أمير نبيل
رصدت الإدارة الأميركية مكافأة قدرها 7 ملايين دولار لمن يقدّم معلومات تؤدي إلى اعتقال زعيم حركة «بوكو حرام» النيجيرية أبو بكر شيكاو الذي وصفته واشنطن بـ«ورم سرطاني لا بد من استئصاله». وأعلن برنامج «مكافآت من أجل العدالة» التابع لوزارة الخارجية الأميركية أول من أمس (الثلاثاء) على موقعه وعلى «تويتر»، عن تقديم هذه المكافأة للوصول إلى شيكاو، متيحاً وسائل اتصال لتقديم «أي معلومة تقود للإيقاع برأس تلك الحركة الإرهابية». وبوكو حرام التي تعني «التعليم الغربي ممنوع» بلغة الهاوسا أكثر اللغات انتشارا في شمال نيجيريا، منظمة إرهابية تتخذ من نيجيريا مقرا لها، وتسعى للإطاحة بالحكومة الحالية فيها. وظهرت تلك ال
في المحطة الرابعة والمهمة من الانتخابات التمهيدية للديمقراطيين، شهدت ولاية ساوث كارولاينا مساء أول من أمس (السبت) زخماً تنافسياً بعد فوز جو بايدن نائب الرئيس السابق بفارق كبير عن سائر منافسيه، فيما انسحب الملياردير الديمقراطي توم ستاير بعد نتائج مخيبة للآمال. وجاء فوز بايدن، بمساندة قوية من الناخبين السود، لينعش آماله بالتقدم بقوة في الانتخابات التمهيدية، في طريق السباق الرئاسي، بعد ثلاث هزائم متتالية في ولايات آيوا ونيوهامشير ونيفادا، حيث حل فيها الرابع ثم الخامس ثم الثاني على الترتيب. وحصل نائب الرئيس الأميركي السابق على نحو 49 في المائة من أصوات الناخبين في ساوث كارولاينا، بفارق كبير عن أقر
يتألف الاتفاق من 3 أجزاء يشير الأول إلى التزام الولايات المتحدة بسحب جميع القوات العسكرية للولايات المتحدة وحلفائها، بما في ذلك جميع الموظفين المدنيين غير الدبلوماسيين ومتعاقدي الأمن الخاص والمدربين والمستشارين وموظفي خدمات الدعم في غضون 14 شهرا بعد الإعلان عن هذه الاتفاق على أن يتم اتخاذ التدابير التالية: - ستقوم الولايات المتحدة وحلفاؤها والتحالف في الأيام الـ135 الأولى من توقيع الاتفاق بخفض عدد القوات الأميركية في أفغانستان إلى 8600. وبخفض نسبي لقوات حلفائها وقوات التحالف، وستقوم الولايات المتحدة وحلفاؤها والتحالف بسحب باقي جميع القوات من خمس قواعد عسكرية.
من بين 45 مليون مهاجر بالولايات المتحدة، هناك أكثر من 23 مليونا سيكون لهم الحق في الإدلاء بأصواتهم في انتخابات الرئاسة الأميركية 2020، بما يجعلهم يشكلون زيادة تاريخية تصل إلى 10 في المائة من قاعدة الناخبين.
أطلق مكتب التحقيقات الفيدرالية الأميركي «إف بي آي» مبادرة تقنية جديدة لحماية بيانات الحملات الانتخابية الرئاسية ضد هجمات القرصنة الإلكترونية، في ظل مساعي روسيا والصين ودول وجهات أخرى لاختراق مجريات السياسات الأميركية. تبدأ هذه المبادرة في ولاية أوريغون، وسيتم بموجبها، حسب بيان لـ«إف بي آي» أول من أمس الثلاثاء، تقديم المعلومات الخاصة بوقوع محاولات قرصنة إلكترونية إلى مسؤولي الحملات الانتخابية، وكذلك للمؤسسات والأعمال والأفراد في هذه الولاية.
حذّرت مصادر أميركية من أن تكون منطقة الغرب الأفريقي منصة لانطلاق تحالفات دولية بين عدد من أشد التنظيمات الإرهابية خطورة، بما فيها «داعش» و«القاعدة»، لتشمل أهدافاً دولية بالولايات المتحدة وأنحاء أخرى من العالم.
رغم تحذيرات الادعاء من إطالة أمد محاكمات طال انتظارها، بشأن هجمات «الحادي عشر من سبتمبر (أيلول)» الشهيرة عام 2001، وافق قاضٍ عسكري أميركي على طلب أحد محامي الدفاع بإعفائه من الاستمرار في قضية المتهمين بتدبير تلك الهجمات، استناداً لأسباب صحية. ورأى القاضي العسكري الكولونيل شين كوهين في حيثيات قراره، الذي أصدره أول من أمس الأربعاء في مقر «محكمة الحرب» بقاعدة «غوانتنامو» البحرية الأميركية في كوبا، أن المحامي جيمس هارينغتون (75 عاماً) لن يتوجب عليه العودة إلى خليج «غوانتنامو» لمباشرة القضية، لكنه سيتعين عليه مواصلة العمل عن بعد حتى يتم تعيين محام بديل له.
جدّد تقرير أميركي لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) المخاوف بشأن مصير أسلحة ومعدات عسكرية بقيمة 715 مليون دولار، موجّهة من الولايات المتحدة إلى حلفائها في سوريا لمحاربة تنظيم «داعش» الإرهابي، إلا أنها لم تكن لها سجلات دقيقة. التقرير الذي أعده مكتب المفتش العام بالوزارة، وهو هيئة مستقلة مكلفة إجراء التحقيقات الداخلية بالبنتاغون، كشف عن أن قوة المهام المشتركة لعملية «العزم الصلب» بسوريا لم تحتفظ بقائمة تشمل المعدات كافة التي تم شراؤها وتسلمها، كما أن المعدّات العسكرية لم تكن دائماً مخزنة وفق الإجراءات السليمة. وضمن ما ذكر، أن نحو 4100 قطعة سلاح، منها قاذفات قنابل يدوية وأسلحة آلية، وضعت في حاو
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة