عزيز مطهري
تدشن وزارة الثقافة السعودية، اليوم (الاثنين)، عدداً من الفعاليات تزامناً مع زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى الرياض، من خلال عرض روائع الثقافة الروسية عبر فعاليات متنوعة ستقام في مركز الملك فهد الثقافي. وتنظم الوزارة الفعاليات، بالشراكة مع صندوق الاستثمار الروسي المباشر، وذلك للاحتفاء بروائع ما أنتجته الثقافة الروسية بتاريخها الإبداعي العريق، وتأكيداً على عمق العلاقات التي تربط بين السعودية وروسيا. وتتضمن الفعاليات عروضاً فنية متنوعة تُبرز قيمة الثقافة الروسية؛ من بينها معرض خاص بلوحات الفنان الروسي فاسيلي كاندينسكي، ومعرض فني للذكاء الصناعي، بالإضافة إلى عروض أفلام روسية كلاسيكية وحديث
انطلقت فعاليات «موسم الرياض» الاستثنائي بالعاصمة السعودية، أمس، بحضور جماهيري كبير، وتفاعل بأكثر من وسم تصدرت الوسوم الأكثر تداولاً على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، وحظي «سناب شات» كذلك بنصيب الأسد بمشاركات مختلفة ومتنوعة وبعدد كبير عبر الخريطة التفاعلية. وعاشت الرياض ليلة حالمة، ووصل صدى فعاليات أولى لياليها إلى العالم أجمع، بحفل ضخم أحيته فرقة البوب الكورية الجنوبية «BTS»، حضره أكثر من 60 ألف متفرج في استاد الملك فهد الدولي (الدرة)، فيما تفاعل المغردون عبر وسم «BTSinSaudiArabi»، ليتصدر «الترند العالمي» على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) بأكثر من 500 ألف تغريدة في ساعات إطلاقه الأولى. وتدا
تكاتف سعوديون مع طفل مصري تعرض لحادث مروري رفقة والديه، بطريق سفرهم من مدينة رابغ إلى المدينة المنورة، أسفر عن وفاة والديه. ونشرت مبادرة «خير أمة» عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، مقطع فيديو، للطفل عبد العزيز، الذي يرقد بمستشفى الملك فهد في المدينة المنورة، في حين تفاعل كثير من أبناء المدينة، وقدموا لزيارة الطفل، حاملين معهم الهدايا إضافة إلى قدوم بعضهم بلباس شخصيات كرتونية، وهو ما قابله الطفل عبد العزيز ببهجة وسعادة، خصوصا أنه لا يعرف حتى الآن وفاة والديه. وقال مدير مستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة الدكتور أيمن خرابة، إنه «تم استقبال الطفل بعد حادث مأساوي تعرضت له أسرته بطريق سف
لم يدر بخلد حجاج بيت الله الحرام أن تغلب دموعهم فرحاً وإعجاباً لحظة وصولهم إلى السعودية عبر كل منافذها الجوية والبرية والبحرية بيسر وسهولة، بعد رحلة العمر إلى أطهر بقاع الأرض لتأدية الركن الأعظم (الحج)، حيث في استقبالهم جمع من أبناء السعودية المتطوعين، مرتدين اللباس التقليدي، ويهدونهم «مجسمات حجازية»، وتصدح أصواتهم الجميلة بنشيد «طلع البدر علينا»، مقدمين لهم أكواباً من ماء زمزم إلى جانب العجوة (التمر)، والنعناع والورد المديني. وحين تطأ قدم الحجاج، صالة الاستقبال الرئيسية في مطار الأمير محمد بن عبد العزيز بالمدينة المنورة، أول ما تشاهد أعينهم لوحة مرحبة بلغات مختلفة تقول «أهلاً بضيوف الرحمن»، و
بدأ مركز الإقامة المميزة اليوم (الأحد) استقبال طلبات الراغبين بالحصول على الإقامة المميزة السعودية، والتي تمنح المقيمين في السعودية، مزايا خاصة، تشمل الخروج من المملكة والعودة إليها ذاتياً، ومزاولة الأعمال التجارية، واستخدام ممرات السعوديين عبر منافذها. ويمكن للمتقدم الاختيار بين نوعين من الإقامة المميزة السعودية: الأول الإقامة المميزة الدائمة بمقابل مالي يدفع مرة واحدة مدى الحياة، وهي إقامة غير محددة المدة في السعودية؛ حيث يحصل عليها المتقدم بعد استيفاء الشروط النظامية، مقابل 800 ألف ريال سعودي تدفع مرة واحدة.
دأبت ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران على استهداف المناطق المدنية والمدنيين، التي تعنى بحماية خاصة بموجب القانون الدولي الإنساني، وهو ما يرقى إلى ارتكاب جريمة حرب بطريقة ممنهجة، سواء كانت بالصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة المدى، أو الطائرات المسيرة المفخخة، التي تزودهم بها طهران. واستهدفت ميليشيات الحوثي الانقلابية، صباح اليوم (الأربعاء) مطار أبها الدولي (جنوب السعودية)، حيث أعلن المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، سقوط مقذوف معادٍ (حوثي) بصالة القدوم في مطار أبها الدولي، الذي يمر من خلاله يومياً آلاف المسافرين المدنيين من مواطني
استبقت باكستان الزيارة الرسمية المرتقبة لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، التي تبدأ اليوم (الأحد)، بترحيب كبير، ليس فقط على المستوى الميداني، بل على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) الذي كان له نصيب من العبارات والصور المرحبة بالزيارة. وتداول المغردون في باكستان وسوم مرحبة بولي العهد، جاء أبرزها «ولي العهد السعودي في باكستان»، و«باكستان ترحب بمحمد بن سلمان»، قائلين إن العلاقات بين البلدين تمثل الجسد الواحد، مشيرين إلى أن العديد من الباكستانيين قد عاشوا في السعودية ولم يجدوا إلا الحب والاحترام. ولم يكتفِ الباكستانيون بالترحيب من خلال استخدام لغتهم الأم (الأردو)، ولا فقط الإنجليزية، بل استخ
انقضى مؤتمر شركة «أبل» السنوي المنعقد في 12 سبتمبر (أيلول) في سان فرانسيسكو، بإطلاق أحدث إصداراتها من سلسلة هواتفها «آيفون»، حيث كشفت عن «آيفون إكس إس» بشاشة 5.8 بوصة و«آيفون إكس إس ماكس» بشاشة 6.5 بوصة، إضافة إلى جهاز «آيفون إكس آر» بشاشة «إل سي دي» بمقاس 6.1 بوصة. وخلال المؤتمر، خيّبت «أبل» آمال عشاق سلسلة هواتف «آيفون» في الدول العربية والخليجية، بإعلانها عن نسخة مخصصة للصين قابلة للعمل بشريحتي اتصال فعلياً، بعكس تلك النسخ المخصصة للشرق الأوسط حيث تعمل بشريحة اتصال واحدة إضافة إلى شريحة إلكترونية مدمجة، في حين لا تعمل هذه التقنية في الشرق الأوسط بعد، ولم يتم تفعيلها عبر شركات اتصالات دول ال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة