المُشاهد السوداني لم يعد متلقياً فقط بل ينتقد ويدرك متى ينحرف العمل عن مساره أو يشهد نوعاً من المبالغة في بعض مَشاهده سواء في القصة أو الحوار أو الملابس.

تحت القصف وحرارة الطقس المرتفعة في نهارٍ رمضاني، يجتمع محمد كندشة وعدد من الشباب والشابات المتطوعين في مركز لإعداد الوجبات الرمضانية بجنوب الخرطوم.

مئات القصص الإنسانية لسودانيات مررن بتجارب مؤلمة لتجسّد واقعاً مرّاً في العاصمة الخرطوم، وفي ولاية الجزيرة، بالإضافة إلى كل من دارفور وكردفان.

استعادت حرفة النقش على المعادن اعتبارها بعد أن صنّفتها منظمة الأمم المتحدة للثقافة والعلوم ضمن قائمة «التراث الثقافي غير المادي» حفاظاً عليها من الزوال.

هناك 5 أسباب رئيسية وراء هجرة الطيور، وفي السودان باتت 6 بسبب الحرب الدائرة بين القوات المسلحة و«قوات الدعم السريع»، فهاجرت مع النازحين واللاجئين السودانيين.

بعد نزوح وهجرة مثقّفين ومبدعين سودانيين، ونَهْب منازل بعض آخر منهم، تُرسم صور مؤلمة عن ضياع جهود إبداعية مثّلت ذاكرة السودانيين الثقافية. 

أدخلت الشابة السودانية تسابيح دياب، المرشَّحة السابقة للقب ملكة جمال الكون، إطلالات محتشمة للمرة الأولى إلى هذا النوع من المسابقات.

وسط مصاعب معيشية ولمواجهة شحّ الغذاء، تحركت مجموعات شبابية لسد فجوة الغذاء عن طريق مبادرات إطعام تعتمد على ما يعرف بـ«البليلة العدسية»، وهي وجبة تقدم مجاناً.