جبير الأنصاري
أكد وزراء ومسؤولون سعوديون أن تطوير منظومة التشريعات في البلاد سيحدث نقلة نوعية في البيئة التشريعية، وسيسهم في ترسيخ مبادئ العدالة والشفافية، وحماية الحقوق. كان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أعلن مساء الاثنين عن تطوير منظومة التشريعات المتخصصة الأربعة؛ «مشروع نظام الأحوال الشخصية، ومشروع نظام المعاملات المدنية، ومشروع النظام الجزائي للعقوبات التعزيرية، ومشروع نظام الإثبات»، مشيراً إلى أن هذه التشريعات ستصدر تباعاً خلال هذا العام. تعزيز الحقوق قال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، إن هذا الإعلان «يأتي في إطار الإصلاحات التي تبنتها رؤية 2030 لرفع كفاءة الأنظمة وتعزيز الحقوق وتحسي
«كنت من أول المبادرين للحصول على لقاح (كورونا). ولا أرى فرقاً بينه وحقن الإنفلونزا. وأدعو الجميع إلى أخذه حتى نتحصن جميعاً من الداء»، بهذه العبارات تحدث الفنان السعودي محمد عبده، إلى جمهوره ومحبيه في المملكة والعالم العربي، بعد تلقيه اليوم (الجمعة)، الجرعة الأولى من لقاح «كوفيد - 19». «فنان العرب»، الذي استبشر خيراً بوصول اللقاح كأي فرد في هذا العالم الذي عانى كله من أزمة لم تشهد البشرية مثلها منذ فترة طويلة جداً، يقول في تصريحات تلفزيونية من مركز اللقاحات بمدينة جدة للجمهور، «كنت متحمساً جداً إنو يجي دواء لهذا الداء.
تستضيف الرياض، يومي السبت والأحد، قمة تاريخية لقادة مجموعة العشرين، هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي، وسط تطلع السعودية لإيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة في جدول الأعمال. ويرأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أعمال الدورة الخامسة عشرة لاجتماعات «القمة» التي ستعقد بشكل افتراضي، وذلك في ضوء الأوضاع العالمية المرتبطة بجائحة «كورونا المستجد» (كوفيد - 19)، بمشاركة عدد من قادة دول أخرى تمت دعوتهم للحضور، ومنظمات دولية وإقليمية. وجددت السعودية الترحيب باستضافة أعمال «قمة العشرين» التي تعد أهم منتدى اقتصادي دولي يُعنى ببحث القضايا المؤثرة على الاقتصاد العالمي
أكد وزير الصحة السعودي الدكتور توفيق الربيعة أن عودة الحياة إلى طبيعتها بعد فيروس كورونا المستجد مرهون بـ«استطاعتنا أن نضمن سلامة الجميع»، مشدداً على أنه «لن يُعتمد أي لقاح قبل التأكد من سلامته ومأمونيته». وقال الدكتور الربيعة في مقابلة مع قناة «العربية»: «كثير من مناحي الحياة نعود فيها بحذر، وكل القطاعات الحكومية تعمل، والخدمات متوفرة للجميع»، مضيفاً: «يُمكن التعليم هو الذي يستمر عن بعد، لكن الحياة عادت بنسبة كبيرة إلى طبيعتها، والناس تفهموا الاحترازات التي طُبِّقت بنسبة عالية». وأرجع أسباب تراجع الإصابات إلى «أن الاحترازات التي عُمِلت ساهمت بشكل كبير في تقليل الإصابات، وتفهم الناس للوضع ووعي
أعلن وزير التعليم السعودي الدكتور حمد آل الشيخ، اليوم (السبت)، أن بداية العام الدراسي الجديد ستكون عن بُعد في التعليم العام لأول 7 أسابيع، وكذلك للمقررات النظرية في الجامعات والتعليم الفني، وحضورياً للمقررات العملية. جاء ذلك خلال كلمة له كشف فيها عن آلية العودة للدراسة بعد التنسيق مع الجهات المعنية، وقال: «نثمن الدعم المستمر من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد لقطاع التعليم»، مبيناً أن «هذا الدعم مكّن الوزارة من التنسيق مع الجهات ذات العلاقة من الاستعداد لبداية العام الدراسي المقبل، والتعامل مع الاحتمالات كافة في ظل ظروف استثنائية لجائحة كورونا، بما يحافظ على سلامة الطلاب والطالبات والمعلمين و
أكد وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب، اليوم (الأربعاء)، أن القطاع السياحي في بلاده سيستأنف عمله، الأسبوع المقبل، بنهاية شهر شوال الحالي. وقال الخطيب في تصريح لقناة «العربية»، إننا بدأنا نرى مؤشرات تمثّلت في بدء فتح بعض دول العالم، مضيفاً أن «السعودية بنهاية شوال ستفتح 24 ساعة ما عدا مكة المكرمة، وبناءً عليه يوجد مؤشرات إيجابية» لذلك. وأضاف: «نحن جاهزون لإطلاق برنامج ثري للسياحة الداخلية في الصيف»، متابعاً بالقول: «عملنا بحثاً، وسمعنا من المواطنين أن 80 في المائة منهم يرغبون خلال الصيف في السياحة الداخلية، وعدم السفر للخارج. ولذلك جهزنا كثيراً من البرامج.
بدأت السعودية، اليوم (الأحد)، العودة التدريجية لأوضاع الحياة الطبيعية، بتمديد ساعات السماح بالتجول، وفتح المساجد، وحضور الموظفين لمقار العمل، وانطلاق رحلات الطيران الداخلية وقطارات الركاب، واستئناف الطلبات الداخلية بالمطاعم. جاء ذلك بعد موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على ما رفعته الجهات الصحية المختصة بشأن الإجراءات التي اتخذتها السعودية في مواجهة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، مع التأكيد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية. وبدءاً من اليوم وحتى نهاية يوم السبت 28 شوال (20 يونيو/ حزيران)، باستثناء مكة المكرمة، يكون التجول من الساعة السادسة ص
حذّرت «هيئة الطيران المدني السعودي»، اليوم (الخميس)، من أن الإخلال بالإجراءات الوقائية المحددة والمتّبعة داخل المطارات خلال مرحلة استئناف الرحلات الجوية الداخلية، يُعرّض الشخص للمنع من السفر. جاء ذلك في دليل إرشادي للمسافر خلال مرحلة استئناف الرحلات التي تبدأ تدريجياً الأحد المقبل، أصدرته الهيئة، يتضمّن مجموعة من الإجراءات والتدابير الاحترازية التي سيمرّ بها المسافر خلال رحلته، إضافة إلى الالتزامات التي يجب عليه اتباعها لضمان رحلة سفر آمنة تبدأ من المنزل حتى الوصول للوجهة المقصودة. ووفقاً للدليل، يلتزم المسافر بمسؤوليات تبدأ منذ إتمام عملية شراء تذاكر الطيران عبر الوسائل الإلكترونية فقط، والحض
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة