Europe Terror
Europe Terror
قالت الشرطة البريطانية اليوم السبت إنها أخلت ساحة الطرف الأغر في وسط لندن، والتي تقع بالقرب من مكان الاحتفالات المقررة اليوم بمناسبة اليوبيل البلاتيني للملكة إليزابيث الثانية.
أمر الرئيس الأميركي جو بايدن، بتنكيس الأعلام على المباني الاتحادية حدادا ًعلى أرواح ضحايا «مجزرة تكساس» التي راح ضحيّتها 14 طفلاً ومدرّس بالإضافة لمطلق النار الذي أردته الشرطة. ومن المقرر أن يدلي بكلمة لدى عودته من جولة خارجية ، بحسب مسؤولين في البيت الأبيض. من جهتها ندّدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، بإطلاق شاب النار في مدرسة ابتدائية بولاية تكساس الثلاثاء، في مجزرة راح ضحيّتها 14 طفلاً ومدرّس بالإضافة لمطلق النار الذي أردته الشرطة، وقالت «كفى يعني كفى»، مطالبة بـ«تحرّك» لتقييد حيازة الأسلحة النارية في الولايات المتّحدة. وقالت هاريس: «قلوبنا ما زالت تتحطّم» بسبب عمليات إطلاق النار التي
أكد الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية السعودي، تقدير المملكة للدور الكبير والملموس الذي يقوم به التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش»، الذي لعب دوراً حاسماً في القضاء على امتداده وانتشاره في العراق وسوريا. وقال وزير الخارجية السعودي في كلمة له خلال ترؤسه وفد المملكة في الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم «داعش» الإرهابي، الذي عقد بمدينة مراكش المغربية: «يجب علينا ألا نغفل جميعاً عن أن تهديد هذا التنظيم لا يزال قائماً، مما يستدعي من الجميع مواصلة الجهود والتنسيق المستمر للقضاء عليه تماماً». كما أكد الأمير فيصل بن فرحان، أن المملكة لا تزال مستمرة على موقفها الثابت تجاه دعم جهود التحالف
أصدر القضاء الفرنسي، اليوم (الأربعاء)، حكماً بالسجن 15 عاماً على عمار فلوقي، وهو شاب فرنسي غادر للقتال في سوريا عام 2013، عادّاً أن مدة إقامته هناك تمثل «تمسكاً ثابتاً بالفكر» المتطرف. وعدّت المحكمة أن الاتهامات التي أقر المتهم ببعضها «خطيرة للغاية»، مشيرة إلى أنه «بقي في المنطقة لمدة 4 سنوات» وشارك «على الأقل» لأكثر من عامين «في القتال ضمن مجموعة إرهابية» هي «جبهة النصرة»، الذراع السابقة لتنظيم «القاعدة» في سوريا. ويقترن القرار بحكم أمني مدته 10 سنوات لا يستطيع خلالها المحكوم الحصول على أي تعديل في العقوبة. غادر الشاب؛ المتحدر من فيلنوف داسك بشمال فرنسا، والذي يحاكم منذ أول من أمس بتهمة الارت
أعلن المتمردون الانفصاليون البلوتش أن التفجير الانتحاري الذي أودى بحياة أربعة أشخاص بينهم ثلاثة صينيين بالقرب من معهد صيني تابع لجامعة كراتشي في جنوب باكستان، اليوم (الثلاثاء)، نفّذته امرأة. وقالت المجموعة على «تلغرام» إن جيش تحرير بلوشستان «يقبل المسؤولية عن الهجوم الانتحاري الذي وقع اليوم (الثلاثاء) على الصينيين في كراتشي»، مشيرة إلى أن هذه العملية الانتحارية هي الأولى التي تنفذها امرأة. وقالت الشرطة إن الانفجار أودى بحياة ثلاثة صينيين وباكستاني.
بدأت أمس الاثنين في ألمانيا محاكمة غامبي متهم بالانضواء في فرقة موت اغتالت معارضي الديكتاتور السابق يحيى جامع، بمن فيهم صحافي في وكالة الصحافة الفرنسية.
أعلنت جماعة «نصرة الإسلام والمسلمين» المتطرفة احتجاز روسي عضو في مجموعة فاغنر، بحسب بيان صدر عن المجموعة وأرسل ليل الأحد الاثنين إلى وكالة الصحافة الفرنسية. وجاء في نص البيان باللغة العربية: «في الأسبوع الأوّل من شهر أبريل (نيسان)، منّ الله على عباده المجاهدين بأسر جندي من قوات فاغنر الروسية في منطقة جبالي في ولاية سيقو في وسط مالي». وهي المرة الأولى التي تعلن فيها الجماعة الإرهابية، وهي التحالف المتطرف الرئيسي في منطقة الساحل والمرتبط بتنظيم «القاعدة»، القبض على روسي منخرط في القتال ضد الإرهابيين في البلاد. ويتّهم الغرب هذه المجموعة شبه العسكرية الروسية (فاغنر) بأنّها قريبة من الكرملين وبأنّ
مثل صومالي أمام محكمة أمس الجمعة على خلفية مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة آخرين في هجوم طعن وقع بجنوب ألمانيا في يونيو (حزيران) الماضي، وذلك في إطار إجراءات لتحديد ما إذا كان ينبغي احتجازه في مصحة نفسية مغلقة. يعتقد المحققون أن الرجل كان يعاني مرضاً عقليا في وقت الهجوم الذي وقع في مدينة فيرتسبورج، وبالتالي ستحدد المحاكمة ما إذا كان يمكن إدانته جنائيا. ووجهت إليه تهم بالقتل العمد والشروع في القتل والاعتداء الخطير. وقال هانز - يوخن شريبفر المحامي الموكل للدفاع عنه إن المشتبه به كان يعاني من نوبة ذهان و«هلوسة سمعية دفعته إلى ارتكاب هذه الجريمة المروعة».
قدم صلاح عبد السلام، العضو الوحيد الذي ما زال على قيد الحياة من المجموعة المنفذة لاعتداءات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 في باريس، اعتذاره للضحايا اليوم الجمعة، وذرف دموعاً في نهاية استجوابه الأخير أمام محكمة الجنايات الخاصة في باريس، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال الفرنسي البالغ 32 عاما باكياً: «أريد أن أقدم تعازيي واعتذاري لجميع الضحايا. أعلم أن الكراهية ستبقى (...)، أطلب منكم اليوم أن تكرهوني باعتدال».
بدأت، أمس (الأربعاء)، محاكمة ألمانية - إيرانية عائدة من تنظيم «داعش» أمام المحكمة الإقليمية العليا في مدينة هامبورغ. ويتهم الادعاء العام المرأة (38 عاماً) بالسفر إلى سوريا في صيف 2014، والانضمام هناك إلى «داعش» ووحدة قتالية نسائية تابعة للتنظيم. وبحسب بيانات الادعاء، اصطحبت المتهمة ابنتها وابنها (ثلاثة أعوام وأقل من عام في ذلك الحين) لمرافقة زوجها في المنطقة التي سيطر عليها «داعش». ووفقاً للبيانات، لم يوافق والد الابنة، المشارك في حضانتها مع الأم، على اصطحاب ابنته.
لمدة ثلاث سنوات، كان كريم داود يدير المسجد في بلدة ألون الصغيرة في شمال غربي فرنسا، كما تولى تدريب فرق كرة قدم للأطفال وعمل لأكثر من عقدين في خدمات الشباب بالمجلس المحلي، كما جاء في تقرير خاص نشرته وكالة (رويترز) أمس. كان داود من الذين زاروا كنيسة كاثوليكية قريبة للتعبير عن تضامنهم، في أعقاب هجوم مميت على كنيسة في جنوب فرنسا عام 2020. وفي أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، منح مكتب وزارة الداخلية المحلي الرجل البالغ من العمر 46 عاماً وساماً تقديراً لفترة خدمته الطويلة كموظف حكومي.
قال المتهم الرئيسي في هجمات باريس الإرهابية عام 2015 أمام المحكمة، اليوم (الأربعاء)، إنه تعمد عدم تفجير سترة المتفجرات التي كان يرتديها، مضيفاً: «قررت ألا أفجر السترة، ليس لأنني خائف، كان ذلك قراري». وقال صلاح عبد السلام في بداية المحاكمة: «أرغب في استخدام حقي في الصمت». وحاول رغم ذلك رئيس المحكمة إعادة ترتيب تسلسل الأحداث في يوم الهجمات، باستخدام تحقيقات الشرطة والمعلومات التي أدلى بها عبد السلام. ولم يقدم المتهم أي أجوبة عن سلسلة من الأسئلة في البداية.
أعلن المدعي العام الألماني في فرانكفورت أمس الجمعة أن رجلا، 22 عاما، خدم في السابق في القوات المسلحة الألمانية وجهت إليه تهمة التخطيط لشن هجوم خطير على الدولة. ويتهم الادعاء العام الرجل بأنه احتفظ مع والده وشقيقه «بعدد كبير من البنادق القصيرة والطويلة التي تتطلب رخصة وقنابل يدوية وذخيرة بالإضافة إلى عبوات ناسفة مختلفة» في منطقة هوختاونوس، شمال غربي فرانكفورت. وبحسب البيانات، كان الجندي السابق يخطط لإنشاء منظمة مسلحة مستوحاة من النازية، أولا بغرض غزو ألمانيا ثم العالم بأسره لاحقا. وكان المتهم يهدف أيضاً إلى «تطهير» أراضٍ محتلة من اللاجئين والمهاجرين.
وجَّه الادعاء العام الألماني اتهامات ضد متطرف يُشتبه في أنه خطط لتنفيذ هجوم كبير بمحيط هامبورغ. وأعلن الادعاء العام، أمس (الجمعة)، في كارلسروه أنه من المقرر مثول المتهم أمام المحكمة الإقليمية العليا في مدينة هامبورغ حال قبول المحكمة لائحة الاتهام. وبحسب البيانات، فإن المتهم ألماني - مغربي، ويقبع في السجن الاحتياطي منذ نهاية أغسطس (آب) الماضي، لكن السلطات الأمنية في هامبورغ لم تعلن للرأي العام عن الاشتباه في التخطيط لهجوم إرهابي إلا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وبعد ذلك بفترة قصيرة، تولى المدعي العام التحقيق ضد المتهم (20 عاماً) بسبب الأهمية الخاصة للقضية.
اصطحب مسؤولون وزير الخارجية الآيرلندي سيمون كوفيني، بعيداً عن منصة خلال خطاب كان يلقيه في بلفاست أمس، بعد أن قالت الجهة المنظمة للمناسبة إنه تم اكتشاف عبوة مشبوهة في شاحنة صغيرة مغلقة مخطوفة في ساحة انتظار السيارات بالموقع. وقال أحد المنظمين لـ«رويترز» إن سائق الشاحنة تلقى أوامر تحت تهديد السلاح بالقيادة إلى مكان الحدث في شمال بلفاست. وأفاد صحافي من «رويترز» في مكان الحادث بأن كوفيني اقتِيد بعيداً عن المكان في سيارته الحكومية بعد مغادرته المنصة. وقال تيم أتوود، أمين مؤسسة «هيوم»، المنظِّمة للمناسبة، لـ«رويترز»: «هناك تحذير أمني و(هيئة الشرطة في آيرلندا الشمالية) تقوم حالياً بتقييم الوضع.
شارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الإسرائيلي اسحق هرتسوغ أمس الأحد في مراسم تجري في تولوز بجنوب غربي فرنسا تكريما لذكرى ضحايا الاعتداءات الإرهابية التي أوقعت سبعة قتلى بينهم ثلاثة تلاميذ في مدرسة يهودية وأستاذهم قبل عشر سنوات». ودعي حوالي ألفي شخص بينهم الرئيسان السابقان فرنسوا هولاند ونيكولا ساركوزي للمشاركة في الحفل الذي ينظمه المجلس التمثيلي لمؤسسات فرنسا اليهودية». وقبل ماكرون الدعوة في نهاية فبراير (شباط) داعيا إلى «تعبئة عامة لكل المجتمع» من أجل مكافحة معاداة السامية، وواعدا بـ«مواصلة المعركة...
ذكر متحدث باسم خدمات الإنقاذ أن ستة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 10 آخرون بجروح خطيرة، بعد أن اقتحمت سيارة تجمعاً كرنفالياً في بلدة ستريبي - براكينيز جنوب بلجيكا. وأضاف المتحدث أن 27 شخصاً آخرين تعرضوا لإصابات طفيفة. وكانت تقارير قد ذكرت في بادئ الأمر أن أربعة أشخاص لقوا حتفهم. ولم يتضح ما إذا كان الحادث متعمداً أم لا. وأطلقت البلدة خطتها للطوارئ. وأكد متحدث باسم النيابة العامة أنه لم تكن هناك أي مؤشرات على وجود دافع إرهابي. ونقلت الوكالة عن جاك جوبرت، عمدة بلدة لا لوفيير، على بعد 50 كيلومتراً، جنوب بروكسل، قوله «اصطدمت سيارة مسرعة بحشد من الأشخاص. تم اعتراض السائق أثناء محاولته الهروب».
{التائب} كيفين غيافارش، الذي يُحاكم رفقة زوجاته الأربع بدءاً من أمس، يعدّ من رواد التشدد الفرنسي، علماً أنه غادر إلى سوريا عام 2012. واستسلم غيافارش، البالغ من العمر الآن 29 عاماً، للسلطات التركية عام 2016 مع زوجاته الأربع. ويُحاكم الأفراد الخمسة جميعاً بتهمة «المشاركة في منظمة إجرامية إرهابية بهدف الإعداد لجريمة الإيذاء الشخصي، ويواجهون السجن لمدة 20 عاماً. بدأت محاكمتهم أمس الاثنين 14 مارس (آذار) 2022 في باريس. وكان على قائمة الإرهابيين الفرنسيين المطلوبين من قبل الإنتربول.
<div>أطلقت الشرطة النار على رجل اليوم السبت بعد هجوم بسكين أسفر عن إصابة شرطي في مدينة مرسيليا بجنوب فرنسا، حسبما أفادت صحيفة لا بروفانس الفرنسية المحلية. وقالت الصحيفة إن دوافع الرجل لم تعرف على الفور.</div>
أمرت المحكمة العسكرية بالناحية الأولى بالبليدة الجزائرية في ساعة متأخرة من ليلة أول من أمس، بالسجن ست سنوات حبساً نافذاً في حق الرئيس السابق لإدارة الاستخبارات والأمن الجزائري، بشير طرطاق، في القضية المعروفة بـ«الرشاوى والتزوير في الانتخابات التشريعية لسنة 2017»، وقضية زوليخة نشيناش المدعوة «مدام مايا»، الابنة المزعومة للرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة، حسب تقرير لجريدة «الشروق» المحلية، ومصادر إعلامية متطابقة. كما أدانت المحكمة ذاتها الجنرال ب.عزوز، نائب مدير الأمن الداخلي السابق، وضابطين برتبة عقيد بخمس سنوات حبساً، والرائد «ص» بعقوبة 3 سنوات حبساً. والتمس وكيل الجمهورية العسكري تسليط عقوبة
سيحاكَم الجزائري صابر لحمر، الذي أمضى ثماني سنوات قيد الاعتقال في غوانتانامو إلى أن تمت تبرئته وانتقل عام 2009 إلى باريس، في منتصف مايو (أيار)، بتهمة تحريض أشخاص على العمل «الجهادي» في سوريا والعراق. وبعدما برأه القضاء الأميركي، ووافق الرئيس الفرنسي حينها نيكولا ساركوزي، على انتقاله إلى فرنسا مع معتقل سابق آخر هو لخضر بومدين، وصل لحمر إلى فرنسا في الأول من ديسمبر (كانون الأول) 2009. وفي فرنسا تولى لحمر الإمامة في مسجد بجنوب غربي البلاد. لكنه سرعان ما اتهم بـ«التطرف» بسبب «مواقف حادة للغاية» أطلقها خلال خطب هاجم فيها اليهود، داعياً إلى «قتل المرتدين وإلى (الشهادة)».
قضت محكمة إسبانية بتجريد جهادي مدان حقّ ممارسة السلطة الأبوية على ابنته لمحاولته التأثير عليها عقائدياً، وفق ما جاء في قرار نشر الأربعاء هو الأول من نوعه وفق مراقبين. وأمرت محكمة منطقة مدريد بتجريد نبيل بنعزو من «السلطة الأبوية» على ابنته المراهقة، بعد أن حاول جعلها «تعتنق التطرّف». ورغم أنّ تاريخ القرار يعود إلى 13 ديسمبر (كانون الأول) 2021، فإنه نشر أول من أمس. ويتعلق القرار بطلب قدمته زوجة بنعزو السابقة، راكيل ألونسو تتّهمه فيه بمحاولة التأثير عقائديا على ولديهما بما في ذلك من خلال دفعهما لمشاهدة فيديوهات مروّعة لعمليات إعدام.
افتتحت اليوم الإثنين في باريس محاكمة ثلاثة أشخاص مقربين من منفذي عملية ذبح كاهن خلال قداس في فرنسا عام 2016 ومن المدبر المفترض للهجوم الذي وقع بعد سنة ونصف سنة على موجة اعتداءات نفّذها متطرفون. والمدبر المفترض للهجوم رشيد قاسم لن يكون في قفص المتهمين في محكمة الجنايات الخاصة في باريس إذ يعتقد أن هذا الفرنسي المنتمي الى تنظيم «داعش» قتل بقصف في العراق خلال فبراير (شباط) 2017، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. والقاتلان البالغان من العمر 19 عاما، عادل كرميش وعبدالملك بيتيجان واللذان يتبعان تنظيم «داعش»، قتلا أيضا برصاص الشرطة عند مغادرتهما الكنيسة الصغيرة الواقعة في ضواحي روان بشمال غرب فرنسا يو
رغم اتفاق تم التوصل إليه، قبل عامين، يدعو إلى تجريد بعض المقاتلين الإرهابيين الألمان من جنسياتهم، لم يفقد أحد جواز سفره بعد، طبقاً لما قالته وزارة الداخلية في برلين لوكالة الأنباء الألمانية. وقال متحدث باسم الوزارة إن الحكومة الألمانية لم تعلم بأي حالة حتى الآن، فقد فيها شخص جنسيته، نظراً لأنه شارك في «أعمال عدائية من قبل منظمة إرهابية بالخارج». ومنذ أن دخل هذا التغيير في القانون حيز التنفيذ في أغسطس (آب) 2019، تم توجيه اتهامات للعديد من الأعضاء، الذين يشتبه أنهم أعضاء في ميليشيا تنظيم «داعش»، في ألمانيا. غير أن التغيير في قانون المواطنة، الذي وافق عليه الاتحاد المسيحي الديمقراطي (سي.دي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة