية برفع حجم التبادل التجاري بنسبة مائة في المائة، من خلال تفعيل كثير من المشروعات والشراكات وتبادل الخبرات خاصة في المجال الصناعي. وقال فونغ خلال لقائه بعدد من رجال الأعمال السعوديين في الغرفة التجارية والصناعية في جدة غرب السعودية إن «البنية التحتية في هونغ كونغ جاهزة ومتكاملة لاستقطاب جميع الفرص الاستثمارية في جميع المجالات، فضلا عن المزايا الاستثمارية التي تمنحها للمستثمرين الأجانب»، لافتا إلى نمو حجم المشاريع المشتركة الصناعية بين البلدين. وطالب بضرورة تنمية العلاقات ا
توقع مختصون في القطاع الصحي بالسعودية، أن يحقق القطاع نموا سنويا بمعدل 12 في المائة، مرجعين النمو السريع إلى السكان ودخول استثمارات أجنبية في القطاع. وأوضح المختصون في حديث لـ«الشرق الأوسط»، أن سوق الرعاية الصحية في السعودية تعد الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، متوقعين أن يستمر نمو السوق من حيث حجم الاستثمارات بناء على زيادة الطلب على خدمات الرعاية الصحية، إضافة إلى استفادة المستثمرين من التسهيلات التي تقدمها الحكومة السعودية، والتي من بينها تقديم قروض طويلة الأجل لتشجيع هذا النوع من الاستثمار. من جهته، قال الدكتور أكرم عزمي، العضو المنتدب لدى شركة «بيكمان كولتر» الشرق الأوسط، إن سوق الخدمات الصح
كشفت مصادر عاملة في قطاع الموانئ عن تلقي عدد من الموانئ السعودية عروض إبداء رغبة من شركات أجنبية للاستثمار في الأرصفة البحرية، وذلك عقب إعلان المؤسسة عن برامج الخصخصة وتطوير الموانئ في البلاد. وأوضحت المصادر ذاتها لـ«الشرق الأوسط» أن دخول الشركات الأجنبية سيتم من خلال التحالف مع الشركات السعودية العاملة في قطاع إدارة الموانئ والمشغلة للأرصفة البحرية، مشيرة إلى أنه سيتم في المرحلة المقبلة توقيع اتفاقيات مع شركات ملاحة بحرية عالمية لاعتماد تلك الأرصفة ضمن المحطات الرئيسية لها. ويأتي تحرك شركات الملاحة البحرية في إطار إعلان المؤسسة العامة للموانئ عن تنفيذ عدد من المبادرات ضمن برنامج التحول الوطني
كشف وكلاء طيران في السعودية عن إطلاق أكاديمية للتدريب في تخصصات الطيران المدني، يشترك في تأسيسها مستثمرون وتحالفات محلية ودولية من القطاع الخاص. وذكرت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن التكاليف الاستثمارية المبدئية في مرحلة التأسيس ستتجاوز 100 مليون دولار وقد يزيد الرقم إلى الضعف، مشيرة إلى أن المشروع يشهد اهتمامًا كبيرًا من المستثمرين المتخصصين في صناعة النقل الجوي. وأضافت المصادر أن هذه الخطوة تأتي في ظل التوسع في مجال الطيران المدني لتوفير مزيد من الكفاءات الوطنية التي تستوعب حجم الوظائف المتاحة في القطاع عقب قرارات الخصخصة وزيادة مشاركة القطاع الخاص. وأوضح الدكتور حسين الزهراني، رئيس لجنة وك
وقّعت المؤسسة الإسلامية لتمويل التجارة اتفاقية مع مجموعة «كاتاليست»، لتطوير برامج تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة في السعودية. وذكر المهندس هاني سنبل، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، لـ«الشرق الأوسط»، أن الاتفاقية ستعمل على تطوير برامج المؤسسة بشكل يتناسب مع حاجة الشركات المتوسطة والصغيرة في السعودية للتمويل، بحيث يتم تقسيمها إلى برامج عدة تتوافق مع إمكانات كل مؤسسة أو شركة تعمل في القطاع. وأشار سنبل إلى أن البرنامج سيطبق على مراحل ليشمل المؤسسات في الدول الأعضاء خلال الفترة المقبلة، مضيفًا أن السعودية لديها سوق واعد يشجع الشركات على النجاح، وستكون برامج التمويل داعمة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة