سها الشرقاوي
عرفهم الجمهور من خلال عالم الغناء والطرب، لكن أخيرا اتجه عدد كبير من المطربات لتقديم البرامج التلفزيونية المنفردة. منهن من استطاعت وببراعة أن تنجح، وأخريات لم يحالفهن الحظ وعدن مره أخرى إلى الغناء فقط، بينما توجد تجارب لاقت استحسانا من الجمهور. من أبرز هذه التجارب التي استطاعت حجز مكان للمتابعة برنامج «صولا» للسورية أصالة الذي يعتبره نقاد من أنجح التجارب التي قدمت.
قدم خلال مشواره الفني أكثر من 150 فيلما سينمائيا، احترف التمثيل في عمر مبكر وكانت أولى تجاربه الفيلم السينمائي «أنا حرة» ثم توالت أعماله مثل «التلميذة» و«الزواج على الطريقة الحديثة» و«زقاق المدق» و«أم العروسة» و«في بيتنا رجل» و«شفيقة القبطية» و«الخطايا» و«للرجال فقط» وغيرها من الأعمال «ليكتب لنفسه تاريخا طويلا ويلقبه الجمهور بـ«الولد الشقي». إنه الفنان المصري حسن يوسف إمام الفنانين كما يطلق عليه البعض، الذي غاب لفترة ثم عاد مرة أخرى من خلال مجموعة الأعمال الدينية، وأبرزها «إمام الدعاة» الذي جسد فيه شخصية الشيخ محمد متولي الشعراوي، قبل أن ينتقل للأعمال الاجتماعية، والتي قوبل ظهوره فيها بهجوم شد
شغل الفنان الدكتور أشرف زكي منصب نقيب المهن التمثيلية لسنوات عدة حتى استقال منه بعد أحداث ثورة يناير (كانون الثاني)، ثم تم تعيينه رئيسًا لجهاز السينما، ولكنه لم يلبث في المنصب بضعة أيام حتى استقال، وفي منتصف عام 2015 عاد إلى منصبه نقيبا للممثلين المصريين بعد فوزه في الانتخابات النقابية. وفي حواره مع «الشرق الأوسط» قال زكي، إن الفن مهدر حقه ولم يعد يأخذ مكانته، ولا يحصل الفنان على قدره الذي يجب أن يكون، مؤكدا أن مصر ستظل «هوليوود الشرق»، لافتا إلى أن الدولة لا تتدخل في عمل النقابة على الإطلاق. أما عن عمله ممثلا، فقال: إن هناك من يخاف من كونه نقيبًا في إسناد دور له، مشيرا إلى أنه بسبب رغبته في ا
صوت يحمل خصوصية من بين أبناء جيله، حيث استطاع بعد مرور عشر سنوات تقريبا على مشواره الفني حجز مكانه وسط «الكبار» ومنافسه المطربين الذين سبقوه. إنه المطرب رامي صبري، الذي قدم خلال هذه السنوات 4 ألبومات، قدم فيها ألوانا موسيقية مختلفة أثرت في عالم الغنائي، كما شهدت فترات منها نجاحات لأعماله كما شهدت توقفا عن إصدار أعمال جديدة بسبب مشكلات مع شركات؛ مما عطل مسيرته لبعض الوقت. وفي حواره مع «الشرق الأوسط» يكشف صبري عن تفاصيل ألبومه المقبل، موضحا أنه سيبدأ من خلاله مرحلة فنية جديدة، كما أكد أنه سيعمل جاهدا في المستقبل لتعويض الفترة السابقة بتقديم أعمال فنية كثيرة، مؤكدا أن هدفه أن يكون المطرب الأول وا
تاريخه أمام الكاميرات لا يتجاوز 10 سنوات، بدأها «موديل» في الأغاني المصورة، ثم مذيعًا في إحدى المحطات الشهيرة، ثم قدمه الراحل نور الشريف للجمهور في مسلسل «الدالي» ليصبح محطة انطلاقه الفنية لعالم النجومية.
يرفض الفنان جمال سليمان أن يلعب دور الشيطان الأخرس في قضية بلده (سوريا)، كما يفعل العديد من الفنانين السوريين؛ فهو مهموم بقضية بلده ويعبر عن رأيه بمنتهى الوضوح والصراحة. بصوت مليء بالحزن والأسى قال لـ«الشرق الأوسط»: «نحن الآن معرضون لخسارة وطننا بأكمله والبحث عن وطن بديل»، موضحا أنه يعمل ليل نهار حتى لا يخسر بلده. وبعيدا عن مأساة وطنه، تحدث سليمان عن «أفراح القبة»، مسلسله التلفزيوني الأخير الذي عرض في شهر رمضان الماضي، كما تحدث أيضًا عن مشروعاته الفنية المقبلة.
خطفت الأنظار بجمالها الشرقي الرائع وأنوثتها الطاغية التي تبوأت بها مكانة رفيعة كفتاة أحلام لملايين الشباب في الخمسينات والستينات. لقبت بـ«عروس النيل»، التي لمعت في السينما المصرية في أفلام كثيرة، لتغيب بعدها لسنوات طويلة تجاوزت 40 عامًا عن الوسط الفني، بعد زواجها وسفرها مع عائلتها إلى الولايات المتحدة الأميركية، لتأخذ قرار العودة والاستقرار في مصر منذ عدة سنوات. الفنانة لبنى عبد العزيز حفرت اسمها بحروف ذهبية على الشاشة الفضية، يعجز الزمن عن محوها..
البعض يشبهه بالنجم العالمي الكبير عمر الشريف، والبعض الآخر يرى فيه امتدادا للراحل أحمد زكي، فيما يحلو لفريق ثالث أن يقارن بداياته بالمطرب عبد الحليم حافظ، الذي وجهت له اتهامات بإفساد الذوق العام في بداياته الفنية، حيث يراه البعض «بلطجيًا»، لكن ما يتفق عليه الجميع أنه خلال سنوات قليلة صعد للقمة، وبات أحد نجوم «شباك السينما»، كما برز في أعمال الدراما التلفزيونية، وباتت أعماله تنافس نجوما تصل خبرتهم في هذه المجال لضعف عمره.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة