Europe Terror
Europe Terror
حكم القضاء البريطاني، الأربعاء، بالسجن ثلاث سنوات ونصف السنة على رجل نشر مقاطع فيديو متطرفة عبر الإنترنت، أحدها يشيد بالهجمات على مساجد في كرايستشيرش في نيوزيلندا. وكان مايكل ناغنت (38 عاماً) الذي أقر بالذنب، يدير منتديات دردشة عدة على تطبيق المراسلة «تلغرام» مستخدماً هويات مختلفة للتعبير عن «كراهيته» للأقليات العرقية، وفقاً لمحكمة كينغستون قرب لندن. في 15 مارس (آذار) 2020، في الذكرى الأولى لهجمات كرايستشيرش التي خلفت 51 قتيلاً وعشرات الجرحى، نشر مقطع فيديو أشاد بها. كما نشر نسخة عن بيان منفذ هذه الهجمات برينتون تارانت الأسترالي المؤمن بتفوق البيض.
بدأت أمام المحكمة العليا في مدينة فرانكفورت الألمانية، أول من أمس، وقائع محاكمة ألمانية عائدة من سوريا. وتواجه الألمانية (32 عاماً) تهمة الانتماء إلى جماعة إرهابية أجنبية وهي تنظيم داعش وارتكاب جرائم حرب ومخالفات لقانون الرقابة على الأسلحة الحربية. وجاء في صحيفة الدعوى أن المرأة أقامت مع زوجها في سوريا في الفترة بين نهاية يونيو (حزيران) 2014 حتى صيف 2016 وانضمت في تلك الفترة إلى «تنظيم داعش» ويُعْتَقَد أن المرأة كان بحوزتها بندقية هجومية. وكان قد تم القبض على المرأة بعد وصولها في ألمانيا في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي وهي تقبع في الحبس الاحتياطي منذ ذلك التاريخ.
أصدرت محكمة الاستئناف في باريس، اليوم (الاثنين)، حكماً بالسجن 30 عاماً على المتطرفة إينيس مدني، بعد إدانتها بتهمة المشاركة في محاولة هجوم كانت ستستخدم فيه قوارير غاز قرب كاتدرائية نوتردام في باريس في سبتمبر (أيلول) 2016، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأكدت محكمة الجنايات الخاصة العقوبة التي فرضتها محكمة البداية على الشابة البالغة 24 عاماً، لكنها أرفقتها هذه المرة بحظر إطلاق سراحها قبل أن تمضي ثلثي عقوبتها. ولم يظهر أي رد فعل على إينيس مدني التي كانت في التاسعة عشرة عند الحادثة، بعد تلاوة الحكم إثر مداولات استمرت خمس ساعات.
لقي شخص مصرعه وأصيب أربعة في حادث طعن في وقت متأخر من ليلة الجمعة في أمستردام. وقالت الشرطة في بيان في وقت مبكر اليوم: «إنها ألقت القبض على المشتبه به في مكان قريب وإن فريقا من الشرطة يحقق في الهجمات» وأضافت: «في الوقت الحالي ليس لدينا مؤشر على وجود دافع إرهابي». وتم نقل الجرحى الأربعة إلى المستشفى لتلقي العلاج، حسبما أفاد موقع «يورو نيوز». تم التعرف على المشتبه به فقط على أنه رجل يبلغ من العمر 29 عامًا من أمستلفين، وهي بلدة تقع على أطراف أمستردام. وقعت عملية الطعن في حي به العديد من الحانات والمطاعم، ولكن أغلبها كانت مغلقة في ذلك الوقت بسبب فيروس «كورونا».
قضت محكمة ألمانية بسجن لاجئ سوري مدى الحياة بعد تنفيذه هجوم طعن مميت استهدف سائحين اثنين في مدينة دريسدن. وأعلنت المحكمة الإقليمية العليا في دريسدن أمس أن السوري عبد الله (21 عاماً)، الذي تصنفه سلطات الأمن في ألمانيا على أنه إسلامي خطير أمنياً، مذنب بتهمة القتل والشروع في القتل والتسبب في إصابات جسدية خطيرة. وأضافت المحكمة أنها تيقنت من فداحة الجرم؛ ما يعني أنه لن يكون بمقدور المدان الحصول على إطلاق سراح مبكر عقب قضاء 15 عاماً في السجن. كما أمرت المحكمة بالحبس الاحترازي.
صدرت مذكرة توقيف بحق موقوف مغربي كان يؤم صلاة الجمعة في أحد سجون إيطاليا بتهمة نشر الدعاية الإرهابية، على ما أعلنت الشرطة الإيطالية أمس. وأوضحت الشرطة في بيان أن الإمام متهم بتحريض الموقوفين معه على ارتكاب أعمال إرهابية وجرائم بدافع الكراهية العرقية والدينية. وجاء في البيان أنه كان يحض السجناء على «الجهاد ضد الكفّار» في الخطب التي كان يلقيها في سجن أليساندريا في منطقة ليغوريا بشمال غربي إيطاليا، حيث كان هو نفسه معتقلا بين يوليو (تموز) 2020 ومارس (آذار) 2021. كما كان يشيد بتنظيم «القاعدة» وزعيمه السابق أسامة بن لادن ويهاجم اليهود ويدعو إلى تدمير الفاتيكان، مثنيا على العديد من الاعتداءات الإرهاب
أعلن متحدث باسم الشرطة الألمانية في فرنكفورت، أمس، أن قوات الأمن أوقفت رجلاً يبدو أنه مسلح بالقرب من مسجد. وكان الرجل قد وُجد في وقت سابق داخل مبنى قبالة المسجد الواقع في حي فيشنهايم، وذكر المتحدث أنه قُبض على الرجل وأشخاص آخرين، ولا يزال عدد المقبوض عليهم غير محدد بعد. وأوضح المتحدث أن شهود عيان أبلغوا الشرطة أن الرجل كان مسلحاً، غير أنه لم يتضح بعد ما إذا كان الرجل كان يحمل فعلاً سلاحاً نارياً حياً. وبحسب المتحدث، فقد كانت هناك إشارات على وجود أشخاص آخرين في المبنى المشار إليه، ولم تنه الشرطة عمليتها في المكان بعد، ولم تتضح بعد التفاصيل الخاصة بهذه الواقعة.
أقر البرلمان الألماني، أمس، تعديلاً على قانون مكافحة الكراهية على شبكة الإنترنت لتعزيز حقوق المستخدمين. وجاء إقرار التعديل بفضل تأييد أحزاب الائتلاف الحاكم، فيما عارضه حزب البديل من أجل ألمانيا والحزب الديمقراطي الحر، وامتنع حزب الخضر واليسار عن التصويت. من جانبها، قالت وزيرة العدل الألمانية، كريستينه لامبرشت: «يجب أن يتمكن مَن يتعرض للتهديد أو للإهانة على شبكة الإنترنت، من الإبلاغ عن ذلك بسهولة وبدون تعقيد»، وأضافت أن «هذا يتطلب مستقبلاً إتاحة العثور بدون عناء على طرق للإبلاغ سهلة الاستخدام».
أعلن الادعاء العام الألماني، اليوم (الخميس)، توقيف شخص يُحتمل أن يكون عضواً في «جبهة النصرة» الإرهابية في سوريا، بمطار فرنكفورت، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ويتهم الادعاء الشخص المقبوض عليه بالسفر إلى سوريا في عام 2013 حيث تدرب على التعامل مع الأسلحة النارية، فضلاً عن اشتراكه في «أعمال قتالية».
سيتعين على منصات شبكة الإنترنت حذف الدعاية للإرهاب من مواقعها الإلكترونية في غضون ساعة من اكتشافها بموجب قانون وافق عليه البرلمان الأوروبي أول من أمس. وكان التصويت البرلماني هو الخطوة الأخيرة اللازمة للسماح بدخول القانون حيز التنفيذ، رغم أنه من غير المقرر أن يتم تنفيذ ذلك الإجراء قبل عام. وسوف يتعلق بالوثائق المنشورة داخل الاتحاد الأوروبي. ووصف مقرّر التشريع، عضو البرلمان الأوروبّي المحافظ البولندي باتريك جاكي، النصّ بأنّه «جيّد ومتوازن»، معتبرًا أنّه يدعم حرّية التعبير على الشبكة العنكبوتيّة ويُحسّن «الأمن» على الإنترنت».
أحدث العمل الإرهابي الذي ارتكبه التونسي جمال قرشان في مدينة رامبوييه يوم الجمعة الماضي، بقتله (ذبحاً) موظفة في مقر شرطة المدينة الوادعة تقليدياً، صدمة كبيرة ما زالت تأثيراتها تتواصل على المستويات السياسية والأمنية والقضائية.
مرة أخرى يعود شبح الإرهاب ليخيم على فرنسا. ورغم أن دوافع الرجل البالغ من العمر 36 عاماً، تونسي الجنسية الذي قتل بالسلاح الأبيض بعد ظهر أمس، امرأة شرطية في مدينة رامبوييه البرجوازية، الواقعة جنوب غربي باريس العاصمة لم تكن قد عرفت بعد، فإن التقديرات الأولى دفعت إلى اعتبار أن العمل إرهابي الطابع. وجاء في تغريدة للرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا «لن تتراجع في الحرب القائمة ضد الإرهاب الإسلاموي»، مؤكداً وقوف «الأمة إلى جانب عائلة ستيفاني (اسم الشرطية) وزملائها والقوى الأمنية».
كتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، في تغريدة تعليقًا على اعتداء بالسكين سقطت ضحيته شرطية ونفّذه تونسي هتف «الله أكبر»: «في المعركة ضدّ الإرهاب الإسلامي، لن نتنازل عن شيء». وأضاف: «كانت شرطية.
أفادت مصدر مطلع على التحقيق بأن حادث إطلاق نار وقع أمام مستشفى في باريس وأسفر عن سقوط جريحين، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. ولم ترد بعد تفاصيل عن هوية مطلق النار أو دوافعه، أو ما إذا كان جرى اعتقاله.
أعلنت هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسي أن وحداتها نجحت في إحباط هجوم إرهابي أعد له متشدد ينتمي لتنظيم «داعش» وكان يهدف لتفجير مجمع للطاقة. وأفادت الهيئة الأمنية بأن مسلحا ينتمي لتنظيم «داعش» جهز عبوة ناسفة لتفجيرها في منشأة حساسة، فيها مستودعات للوقود، ما كان يمكن أن يلحق أضرارا فادحة. ووفقا لبيان أصدرته الهيئة، فإن الوحدات الأمنية اشتبهت بمواطن من واحدة من جهوريات آسيا الوسطى، يحمل الجنسية الروسية، أثناء محاولته دخول مجمع الوقود في منطقة تفير (شمال موسكو) وحاولت اعتقاله، لكنه قاوم الوحدة الأمنية باستخدام سلاح ناري ما دفع رجال الأمن إلى «تحييده بإطلاق النار عليه».
أعلنت الشرطة الإسبانية، أول من أمس، أنها فككت خلية يشتبه بأنها تمول تنظيم «القاعدة» وأوقفت ثلاثة أشخاص أحدهم رئيس المفوضية الإسلامية في إسبانيا. وجاء في بيان للشرطة الإسبانية أن المعتقلين الثلاثة يشتبه بأنهم «استخدموا منظمة غير حكومية لتمويل أنشطة مقاتلين إرهابيين». ويُعتقد أن المنظمة جمعت هبات لأطفال يتامى في سوريا، لكن «قسماً» من الأموال أرسل إلى مناطق سورية «تسيطر عليها ميليشيات القاعدة بهدف دعم مقاتليها»، بحسب البيان. وتابع بيان الشرطة أن قسماً آخر من الأموال «استُخدم لتغطية نفقات مركز تدريس للأطفال اليتامى يقع في منطقة نزاع، تتمحور أنشطته حول تدريب مجاهدي المستقبل».
أعلنت الشرطة الأميركية أمس، أنها ألقت القبض على الشخص المشتبه به في إطلاق النار الذي أوقع 10 قتلى في متجر بمدينة بولدر التابعة لولاية كولورادو. وذكر مسؤولون في سلطات إنفاذ القانون أن المشتبه به يدعى أحمد العيسى، مضيفين أنه مهاجر سوري يحمل الجنسية الأميركية. ونقلت وكالة «رويترز» عن علي العيسى، وهو شقيق للمشتبه به، أن أخاه البالغ من العمر 34 عاماً، لم يكن اجتماعياً. وقالت رئيسة الشرطة في المدينة كيري ياماغوتشي إن المشتبه به يعالَج من إصابته.
حكم أول من أمس على سويدية، في الـ31 من العمر، كانت انضمت إلى تنظيم «داعش» في سوريا، بالسجن 3 سنوات مع النفاذ لاصطحابها طفلها معها، في أول إدانة لـ«عائدة» إلى السويد. ووفقاً للحكم؛ الذي اطلعت عليه وكالة الصحافة الفرنسية، حكم على الشابة التي وصلت إلى سوريا عبر تركيا في صيف 2014 بتهمة «معاملة تعسفية بحق طفلها» الذي كان في حينها في الثانية من العمر. وبعد أن اعتقلتها القوات الكردية مطلع 2018 ثم احتجازها لفترة طويلة في مخيمات المعتقلين، نجحت في الفرار إلى تركيا خلال ربيع 2020. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي أبعدتها تركيا إلى السويد مع نجلها وولدين آخرين أنجبتهما من زواج بمقاتل في تنظيم «داعش».
أقرت تلميذة أشعلت حملة كراهية على الإنترنت ضد مدرس فرنسي بعد أن عرض على طلاب رسوماً كاريكاتورية للرسول محمد، بأنها كذبت وروجت شائعات كاذبة عنه، كما أعلن محاميها، اليوم (الاثنين)، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وكانت الفتاة زعمت بأن المدرس صامويل باتي الذي قُتل بقطع الرأس على يد متطرف في الشارع في باريس في أكتوبر (تشرين الأول)، طلب من المسلمين مغادرة القاعة قبل عرض الرسوم. وكان والد الفتاة قدم شكوى قضائية وضخم الادعاءات على الإنترنت؛ ما دفع بلاجئ شيشاني في الـ18 إلى رصد باتي في مدينة كونفلان سانت اونورين جنوب غربي باريس وقتله. وصرح محاميها مبيكو تابولا «كذبت لأنها شعرت بأنها عالقة في دوامة ب
تبدأ، الاثنين، في باريس محاكمة سبعة متّهمين بالتخطيط لهجوم إرهابي بعدما كان قد عُثر في ضواحي العاصمة الفرنسية في مارس (آذار) 2016، أي بعد يومين على اعتداءات بروكسل، على ترسانة «بحجم غير مسبوق» يشتبه أنها كانت ستستخدم في تنفيذه، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. وخلال عملية دهم أجريت في 24 مارس، قبل ثلاثة أشهر من موعد بطولة أمم أوروبا بكرة القدم، تم ضبط خمس بنادق هجومية من نوع كلاشنيكوف وسبعة مسدسات وكميات من الذخيرة بينها 105 غرامات من مادة «تي.إيه.تي.بي»، المتفجرات المفضّلة لدى تنظيم «داعش» الإرهابي، و1.3 كلغم من المتفجرات الصناعية، والآلاف من الكريات الفولاذية.
قالت الشرطة السويدية على موقعها الالكتروني إنها تحقق في هجوم بسكين وقع في وقت سابق من اليوم الأربعاء بمدينة فيتلاندا بجنوب البلاد باعتباره «جريمة إرهابية»…
قضت أعلى محكمة بريطانية، أمس (الجمعة)، بعدم السماح لشميمة بيغوم (عروس داعش) التي جردت من جنسيتها البريطانية بعد انضمامها إلى التنظيم الإرهابي في سوريا بالعودة للطعن في هذا القرار. وقال القاضي روبرت ريد: «تسمح المحكمة العليا باستئنافات وزارة الداخلية، ولا تجيز ذلك للسيدة بيغوم». وهو حكم لصالح استئناف قدمته الحكومة للطعن في قرار محكمة دنيا سمح بعودة بيغوم. وجُردت بيغوم (21 عاماً)، المحتجزة في معسكر اعتقال في سوريا، من جنسيتها البريطانية في 2019، لكن محكمة الاستئناف سبق أن قضت بأنه لا يمكنها الطعن على سحب الجنسية إلا إذا سُمح لها بالعودة إلى بريطانيا.
أعلن المدعي العام الفدرالي البلجيكي، اليوم الأربعاء، أنه أحال 14 شخصا يشتبه بأنهم تواطؤوا مع المجموعة المسلحة من المتطرفين الذين هاجموا باريس في 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 على محكمة جنائية في بلجيكا، علماً أن هؤلاء المشتبه بهم لم تشملهم الإجراءات القضائية الفرنسية.
أطلقت السلطات الألمانية واحداً من ثلاثة أشقاء سوريين قُبض عليهم بعد الاشتباه بأنهم يخططون لشن هجوم إرهابي، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وأعلن مكتب المدعي العام في مدينة ناومبورغ، اليوم الجمعة، أن الرجل البالغ من العمر 40 عاما، والذي أوقفته الشرطة خلال عطلة نهاية الأسبوع في أوفنباخ، أُخلي سبيله اليوم، لعدم ثبوت وجود أي شبهة حوله حتى الآن، مع مواصلة التحقيقات بشأنه. وبحسب البيانات، كان يشبته في مشاركة الرجل في الإعداد لعمل عنف جسيم يشكل خطرا على أمن الدولة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة