بولا أسطيح
أدى تفجير الجيش الإسرائيلي أنفاقاً لـ«حزب الله» تحت الأرض في بلدتي كفركلا والعديسة الحدوديّتين إلى خشية حقيقية من أن تؤدي التفجيرات إلى وقوع زلازل في المنطقة.
قررت إسرائيل معاقبة وسائل الإعلام المحلية والأجنبية الموجودة في الجنوب اللبناني، عبر استهداف مباشر لتجمعهم الأساسي في منطقة حاصبيا، ما أدى إلى مقتل 3 إعلاميين.
بدأت قيادة الجيش اللبناني الاستعداد لمرحلة وقف النار نظراً إلى أنها ستكون الجهة الرئيسية الموكلة بإعادة الاستقرار إلى المنطقة.
نجحت الضغوط المكثفة التي مارسها أهالي بلدة رميش، الجنوبية الحدودية، في تعليق تنفيذ قرار سحب عناصر قوى الأمن الداخلي من مخفر البلدة، بعد أيام من سحب الجيش منها.
تحيط بجمعية «مؤسسة القرض الحسن» الكثير من علامات الاستفهام باعتبارها جمعية مرخصة من وزارة الداخلية اللبنانية، لكنها في نفس الوقت تحولت ذراعاً مالية لـ«حزب الله»
تستهدف إسرائيل عن سابق تصوُّر وتصميم المستشفيات والطواقم الطبية وعمّال الإغاثة وسيارات الإسعاف في مختلف المناطق اللبنانية، لا سيما في جنوب لبنان.
تباعاً، وبشكل تدريجي، يُدخل «حزب الله» الأسلحة التي يمتلكها إلى حلبة المعركة المتواصلة مع إسرائيل منذ عام كامل، والتي احتدمت وتوسعت لتشمل كل لبنان قبل شهر واحد.
أثارت مطالبة رئيس حزب «القوات اللبنانية»، سمير جعجع بتطبيق القرار 1559 الذي ينص على «حل جميع الميليشيات اللبنانية ونزع سلاحها»، تحفظات من بعض القوى السياسية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة