فارهاد مانجو

فارهاد مانجو
تكنولوجيا طباعة الصور في المنزل.. متعة حقيقية

طباعة الصور في المنزل.. متعة حقيقية

قبل فترة من الزمن توجهت للبحث عن آلة قديمة لا تزال موجودة في عالمنا الرقمي، ألا وهي طابعة للصور، والسبب لأنني تعبت ومللت من الصور الرقمية، ففي يوم ماضٍ كانت جميع صورنا تعرض على ورق مطبوع، لكن لأننا نملك جميعنا شاشات في جيوبنا، سقطت الطباعة من أفضلياتنا.

فارهاد مانجو (نيويورك)
تكنولوجيا «آي ماك» الجديد من «آبل».. عودة إلى أجهزة «بي سي» ومجدها السابق

«آي ماك» الجديد من «آبل».. عودة إلى أجهزة «بي سي» ومجدها السابق

قبل عام من وفاته سئل ستيف جوبز في أحد المؤتمرات عن توقعاته حول مستقبل سوق الكومبيوترات الشخصية. وكان جوبز وبوصفه مؤسسا ورئيسا تنفيذيا لـ«آبل» في أواخر السبعينات على رأس من ساهم في ولادة صناعة الكومبيوترات الشخصية (بي سي).

فارهاد مانجو (نيويورك)
تكنولوجيا ألعاب ذكية رقمية تجعل شاشة الفيديو من عالم الماضي

ألعاب ذكية رقمية تجعل شاشة الفيديو من عالم الماضي

عندما نتحدث عن وصول الأطفال إلى عالم التقنية الرقمية، فإننا غالبا ما نركز على «وقت الشاشة»، أي الوقت المتاح لهم لاستخدام الكومبيوتر، لكن التعبير أصبح قديما ومتحجرا نوعا ما، لأن الإنترنت شرع يتهرب من هذه القيود. فاليوم يمكن ضبط مجسات الحرارة، وموازين الحمامات، والسيارات، وحتى مواقد الطبخ، وتحديثها، عن طريق تواصلها الحي مع الإنترنت. وغدا سيكون لألعابنا القوة ذاتها أيضا.

فارهاد مانجو (نيويورك)
تكنولوجيا هدايا وخدمات ترسم البسمة على الوجوه

هدايا وخدمات ترسم البسمة على الوجوه

تقديم الأجهزة والمعدات كهدايا قد يبدو تحديا بسبب نوع الاختيار، أكان جهازا مثلا يعمل بنظام «أندرويد» أو من «أبل»، وسواء أكان هاتفا كبيرا، أو صغيرا، أو حتى إن كان يناسب الذوق أيضا. وفيما يلي بعض هذه المعدات والخدمات التي قد تنشر بعض البهجة في النفوس. * قارئات ووصلات تلفزيون * قارئة «كيندل فويج» الإلكترونية من «أمازون» Kindle Voyage e - reader، هي جهاز للقراءة فقط، مما يجعله غير عادي هذه الأيام بالنسبة إلى الأجهزة اللوحية المتعددة المهام. ولكن مع شاشة عالية التحديد التي تجعله متميزا عن الصفحة الورقية، لا يوجد جهاز آخر يمكن مقارنته به.

فارهاد مانجو (نيويورك) مولي وود (نيويورك)
تكنولوجيا منتجات «أمازون».. تعاني من جماليات التصميم

منتجات «أمازون».. تعاني من جماليات التصميم

تحضر «أمازون» للمعدات الجديدة التي تعرضها، تماما وفق أسلوب جيوش العصابات التي تحضر لهجماتها، غير المنظمة في البداية، ثم يأتي بعدها العنف والضراوة غير المتوقعين. وتبدأ الشركة قبل كل شيء بنشر مجسات لاختبار السوق، ففي العام 2007 شرعت ببيع قارئتها الإلكترونية الأولى «كيندل» التي كانت تباع بمبلغ 399 دولارا، وكانت قبيحة أشبه بالجرذ الأملس، لكن جيف بيزوس الرئيس التنفيذي لـ«أمازون» كان معروفا بصبره الطويل، ورغبته في إجراء التجارب. وفي مرحلة ما، ولكون معلومات «أمازون» أظهرت أن مالكي «كيندل» يبتاعون من كتب «كيندل» أكثر من الكتب المطبوعة، شرعت الشركة ببيع القارئات الإلكترونية هذه بسعر، يجني أرباحا.

فارهاد مانجو (نيويورك)
تكنولوجيا هاتف «وان».. مزايا متنوعة بسعر منخفض

هاتف «وان».. مزايا متنوعة بسعر منخفض

ينتظر قطاع الهواتف الجوالة لسنوات طويلة هاتفا ذكيا مخلصا يجمع بين الوظائف المتقدمة والسعر المنخفض. وعلى الرغم من الانخفاض المستمر في تكاليف صناعة التقنيات، فإن سعر العديد من الهواتف الذكية اليوم يبلغ نحو 650 دولارا أميركيا، وهو أعلى من السعر الذي طلبته «آبل» لقاء أول هاتف «آي فون» في عام 2007. وكثيرا ما لا يدرك المستخدمون القيمة الحقيقية لهواتفهم الذكية، إذ إنهم يشتركون بباقات شركات الاتصالات ليدفعوا 200 دولار لقاء الهاتف، مثلا، ومبالغ شهرية إضافية طوال فترة العقد. وكثيرا ما تكلف الهواتف المتقدمة أكثر من الكومبيوترات المحمولة أو المكتبية، وأكثر من التلفزيونات والأجهزة المنزلية المختلفة.

فارهاد مانجو (نيويورك)
تكنولوجيا «آي فون 6 بلاص».. يمكن توظيفه ككومبيوتر لوحي

«آي فون 6 بلاص».. يمكن توظيفه ككومبيوتر لوحي

لقد حان الوقت لكي نقبل بالاصطلاح «فابليت» (هاتف لوحي) phablet. وبالتأكيد كان بإمكان الصناعات التقنية الخروج بتسمية أكثر قبولا، وأقل نفورا للإشارة إلى الهواتف الذكية التي هي من كبر الحجم بحيث يمكن استخدامها كومبيوترات لوحية. بيد أن أجهزة «فابليت» هذه تستحق اسمها الوصفي هذا الذي لا يمكن نسيانه.

فارهاد مانجو (لندن)
الاقتصاد «أبل» ما بعد جوبز.. أداء قوي بالأرقام ضعيف في الإبداع

«أبل» ما بعد جوبز.. أداء قوي بالأرقام ضعيف في الإبداع

إذا توصلت إلى استنتاج بأن شركة «أبل» على حافة الإفلاس بعد قراءة كتاب «إمبراطورية الأشباح: أبل بعد ستيف جوبز»، فيمكن أن يكون لديك مبرر لذلك. ففي الكتاب الجديد الذي كتبته يوكاري لواتاني كين، المراسلة الصحافية السابقة لجريدة «وول ستريت جورنال»، جرى تصوير الشركة على أنها تراجعت بصورة جوهرية بعد وفاة مديرها السابق. وتقول كين في كتابها «تعتبر (أبل)، تحت إدارة تيم كوك، الذي تولى منصب الرئيس التنفيذي في أعقاب وفاة ستيف جوبز في أكتوبر (تشرين الأول) 2011، على وشك السقوط في هاوية التصفية.

فارهاد مانجو (نيويورك)