جمال القصاص

جمال القصاص
ثقافة وفنون صراعات الحب و«الميديا»... روائيّاً

صراعات الحب و«الميديا»... روائيّاً

ترفع رواية «صاحب العالم» للروائي أحمد صبري أبو الفتوح الحب إلى مصاف الأسطورة

جمال القصاص
ثقافة وفنون نجيب محفوظ

المشهد الثقافي المصري 2023: حوار غائب ورحيل فادح لكُتاب وشعراء

ماذا بعد الفقد والرحيل المُباغت؟ سؤال مشحون بالأسى والألم، تتناثر في شظاياه صورة مضطربة وحزينة للمشهد الثقافي المصري

جمال القصاص
ثقافة وفنون بطل إشكالي يعيش وعياً زائفاً بكل ما حوله

بطل إشكالي يعيش وعياً زائفاً بكل ما حوله

عن الشتات والهجرة، ومحاولة لملمة ما تبقى من تراث الأجداد، في غبار حرب لم تنطفئ نيرانها بعد على الأرض السورية، تدور رواية «الكيميائي»

جمال القصاص
ثقافة وفنون مصائر حزينة وشخوص تراوح في المكان

مصائر حزينة وشخوص تراوح في المكان

تحت سقف «العروس» تتراءى شخصيات عدة، تتقلب في مرايا مصقولة بنزق الشهوة والجشع، وتتنوع أدوارها ما بين التواطؤ والغدر والخيانة، وبين الحرص على لقمة

جمال القصاص
ثقافة وفنون استئناس الغرابة وصناعتها سرديّاً

استئناس الغرابة وصناعتها سرديّاً

قراءة نقدية ترصد مفارقات الصراع ما بين الخيال والواقع، من ناحية، والعلم والأسطورة من ناحية أخرى، حيث يبني الكاتب عالمه على تفتيت الحكاية التقليدية والتحرر من مواضعاتها المألوفة

جمال القصاص
ثقافة وفنون المقهى... فضاءً تشكيليّاً

المقهى... فضاءً تشكيليّاً

يشكل عالم المقهى فضاءً جمالياً أثيراً في أعمال الفنان التشكيلي المصري عمر الفيومي.

جمال القصاص
كتب التلصص... عتبة روائية

التلصص... عتبة روائية

بنية المصائر المتشابهة في الرواية، التي تصل أحياناً إلى حد التطابق، تجعل عالمها أشبه بتاريخ مشترك متناثر بين أبطالها

جمال القصاص
يوميات الشرق مساءلة التناقض واللعب عليه شعريّاً

مساءلة التناقض واللعب عليه شعريّاً

بباقة من الإهداءات إلى الأم وبعض الأصدقاء، تردفها ومضتان شعريتان دالتان للشاعرين الفرنسيين لوتريامون، وبودلير، تركز الومضة الأولى على صورة البشر ضيقي الأكتاف، الذين تحولوا إلى مجرد أشباه لأرواحهم، بينما تركز الثانية على صورة الأرض القاسية، التي أصبحت بمثابة مجهول تخبّ عليه الأقدام الدامية العارية، يستدرج الشاعر عبد الرحمن مقلد قارئه للدخول إلى أجواء ديوانه «بوينج سي17 ليست شجرة» الصادر حديثاً عن دار المثقف بالقاهرة. يقع الديوان في 130 صفحة، ويشير عنوانه إلى مشهد الانسحاب الأميركي من أفغانستان، واستيلاء «طالبان» على السلطة، والفوضى العارمة التي وقعت في مطار كابول، حتى إن البعض تسلق ذيل الطائرة

جمال القصاص