Media
Media
افتتح الأمير بدر بن عبد الله بن محمد بن فرحان رئيس مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، مقر المجموعة الجديد في واشنطن بحضور الدكتور غسان الشبل العضو المنتدب للمجموعة ورئيسها التنفيذي، وغسان شربل رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط وفيصل عباس رئيس تحرير عرب نيوز وياسر الغسلان مدير مكتب المجموعة في الولايات المتحدة الأميركية. واطلع الأمير بدر بن فرحان على تجهيزات المكتب الجديد الواقع في مبنى الصحافة الوطنية، والذي تم تجهيزه ليستوعب نشاطات المجموعة المختلفة، وليقدم الدعم الكامل لعمل المطبوعات من الناحية التحريرية والإدارية، حيث التقي رئيس المجلس بفريق العمل من صحافيين و إداريين، وال
أكدت مجموعة الدفاع عن حقوق الإنسان في طشقند ايزغوليك يوم أمس (الجمعة)، الإفراج عن الصحافي الأوزباكستاني يوسف روزيمورادوف بعد أن أمضى 19 عاماً في السجن. وكتب عبد الرحمن تاشانوف أحد مسؤولي المجموعة في تدوينة على فيسبوك «أُفرج عن يوسف روزيمورادوف من سجنه في مدينة شيرشيك قرب طشقند في 22 فبراير (شباط).
أصدرت محكمة في إسطنبول يوم أمس (الثلاثاء)، حكماً بسجن خمسة صحافيين بعدما دانتهم بممارسة «الدعاية الإرهابية». وحكم على الصحافيين رجب دوران وعائشة دوزكان وكاتبي المقالات محمد علي شلبي وحسين بكداش بالسجن لمدة عام وستة أشهر لمشاركتهم في حملة تضامن مع صحيفة «اوزغور غونديم» المؤيدة للأكراد، والتي أُقفلت بموجب مرسوم في اكتوبر (تشرين الأول) 2016. كما حكم على مدير تحرير الصحيفة حسين اكيول بالحبس ثلاث سنوات وتسعة أشهر بحسب وكالة دوغان، التي قالت أن المحكمة أخذت عليه «عدم إظهاره ما يكفي من الندم» خلال المحاكمة. والمدانون الخمسة غير موقوفين ولم يحضروا جلسة النطق بالحكم، وقد حوكموا بتهمة ممارسة الدعاية الإ
قررت محكمتين تركيتين استمرار حبس صحافيين بعد ساعات من طلب محكمة عليا الإفراج عنهما، لاتهاك حقوقهما وهما قيد الاحتجاز. وقال سزجين تانري كولو، وهو نائب من حزب الشعب الجمهوري حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، على على حسابه في «تويتر»، إن رفض المحكمتين الإفراج عن الصحفيين غير قانوني. وتشير سجلات قضائية وفق ما نقلته وكالة الأناضول التركية للأنباء، إلى أن المحكمة الدستورية قالت في وقت سابق، إنه تقرر بغالبية الأصوات أن «حقهما في حرية التعبير و(حرية) الصحافة والمكفول بموجب الدستور قد انتهك». والصحفيان شاهين ألباي أحمد ألطان، مسجونان منذ ما يزيد على عام، وسط حملة اعتقالات وصفتها الحكومة التركبية بعملية ال
على مدى الشهرين الماضيين عاشت الصحف الإيرانية لحظات عصيبة بعد أزمة في سوق الورق تحت تأثير ارتفاع سعر الدولار وتدهور الوضع الاقتصادي، وأُجبر بعض المجلات والصحف على التوقف لأيام، بينما لجأ عدد كبير منها إلى تقليص عدد الصفحات. وارتفعت أسعار الصحف بنسبة 120% خلال الشهر الماضي.
الصحافة المطبوعة في باكستان في انخفاض، ومن أوضح الأدلة على ذلك صفوف الصحافيين المتراصة أمام أبواب القنوات التلفزيونية بحثاً عن عمل. تقلصت عائدات إعلانات الصحف بدرجة كبيرة بعدما اتجهت غالبية إعلانات الشركات الكبرى متعددة الجنسيات إلى القنوات التلفزيونية. فزيادة نسب المشاهدة تعني المزيد من عائدات الإعلانات للقنوات التلفزيونية.
«ليس لدينا موارد، ونريد إعلاماً قوياً ومنافساً». مقولة تتردد كثيراً في أروقة الإعلام السوري الرسمي لتبرير العجز عن إصلاحه وتطويره. هذا أفسح في المجال لتقدم وسائل الإعلام الخاصة المرادفة.
غابت الصحف الموريتانية عن الأكشاك في العاصمة نواكشوط لأكثر من أسبوعين بسبب أزمة مالية خانقة تضرب «المطبعة الوطنية» التي تملكها الدولة، وهي الوحيدة في البلاد، وتتّجه اليوم نحو «الإفلاس»، وفق ما أكدته مصادر من داخل مجلس إدارتها لـ«الشرق الأوسط». وبداية، توقفت المطبعة عن إصدار الصحف المستقلة، ويبلغ عددها 25 صحيفة، من ضمنها 7 صحف يومية.
كان عام 2017 أقل دموية من السنة السابقة بالنسبة للصحافيين، غير أن الحصيلة تبقى فادحة مع سقوط 65 قتيلا من صحافيين وعاملين في الإعلام عبر العالم، بحسب حصيلة سنوية أعلنتها منظمة «مراسلون بلا حدود» أمس. ومن بين القتلى الـ65، هناك خمسون محترفا وسبعة «صحافيين مواطنين» (مدونين)، وثمانية «متعاونين مع وسائل الإعلام»، بحسب هذا التقرير السنوي.
قالت هيئة الرقابة الروسية إن متابعة محرك البحث العالمي الشهير «غوغل» لم تُظهر أي تغيير في سياسته الخاصة بإتاحة أخبار قناة «آر تي» ووكالة «سبوتنيك» الروسيتين. وأكد المكتب الصحافي في هيئة الرقابة الفيدرالية الروسية لوكالة «تاس» إن «مراقبة عمل محرك البحث، بما في ذلك بالتعاون مع (آر تي)، لم تُظهر حتى الآن أي تغيير في أولويات ترتيب أخبار وسائل الإعلام الروسية».
يجب على وسائل الإعلام الأميركية أن تتنافس على «جائزة الأنباء الكاذبة»، هذا ما قاله الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس، موجها انتقادا آخر لوسائل الإعلام، لما يرى أنها أوردت تغطية سلبية لفترة رئاسته. وكتب ترمب في تغريدة: «يجب أن تكون لدينا مسابقة عن أي من الشبكات زائد (سي إن إن)، ولا تشمل (فوكس)، هي الأكثر افتقارا للصدق وفسادا أو تشويها في تغطيتها السياسية لرئيسكم المفضل (أنا)»، مستثنيا شبكته المفضلة «فوكس» من النقد. وأضاف: «كلهم سيئون وفائزون يستحقون جائزة الأنباء الكاذبة!»؛ حسب وكالة الأنباء الألمانية. ومن غير الواضح ما إذا كان هناك تقرير بعينه أدى إلى أحدث ثوراته.
بعد سنوات من صدور أول كتب السلسلة الشهيرة، لا يزال هاري بوتر يلقي تعاويذه السحرية على دار بلومزبري للنشر، إذ ساعدت طبعات خاصة من أولى مغامرات الساحر الصغير في زيادة إيرادات دار النشر 15 في المائة. وأصدرت «بلومزبري» طبعات جديدة من أولى كتب السلسلة، وهو بعنوان «هاري بوتر آند ذا فيلوسوفرز ستون» أو «هاري بوتر وحجر الفيلسوف» بأغلفة تتضمن صوراً لمدرسة «هوجوارتس للسحر» التي يدرس بها بوتر في القصة، وذلك بعد الاحتفال في يونيو (حزيران) بذكرى نشر الكتاب للمرة الأولى. وساعدت التصميمات الجديدة، قسم كتب الأطفال بدار النشر، على تحقيق ما وصفته بأنه «أداء متميز آخر» زاد الإيرادات بمقدار الثلث في النصف الأول من
تطلق منصات «الاقتصادية» الرقمية ابتداء من غدٍ مؤشرات فورية «مباشرة» لأسواق المال العالمية والأسهم والنفط والمعادن والعملات، وكل ما يخص البيانات المالية للشركات. تأتي تلك الخطوة ضمن مرحلة أولى تتبعها لاحقاً إضافة مؤشرات لبورصات ناسداك وداو جونز ونيكاي، وتتضمن أرقاماً ورسوماً بيانية، والتغيرات التي تطرأ عليها أولاً بأول. يأتي ذلك في سياق التطوير المستمر لمنصات «الاقتصادية» الرقمية المواكبة لمستجدات وتقنيات الإعلام الرقمي الجديد، وبما يليق بمكانة صحيفة «الاقتصادية» محلياً وخارجياً. وتأمل الصحيفة أن يكون في إضافة هذه المؤشرات فائدة للقراء والمهتمين بالشأن الاقتصادي.
رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الإعلاميين السوريين في المنفى، إلا أنهم يواصلون الدفع باتجاه صناعة إعلام سوري متحرر من قيود سلطة النظام؛ إعلام يعنى بالسوريين وبقضاياهم الإنسانية والثقافية والسياسية، وينطق بلسانهم. وضمن تلك المساعي، صدر مؤخراً العدد الأول من مجلة «أصوات» الشهرية عن منظمة «يمام» للتوعية وبناء القدرات.
اهتمت الصحافة العالمية بكثير من الموضوعات، كان أبرزها الزيارة التاريخية للملك سلمان بن عبد العزيز إلى روسيا.
تسبب اغتيال الصحافية غاوري لانكيش في إثارة موجة غضب عارمة اجتاحت البلاد وفي قيام مسيرات احتجاجية ضمت الآلاف احتجاجاً على ما اعتبروه محاولات لتكميم الأفواه الحرة في مجتمع يفترض أنه ديمقراطي علماني. وقتلت غاوري برصاص أطلقه مجهولون خارج منزلها أثناء خروجها من سيارتها بمدينة بنغالور الهندية التي يماثل نشاطها وادي السليكون بالولايات المتحدة. وأشارت التقارير إلى أن مهاجميها كانوا ينتظرونها على الطريق السريع لحين عودتها من العمل وأنهم أمطروا زجاج سيارتها بوابل من الرصاص ليردوها قتيله في الحال ثم فروا من المكان. لم تكن غاوري أول صحافية هندية تلقي حتفها بتلك الطريقة البشعة.
تحتوي منطقة الشرق الأوسط على نحو 65 في المائة من إجمالي احتياطي النفط في العالم، وتتركز معظمها في دول الخليج العربي. ورغم هذه الوفرة الضخمة في الموارد النفطية، فإن هناك شحا كبيرا جداً في الكفاءات والكوادر الإعلامية التي تغطي هذا المجال المهم لكل شعوب المنطقة. ورغم أن النفط تم اكتشافه في المنطقة في دول الخليج ابتداءً من ثلاثينات القرن الماضي، فإن الإعلام النفطي لا يزال في بداياته المتواضعة، ولا يوجد في كل دولة خليجية أو شرق أوسطية سوى عدد بسيط جداً من الصحافيين المتخصصين في تغطية النفط، لا يتجاوز أصابع الكف الواحدة. لماذا كل هذا؟ وكيف نشأت هذه الفوضى؟ وما الحل؟ وإلى متى ستستمر؟
أثار ظهور طفل بدين كمشارك دائم في برنامج «توك شو» صباحي يقدم على قناة «شو تي في» إحدى القنوات الخاصة واسعة الانتشار في تركيا ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي دفعت السلطات التركية إلى التدخل وإلزام القناة بمعايير محددة في اختيار الأطفال وظهورهم والموضوعات التي يتحدثون فيها ومنع استغلالهم لتحقيق أهداف وفوائد اقتصادية. وبادرت وزارة الأسرة والسياسات الاجتماعية التركية إلى إنشاء لجنة داخل القناة في إطار إجراءات لحماية الأطفال ومنع استغلالهم في البرامج، بعد أن ذاعت شهرة الطفل أفاجان كوتش يغيت، البالغ من العمر خمسة أعوام ونصف العام، الذي يميل إلى السمنة، والذي أصبح يسمى «شيتوس أفا» لحديثه الدائم
شكل الإعلام الفلسطيني المحلي، جزءاً هاماً من «الانقسام الداخلي»، منذ بدء الاقتتال ثم سيطرت حماس على قطاع غزة منتصف عام 2007.
عاد إرهاب «داعش» إلى واجهة الصحف الأوروبية وخاصة البريطانية نهاية الأسبوع بعد اعتداء إرهابي فاشل استهدف محطة بارسونز غرين لمترو أنفاق غرب لندن صباح الجمعة وجرح على أثره 30 راكبا مما دفع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إلى رفع مستوى التأهب الأمني إلى أقصى درجة. وقبل الحادث الإرهابي كان النقاش ساخنا في الصحف البريطانية طيلة الأسبوع حول ملف الخروج من الاتحاد الأوروبي إلى جانب ملف كوريا الشمالية وأقلية الروهينغا إضافة إلى الحرب في سوريا واستعدادات أربيل للقيام باستفتاء الاستقلال. الصحف الصادرة صباح الأحد خصصت أغلب عناوينها الأولى للحادث، وتفاصيل مداهمات في جنوب لندن بحثا عن مشتبه بهم في تنفيذ
نانسي غيبس تتنحى عن رئاسة تحرير مجلة «تايم» لندن - «الشرق الأوسط»: تعتزم نانسي غيبس، أول امرأة تولت رئاسة تحرير مجلة «تايم» التنحي عن منصبها لتنهي بذلك أربع سنوات من إدارة هذه المؤسسة الإعلامية. وقالت غيبس (57 عاماً) في مقابلة الأسبوع الماضي: «شعرت أن الوقت قد حان لاتخاذ هذا القرار. والآن، سأتجه نحو هدفي التالي». انضمت غيبس إلى مجلة «تايم» عام 1985 مدققةً للأخبار، وتم ترشيحها لتولي منصب رئاسة التحرير عام 2013، وساعدت على قيادة المجلة، التي تقترب من مئويتها الأولى، خلال فترة انتقالية مهمة كانت تعيشها شركتها الأم «تايم إينك»...
أثار المصري حاتم الجمسي (48 عاماً)، الذي يقيم في الولايات المتحدة منذ عام 1999، الجدل في مصر أمس، بعد قيام صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية بالكشف عن وظيفته الأصلية «صانع ساندويتشات» في أميركا، رغم ظهوره على شاشات القنوات المصرية الإخبارية الخاصة والرسمية، على أنه محلل سياسي للقضايا الأميركية والشرق الأوسط، وانتقد عدد كبير من المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي، الخطأ الفادح الذي وقعت فيه عدة قنوات مصرية، ووصفوا الأمر بـ«الفضيحة». يقول الدكتور صفوت العالم، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة: «عندما شاهدت الجمسي على شاشة التلفزيون تسلل الشك إلى قلبي، حول حقيقته، وبدا ذلك واضحاً من شكل ملابسه، وطريقة
ازداد اعتماد وسائل الإعلام الغربية، خصوصاً الأميركية منها، على «الروبوت الصحافي» في الأعوام القليلة الماضية، حيث بات يتسلل تدريجياً إلى صالات التحرير و«يعد» المقالات، فقد استخدمت صحيفة «واشنطن بوست» نظام الذكاء الصناعي «هليوغراف» لتعد 850 موضوعاً في العام الماضي. وتستخدم وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء الأميركية برنامجاً آخر للتحرير وكتابة موضوعات قصيرة. أما صحيفة «لوس أنجليس تايمز»، فلجأت إلى نظام ذكاء صناعي باسم «كواكبوت» لمتابعة زلزال لوس أنجليس عام 2014. وفي الصين، حيث طُوّر نظام «زياونان»، طُبِع أول موضوع من تحرير «الروبوت» في يناير (كانون الثاني) الماضي، وكان الأول من نوعه في البلاد.
طلبت وزارة العدل الأميركية من قناة «روسيا اليوم» (آر تي) تسجيل عملياتها في الولايات المتحدة تحت بند «وكيل أجنبي»، في خطوة تشكل ضغوطا جديدة على عمل مجموعة إعلامية كبرى تعتبرها واشنطن ذراعا دعائية لموسكو. وأفادت «روسيا اليوم» في وقت متأخر الاثنين بأن وزارة العدل أبلغت في رسالة الشركة المزودة لخدمات «آر تي أميركا»، أنها مجبرة على التسجيل بموجب «قانون تسجيل الوكلاء الأجانب»، وهو قانون موجه لجماعات الضغط والمحامين الذين يمثلون مصالح سياسية أجنبية في الولايات المتحدة. وقالت أنا بلكينا المتحدثة باسم القناة لوكالة الصحافة الفرنسية إن «آر تي» تتشاور مع محاميها وتنظر في الطلب. واستنكرت رئيسة تحرير «آر ت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة