عبد الكبير الميناوي

عبد الكبير الميناوي
شمال افريقيا سيدة تقف وسط الدمار الذي خلّفه الزلزال في مراكش السبت (أ.ف.ب) play-circle 00:29

مراكش بعد كارثة الزلزال: هدوء حذر... وتعب وصدمة

بينما أسهم قدم البنايات في زيادة حجم الأضرار التي لحقتها، لعب توقيت تسجيل الهزة الأرضية دوراً مؤثراً في رفع أعداد الضحايا بين السكان.

عبد الكبير الميناوي (مراكش)
يوميات الشرق هيام الرحماني... تشكيلية مغربية ترسم بالخيوط

هيام الرحماني... تشكيلية مغربية ترسم بالخيوط

تقترح الفنانة المغربية هيام الرحماني، في معرضها الحالي بمراكش، الذي ينظم ضمن فعاليات «أسبوع الموضة» في دورته الثانية، تجربة خاصة تقوم على الرسم بالخيط، من خلال «نسج» لوحات فنية، جاءت ثمرة بحث وتخطيط، يقومان على ما تراكم لديها من تحصيل علمي ومن تقنيات مدروسة تجمع بين الهندسة وضوابط الرياضيات، والمضمون التعبيري للممارسة الفنية.

عبد الكبير الميناوي (مراكش)
يوميات الشرق محمد المرابطي الفنان التشكيلي المغربي أمام لوحة من لوحاته (الشرق الأوسط)

التشكيلي المغربي محمد المرابطي يعرض أفريقيا «بلا حدود» في مراكش

يحتضن المركز الثقافي «نجوم جامع الفنا» في مراكش، ضمن فعاليات الدورة الأولى من «مهرجان الكتاب الأفريقي»، معرضاً تشكيلياً للفنان المغربي محمد المرابطي، اختار له عنوان «بلا حدود، مركز العالم»، يتمحور موضوعه حول قارة أفريقيا. وقال المرابطي لـ«الشرق الأوسط» إن المعرض يأتي امتداداً لمعرض سابق، قدمه قبل نحو 5 سنوات في الموضوع نفسه، لكن مع تطور في التقنية واختيار الألوان، والتركيز على ما يجمع أفريقيا على مستوى نسيج اللغات والثقافات والطقوس والعلامات والرموز. وشدد المرابطي على أن التركيز على القارة في لوحاته، لا يقصي باقي القارات، وإنما ينقل لما نعيشه ونلاحظه من تركيز على القارة السمراء. وبالنسبة للمرا

عبد الكبير الميناوي (مراكش)
يوميات الشرق مقاطع من سيرة أدبية ربطت بين الثقافي والسياسي

مقاطع من سيرة أدبية ربطت بين الثقافي والسياسي

في كتابه الجديد تحت عنوان «في حداثة الرواية العربية..

عبد الكبير الميناوي (مراكش)
كتب جمال بدومة

قراءات كتَّاب مغاربة في 2022

اتسمت قراءات الكتاب المغاربة لهذه السنة بتنوع في القراءة، بأكثر من لغة، وذلك ما بين أعمال روائية وشعرية ودراسات نقدية وفكرية ونصوص من التراث العالمي لمتابعة جديد المبدعين، والاطلاع على أفكار ومعارف تشعل الرغبة في الكتابة والمعرفة... هنا حصيلة هذه القراءات: > الناقد والمترجم ابراهيم الخطيب: «اللا متناهي في ورقة بردي» يركز الكاتب والناقد والمترجم إبراهيم الخطي على كتابين باللغة الإسبانية أثارا اهتمامه.

عبد الكبير الميناوي (مراكش)
شمال افريقيا تتويج الشاعر محمد الأشعري بجائزة الأركانة

المشهد الثقافي في المغرب يستعيد نشاطه في 2022

بعد توقف اضطراري ناتج عن الظروف الوبائية بفعل تفشي (كورونا)، عادت عجلة النشاط الثقافي بالمغرب في 2022 إلى الدوران بشكل شبه عادي، عبر تنظيم مهرجانات وتظاهرات فنية وأدبية متنوعة، غطَّت مختلف ربوع البلد. كما شهد العام تتويج عدد من المبدعين المغاربة بجوائز داخل المغرب وخارجه، رافقه رحيل كتاب وفنانين كانت لهم بصمتهم على مستوى المنجز الفني والأدبي للمغرب المعاصر.

عبد الكبير الميناوي (الرباط)
يوميات الشرق مشجعو {أسود الأطلس} يحتفلون في الرباط بفوز المنتخب المغربي على نظيره البرتغالي وصعوده الى الدور النصف نهائي في أولمبياد قطر (إ.ب.أ)

كُتاب وشعراء يدخلون على خط انتصارات «أسود الأطلس» في المونديال

دخل «بيت الشعر في المغرب» على خط الإنجاز الكروي المغربي غير المسبوق في نهائيات كأس العالم (قطر 2022)، مؤكداً تفاعله مع «المسار المشرّف والأداء الكُروي البُطولي» الذي ميّز حُضور «أسود الأطلس» خلال كل مبارياتهم التي خاضوها بالمونديال. ووجه «بيت الشعر» نداء إلى الشّعراء المغاربة والعرب، للمساهمة، بحُريّة، وكلٌّ بطريقته، في كتاب جماعي، تحت عنوان «في مديح كرة القدم»، بهدف «رصْد مشاعرهم وانطباعاتهم حول الإنجاز المغربي، وعموماً حول اللّعبة الأكثر شعبية في العالم، التي تُسهمُ إلى جانب الشعر في إثارة الدّهشة وإيقاظ الحُلم والتقريب بين الجغرافيات الثقافية والشّعرية والإنسانية». وأوضح «بيت الشعر» أنه «إذ

عبد الكبير الميناوي (مراكش)
يوميات الشرق عبد الحي الملاخ

عبد الحي الملاخ: لا بد من «فرض ترسانة قانونية» لحماية الملكية الفكرية

أثارت تدوينة نشرها أخيراً الفنان التشكيلي المغربي عبد الحي الملاخ، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، تضمنت استياءه من التزوير والتدليس الذي يطال عدداً من اللوحات التي تُنسب إليه زوراً، ويتم تسويقها حاملة توقيعه، تفاعلاً من طرف عدد من المتتبعين الذين استنكروا هذا الفعل، معلنين تضامنهم معه. ويُعدّ الملاخ من أهم التشكيليين المغاربة الذين فرضوا بصمتهم وحضورهم على مدى عقود من الممارسة الفنية، هو الذي راهن، منذ بداية مسيرته الفنية، على «استثمار ما تجود به الذاكرة الشعبية المغربية من علامات وحكايات وقصص خيالية، غالباً ما كانت تنحو منحى خرافياً يقترب من الغيبي - الميتافيزيقي أكثر من ا

عبد الكبير الميناوي (مراكش)