Europe Terror
Europe Terror
قضت محكمة إسبانية، الجمعة، بالسجن 10 سنوات على زعيم خلية «إرهابية» نشطت في برشلونة، و8 سنوات على 3 آخرين بتهمة التخطيط لهجمات ضد أهداف روسية في المدينة، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وذكرت «المحكمة الوطنية» في مدريد، في بيان، أنها أدانت «4 أعضاء في خلية إرهابية متطرفة مقرُّها برشلونة، حدّدوا أهدافاً روسية لتنفيذ هجمات ضدَّها في عاصمة كاتالونيا بشمال شرقي إسبانيا. وأضافت المحكمة، المسؤولة خصيصاً عن قضايا «الإرهاب»، أنها برّأت شخصين آخرين. وجاء، في البيان، أن زعيم الخلية «بدأ تحديد الأهداف المحتملة، ولا سيما المصالح الروسية في عاصمة كاتالونيا، وأنه كان في انتظار الحصول على موادّ حربية». وأوض
أعلنت السلطات الألمانية، الثلاثاء، القبض على سوري، 28 عاماً، في هامبورغ للاشتباه في تخطيطه شن هجوم ارهابي. وأعلن المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية، والمكتب الإقليمي للشرطة الجنائية في ولاية هامبورغ، ومكتب المدعي العام في الولاية أنه يُشتبه أيضاً في أن شقيق المتهم الذي يصغره بأربع سنوات، ويعيش في مدينة كمبتن ساعده في التخطيط. ووفق البيانات، فقد خطط الشقيقان لشن هجوم على أهداف مدنية بحزام ناسف قاما بصنعه.
حكمت محكمة هولندية، اليوم (الخميس)، على أربع نساء، أعادتهنّ الحكومة العام الماضي من مخيّم للاجئين في سوريا، بالسجن لفترات تصل إلى ثلاث سنوات بعد إدانتهنّ بتهم تتعلق بالإرهاب. وفي فبراير (شباط) 2022 وصلت خمس نساء و11 طفلاً إلى هولندا، بعدما أعادتهنّ الحكومة من مخيّم «الروج» في شمال شرقي سوريا حيث تُحتجز عائلات مقاتلين. وبُعيد عودتهنّ، مثلت النساء الخمس أمام محكمة في روتردام، وفقاً لما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية، حيث وجّهت إليهن تهمة الانضمام إلى مقاتلين في تنظيم «داعش» في ذروة الحرب في سوريا، والتخطيط لأعمال إرهابية. وقالت محكمة روتردام، في بيان اليوم (الخميس)، إنّ النساء الخمس «قصدن ساحات ل
أفادت صحيفة «بيلد» الألمانية بسقوط قتيلين عقب إطلاق نار بمدينة هامبورغ اليوم (الأحد). وأوضحت الصحيفة أنه تم استدعاء الشرطة قبيل منتصف الليل، وهرعت سياراتها إلى موقع الحادث. ولم ترد مزيد من التفاصيل عن هوية مطلق النار ودوافعه.
أعلن الادعاء العام الألماني في مدينة كارلسروه، اليوم (الخميس)، تحريك دعوى قضائية ضد شابين إسلاميين بتهمة الإعداد لشن هجوم في ألمانيا باسم تنظيم «داعش». وأوضح الادعاء أنه من المنتظر أن تجري وقائع المحاكمة في المحكمة العليا في هامبورغ وفقاً لقانون الأحداث. وتم القبض على المتهمَين بشكل منفصل في سبتمبر (أيلول) الماضي وأودعا منذ ذلك الحين الحبس الاحتياطي. ويُعْتَقَد أن أحد المتهمين، وهو كوسوفي - ألماني، كان ينوي القيام بهجوم بنفسه، وسأل لهذا الغرض عن سبل صنع عبوة ناسفة عن طريق عضو في فرع التنظيم بأفغانستان. وحسب المحققين، فإن المتهم تخوف بعد ذلك من احتمال إفشال خططه ومن ثم عزم بدلاً من ذلك على مهاج
اعتقلت الشرطة الألمانية، الأربعاء، شخصاً يشتبه في أنه من مقاتلي تنظيم داعش، وزعيم وحدة إرهابية، وذلك في مدينة فيسبادن، بناء على تعليمات من ممثلي الادعاء الاتحاديين. وقال مكتب المدعي العام الاتحادي إن الشرطة قامت أيضاً بتفتيش محل سكن الرجل، السوري، ومنازل أشخاص ليسوا مشتبها بهم، في موقعين آخرين. وأمر قاضي التحقيق بالمحكمة العليا الألمانية بوضع الرجل قيد الحبس الاحتياطي في نفس اليوم. ووجهت للرجل اتهامات بالانتماء إلى منظمتين تتبعان تنظيم «داعش».
قال وزير الداخلية المصري، اللواء محمود توفيق، إن التنظيمات الإرهابية تسعى لاستعادة توازنها بأسلوب «الذئاب المنفردة»، وأشار في كلمة ألقاها (الأربعاء) خلال الدورة الـ40 لمجلس وزراء الداخلية العرب المنعقدة بتونس، إلى أن «التعامل مع التحديات المتسارعة يتطلب تكريس الجهود المشتركة ومواصلة تطوير الخطط الأمنية العربية، وتبادل المعلومات والخبرات من أجل تعزيز آليات التصدي الحاسم لمختلف أنواع وأشكال الظواهر الإجرامية التي تهدد أمن واستقرار المجتمعات». وأضاف الوزير أن التحديات الأمنية التي تواجهها المنطقة العربية «تتنامى في ضوء ما تشهده المنطقة من أوضاع داخلية غير مستقرة تنعكس على استقرار الأمن الإقليمي»،
وسط استعدادات عسكرية كبيرة، يتجه الجيش الصومالي لتوسيع عملياته العسكرية ضد «حركة الشباب» المتطرفة، بينما أكد الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، الذي ترأس، الأربعاء، اجتماعاً مع إدارة ولاية جوبالاند، المضي قدماً في محاربة الإرهاب. وقالت «وكالة الأنباء الصومالية الرسمية»، إن ولاية جنوب الغرب بصدد شن هجمات عسكرية واسعة في المناطق الريفية ضد فلول الحركة، المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، التي «تعاني من ضعف شديد في قتالها اليائس»، على حد تعبيرها. ونقلت الوكالة عن ضباط بالجيش، أن هدف العمليات العسكرية هو رفع معاناة القرويين، وفتح الممرات الآمنة في مناطقها، مشيرة إلى إعلان الرئيس الصومالي من مدينة بيدوا، المقر
أعلن قاضٍ بريطاني أن قيادياً مشتبهاً به في خلية «بيتلز» التابعة لتنظيم «داعش» والمتخصصة في تعذيب وإعدام الرهائن الغربيين، ستتم محاكمته اعتباراً من 27 فبراير (شباط) في لندن. ويُحاكَم آين ديفيس (38 عاماً) بتهمة ارتكاب جرائم تمويل نشاط إرهابي تعود إلى عام 2014 وحيازة سلاح ناري عامي 2013 - 2014 «لأغراض تتعلق بالإرهاب». ومثُل المشتبه به أمام محكمة «أولد بايلي» الجنائية في لندن، الاثنين، حيث أمر القاضي مارك لوكرافت بتوقيفه، وقال إن المحاكمة ستبدأ في 27 فبراير. ويُتهم أعضاء «بيتلز» الأربعة الذين نشطوا في سوريا بين عامي 2012 و2015 بعدما كانوا قد تبنوا أفكاراً متطرفة في لندن، بالإشراف على احتجاز ما لا
أصيب ثلاثة أشخاص بجروح، أحدهم «حالته حرجة»، في هجوم بسكين نفّذه مساء اليوم (الاثنين) رجل داخل محطة للمترو في حي المؤسسات الأوروبية في بروكسل، قبل أن تلقي الشرطة القبض عليه، بحسب ما أعلنت السلطات. ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، قال رئيس بلدية بروكسل، فيليب كلوز، في تغريدة على «تويتر»: «هجوم بسكين في محطة شومان. التنسيق مع مختلف أجهزة الشرطة أتاح بسرعة توقيف المهاجم». من جهتها، قالت الشرطة الفيدرالية لوكالة الصحافة الفرنسية، إنّ ثلاثة أشخاص أُصيبوا بجروح في الهجوم الذي وقع قرابة الساعة 18:00 بالتوقيت المحلي.
وجه الادعاء العام الألماني اتهامات لمجموعة من 5 أشخاص، جميعهم ألمان، اعتُقلوا في أبريل (نيسان) من العام الماضي، ويقبعون في الحجز الاحتياطي منذ ذلك الحين. وتضمنت الاتهامات التي وجهها الادعاء لهم، تشكيل جماعة إرهابية بهدف الانقلاب على الحكم في ألمانيا، واغتيال وزير الصحة كارل لاوترباخ، وستنطلق محاكمة الـ5، من بينهم سيدة واحدة، في محكمة كوبلنز في غربي البلاد في الأسابيع المقبلة. وينتمي الخمسة لما يعرف بجماعة «مواطني الرايخ» الذين لا يؤمنون بالدستور الألماني ولا يعترفون بالاتفاقيات الدولية التي وقعت بعد هزيمة ألمانيا في الحرب.
أقر النواب الألمان مذكرة أمس الخميس تصنّف ما ارتكبه تنظيم «داعش» الإرهابي في حق الأيزيديين في شمال غربي العراق عام 2014 على أنه «إبادة جماعية»، وأوصوا بسلسلة من إجراءات المساعدة لهذه الأقلية الناطقة بالكردية. وجاء في النص أن «الهدف الأساسي» لتنظيم «داعش» كان «القضاء التام على المجتمع الأيزيدي»، مضيفاً: «أكثر من 5000 من الأيزيديين تعرضوا للتعذيب والقتل الوحشي على يد التنظيم خصوصاً في عام 2014». وأشار إلى أن الرجال الأيزيديين «أجبروا على تغيير (ديانتهم)، وفي حال الرفض، تم إعدامهم أو ترحيلهم على الفور وتحويلهم إلى عبيد يعملون بالسخرة». وتعرضت الفتيات والنساء «للاستعباد والاغتصاب والبيع»، كما تضيف
أُوقف رجل في إطار تحقيق تجريه أجهزة مكافحة الإرهاب البريطانية بشأن العثور في نهاية ديسمبر (كانون الأول) على كمية من اليورانيوم في مطار هيثرو اللندني، وفق ما أعلنت شرطة اسكوتلنديارد. والموقوف يبلغ 60 عاماً وقد ألقت شرطة تشيشر (شمال غربي إنجلترا) القبض عليه في إطار قانون «مكافحة الإرهاب» الذي يلحظ في أحد فصوله حيازة مواد مشعة وتصنيعها.
بدأت محاكمة متطرفة مشتبه بها، 29 عاماً، الاثنين، أمام المحكمة الإقليمية العليا في فرانكفورت. ويشتبه في أن المتهمة كانت عضوة في منظمتين إرهابيتين في الخارج. بالإضافة إلى ذلك، اتهمها ممثل الادعاء العام بانتهاك واجبها في الرعاية والتربية، وذلك عبر اصطحاب أطفالها إلى مناطق قتال والتسبب لهم بذلك في أضرار خطيرة على نموهم البدني والروحي. وللمرة الأولى في محاكمة تتعلق بالإرهاب تتعامل محكمة فرانكفورت الإقليمية العليا أيضاً مع واجب العناية بأطفال المتهمة الذين وُلدوا في منطقة قتال. والمتهمة أم لـ4 أطفال وُلدوا جميعاً في سوريا.
اعتُقل إيراني يبلغ 32 عاماً في غرب ألمانيا للاشتباه في أنه كان يُعد لاعتداء «متطرف» باستخدام السيانيد والريسين، استناداً إلى الشرطة ومكتب المدعي العام في دوسلدورف. وتم دهم مكان إقامته في كاستروب روكسيل (شمال الراين - وستفاليا) بحثاً عن «مواد سامة» محتملة تهدف إلى تنفيذ هجوم، وفقاً لبيان صادر عن مكتب المدعي العام وشرطة مونستر. وأشار المحققون إلى أن الإيراني «يُشتبه في إعداده لعمل عُنف خطير يهدد أمن الدولة عبر تزوده بالسيانيد والريسين بهدف ارتكاب هجوم»، مضيفين أن شخصاً آخر اعتُقل خلال العملية.
فيما تسبب نشر مجلة «شارلي إيبدو» الفرنسية الساخرة الأربعاء الماضي رسوماً كاريكاتيرية للمرشد الإيراني علي خامنئي بأزمة ديبلوماسية بين باريس وطهران أفضت في اليوم التالي إلى إغلاق مركز الأبحاث الفرنسي في إيران الذي أسس في العام 1983، حلت أمس الذكرى الثامنة للمقتلة التي أصابت المجلة المذكورة والتي وقع ضحيتها 12 من محرريها ورساميها والعاملين فيها ورجل شرطة اسمه أحمد مرابط.
استفاقت ألمانيا مرة جديدة على مداهمات واسعة شارك فيها قرابة ألف شرطي، بعد أيام على مداهمات استهدفت جماعة من اليمين المتطرف كانت تعد «لانقلاب» في البلاد، حسب الادعاء العام. ولكن هذه المرة لم تكن المداهمات تتعلق بقضايا إرهابية أو تطرف، بل بجرائم احتيال وتهريب أموال، واستهدفت عائلة الزين، المعروفة في ألمانيا على أنها واحدة من كبرى «العشائر العربية». وتركزت المداهمات في ولاية شمال الراين فستفاليا، إضافةً إلى ولايات هيسن وبرلين وساكسونيا السفلى. واستهدفت المداهمات قرابة 50 شخصاً من العشيرة، يُشتبه بسرقتهم أموالاً قدمتها الدول كمساعدات أيام الإقفال بسبب الجائحة، وتُعرف بـ«مساعدات كورونا».
قالت محكمة فرنسية، أمس الثلاثاء، إن المتهمين الثمانية الذين حوكموا بشأن هجوم بشاحنة في عام 2016 في مدينة نيس الفرنسية، مذنبون لأدوارهم في الجريمة التي قُتل فيها 86 شخصاً، حسبما ذكرت وكالة «رويترز». وقُتل المهاجم محمد لحويج بوهلال (31 عاماً) برصاص الشرطة في الحال، بعد أن أشاع الدمار والفوضى على امتداد كيلومترين من جادة «لا برومناد ديزانغليه» في نيس؛ حيث كانت العائلات تحتفل باليوم الوطني (يوم الباستيل). وأدانت المحكمة محمد غريب، المتهم الرئيسي وصديق بوهلال، بالانتماء إلى منظمة إرهابية، وعاقبته بالسجن 18 عاماً.
أظهرت حصيلة أعلنتها الأجهزة الخاصة الروسية، أن مستوى الخطر الإرهابي في البلاد تضاعف مرات عدة، منذ اندلاع أعمال القتال في أوكرانيا في 24 فبراير (شباط) الماضي. وبالمقارنة مع السنوات السابقة، دلت معطيات هيئة الأمن الفيدرالي الروسي إلى تبدل ملحوظ في نوعية وشكل التهديدات التي تواجهها روسيا خلال العام الحالي.
أعربت الصين، اليوم الثلاثاء عن «صدمتها» حيال الاعتداء الدامي الذي استهدف فندقا في كابل يتردد إليه رجال أعمال صينيون، مضيفة أن خمسة من مواطنيها جرحوا. وقال الناطق باسم الخارجية الصينية وانغ وينبين إن «هذا الهجوم الإرهابي بغيض وتشعر الصين بصدمة عميقة.
نفى أحد المتهمين بالإرهاب في بيانه الختامي أثناء محاكمة جرت وقائعها اليوم (الاثنين) في باريس، بقضية الهجوم الذي وقع في مدينة نيس الساحلية الفرنسية وأسفر عن سقوط 86 قتيلاً، أن تكون له أي صلة بالجريمة. وقال المتهم في قصر العدل بالعاصمة الفرنسية: «ليس لي علاقة بما حدث... أنا لست إرهابياً»، في حين لم يعلق اليوم الرجل الثاني الذي اتهمه الادعاء بالانتماء إلى منظمة إرهابية. وأفاد الادعاء بأن الرجلين كانا على اتصال وثيق بالقاتل.
أُصيبت تلميذتان عندما تعرّضتا لهجوم وهما في طريقهما إلى المدرسة بجنوب غربي ألمانيا، وفق ما قال متحدّث باسم الشرطة، مؤكداً ما ورد في تقرير لصحيفة «بيلد» اليومية الألمانية. وقال المتحدث إنّه لا يمكنه تقديم مزيد من التفاصيل بشأن الهجوم الذي وقع في بلدة إليركيرشبرج التي يبلغ عدد سكانها نحو 5 آلاف شخص والواقعة غرب ميونيخ.
تبدأ اليوم (الأربعاء) محاكمة المتهمين باعتداءات بروكسل، التي أدت في مارس (آذار) 2016 إلى مقتل 32 شخصاً، ودمرت حياة كثيرين آخرين يعانون جروحاً جسدية ونفسية، في العاصمة البلجيكية، مع اختيار هيئة المحلفين. ومن بين المتهمين، صلاح عبد السلام الذي حُكم عليه في يونيو (حزيران) في فرنسا بالسجن مدى الحياة لمشاركته في التحضير لهجمات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 (130 قتيلاً في باريس وسان دوني). في مارس 2016، نفذت الخلية «الجهادية» نفسها التي انتقلت إلى بلجيكا، حيث شكلت جزئياً في سبتمبر (أيلول) وأكتوبر (تشرين الأول) 2015، هجمات انتحارية في بروكسل تبناها أيضاً تنظيم «داعش».
تبدأ الأربعاء في العاصمة البلجيكية مع اختيار هيئة المحلفين، محاكمة المتهمين باعتداءات بروكسل التي أدت في مارس (آذار) 2016 إلى مقتل 32 شخصاً ودمرت حياة كثيرين آخرين يعانون جروحاً جسدية ونفسية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ومن بين المتهمين، صلاح عبد السلام الذي حُكم عليه في يونيو (حزيران) في فرنسا بالسجن مدى الحياة، لمشاركته في التحضير لهجمات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 التي نجم عنها 130 قتيلاً في باريس وسان دوني بفرنسا. ومن المتوقع حضور تسعة رجال بينهم صلاح عبد السلام وصديق طفولته من مولينبيك محمد عبريني، في قفص الاتهام.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة