رياض الزين
قتل أربعة عناصر من الشرطة وأصيب عنصر آخر بجروح، صباح الأحد، في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي،
تستمر حوادث الانفلات الأمني في محافظة درعا بجنوب سوريا، التي خلفت خلال الـ24 ساعة الماضية، 4 ضحايا، بينهم طفل وامرأة.
اندلعت اشتباكات قرب الحدود السورية - الأردنية في بلدة نصيب شرق درعا، بين اللواء الثامن المدعوم من قاعدة حميميم، ومجموعة متهمة بعمليات اغتيال وتجارة المخدرات.
أعلن الوجهاء والشخصيات الاجتماعية في درعا الحداد العام في أنحاء المحافظة لمدة ثلاثة أيام، على أرواح أبنائها الضحايا الذين فقدوا على مشارف الساحل اليوناني.
في حين تستمر عملية التسوية في محافظة درعا، قال شبان لـ«الشرق الأوسط» إنهم تقدموا لتسوية أوضاعهم كونهم من المطلوبين للخدمة العسكرية أو لرغبتهم في السفر والطبابة.
دعت اللجنة الأمنية في محافظة درعا إلى البدء بتسوية شاملة لجميع أبناء المحافظة الراغبين في تسوية وضعهم مع الدولة السورية بتوجيهات من الرئيس بشار الأسد.
عمالة الأطفال في سوريا مشكلة كبيرة تتفاقم نتيجة الحرب بداية، ثم تداعيات الانهيار الاقتصادي والمادي، وتدهور قيمة العملة المحلية.
يطالب النظام السوري مناطق خاضعة لاتفاق التسوية في درعا، بإجراء تسويات جديدة لمطلوبين من أبناء المناطق الواقعة على الطريق الدولي الذي يربط بين دمشق وعمان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة