education
education
من الاتصال ومراسلة الأصدقاء والعائلة إلى البحث عن كل جديد على وسائل التواصل الاجتماعي، هناك عوامل لا نهاية لها تجعل الطلاب ملتصقين بهواتفهم الذكية. ويضع كريغ فرنانديز نفسه في مهمة لتغيير ذلك، وقال «عندما كنت في الجامعة، لاحظت أن الكثير من الطلاب في الفصل كانوا يستخدمون هواتفهم دائماً، وأردت أن أفعل شيئاً حيال ذلك». فرنانديز، البالغ من العمر 24 عاماً، هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لـ«لوك آند ستوك»، وهو تطبيق مجاني يكافئ الطلاب على البقاء بعيدين عن هواتفهم خلال المحاضرات. يجمع المستخدمون عُملة داخل التطبيق تسمى «المفاتيح» - حيث يكسبون مفتاحاً واحداً لكل دقيقة يتم فيها قفل هاتفهم.
أقرت الصين، اليوم السبت، قانوناً يفرض الحد من الفروض والحصص الدراسية خارج أوقات التدريس، في مبادرة ترمي إلى تخفيف العبء الثقيل عن التلامذة، وفق ما أعلنت وسائل إعلام حكومية. وباسم حماية الناشئة، أقرت الحكومة خلال الأشهر الأخيرة قواعد كثيرة للحد من الأنشطة التي تراها مؤذية لنمو الأطفال. وقد حظرت على القصّر اللعب لأكثر من ثلاث ساعات أسبوعياً بالألعاب الإلكترونية لمكافحة الإدمان على هذه الأنشطة، كما قلصت بصورة كبيرة إمكان الاستعانة بدروس خصوصية للدعم المدرسي، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وفي الأسابيع الماضية، اتخذت السلطات أيضاً تدابير ذات طابع عقائدي أكثر ترمي من خلالها إلى التصدي للهوس ا
مع العودة للدراسة في المدارس المصرية، سادت حالة من الصدمة بعد تواتر حادثتي وفاة لاثنين من الطلاب في مدرستين مختلفتين، والسبب خلاف، تطوّر لمشادات كلامية، للاستحواذ والجلوس في مقعد الصف الأول بالفصل، أو ما تُعرف في المدارس المصرية بـ«التختة الأولى».
أظهرت دراسة كبيرة عن تفشي فيروس «كورونا» اليوم (الخميس)، أن حالات الإصابة بـ«كوفيد - 19» ارتفعت بين الأطفال في سبتمبر (أيلول) الماضي بعد العودة للدراسة مع انتهاء العطلة الصيفية، فيما ساعد على إبقاء حالات الإصابة مرتفعة رغم تراجعها بين البالغين، وفقاً لوكالة «رويترز». والدراسة التي أشرفت عليها «إمبريال كوليدج لندن» هي أحدث دراسة تتوصل إلى إصابة مزيد من الأطفال بـ«كوفيد - 19» في أعقاب معاودة فتح المدارس في مطلع سبتمبر. وأعداد الإصابات في بريطانيا في الوقت الحالي أعلى بكثير من أي دولة أخرى في غرب أوروبا، إذ سُجل أكثر من 30 ألف إصابة جديدة يومياً هذا الشهر، لكنها لم تتجاوز مستويات الإصابة في الصيف
يبدأ «المعهد الملكي للفنون» في السعودية برامجه التنفيذية بعد تدشينه أمس (الثلاثاء)، لتقديم بيئة إبداعية لتطوير القدرات الوطنية في مجال الفنون التقليدية السعودية عبر برامج تعليمية وثقافية ومجتمعية عدة. ويهدف «المعهد» إلى التأكيد على الهوية الوطنية من خلال إثراء الفنون التقليدية والترويج لها، بالإضافة إلى تشجيع وتدريب المواهب والقدرات، وتوفير برامج تعليمية في مجالات الفنون التقليدية.
تظهر احتمالية تفشي فيروس «كورونا» في المدارس التي لا تلزم الطلاب والموظفين بارتداء الأقنعة الواقية بشكل أكبر وأوضح، بحسب بيانات جديدة صادرة عن المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتدعم دراستان تم إصدارهما أمس (الجمعة) توصية الوكالة بضرورة ارتداء الأقنعة بشكل شامل في المدارس. وأظهرت إحدى الدراسات في ولاية أريزونا أن المدارس التي ليس لديها متطلبات ارتداء الأقنعة الواقية من المرجح أن يكون لديها حالات «كورونا» نحو 3 مرات ونصف أكثر من المدارس التي تلزم الأشخاص على وضع الكمامات. أظهرت دراسة ثانية أن المقاطعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة حيث تطلب المدارس اس
قال موقع «واي نت» الإسرائيلي، إن مسؤولين في الاتحاد الأوروبي يتولون أموال الدعم المقدمة للفلسطينيين، «اعترفوا» بوجود مضامين «إشكالية جداً» في الكتب التعليمية الفلسطينية، تشمل «معاداة السامية، وتحريضاً على العنف، وتعظيم أعمال إرهابية». وجاءت التصريحات بحسب الموقع التابع لصحيفة «يديعوت أحرنوت»، خلال ثلاثة نقاشات علنية نظمت منذ بداية الشهر بخصوص الكتب التعليمية الجديدة، استعداداً لمناقشته في لجنة المالية، نهاية سبتمبر (أيلول)، والتي ستناقش «تجميد» التمويل لجهاز التعليم الفلسطيني. وأجريت النقاشات في لجان مراقبة الميزانية في العلاقات الخارجية والتربية التابعة للبرلمان الأوروبي، في أعقاب نشر نتائج د
أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو)، اليوم (الجمعة)، أن أفغانستان تواجه خطر حدوث انتكاسة لمسار عقدين من المكاسب التعليمية للأطفال، خصوصاً الفتيات، في ظل احتمال اندلاع أعمال عنف جديدة مع عودة حكم «طالبان». وأفادت الوكالة الأممية في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «يتوقع أن يرتفع عدد النازحين في الداخل، ما يزيد خطر حدوث خسائر في التعليم في أوساط الأطفال وكارثة أجيال ستؤثر سلباً على التنمية المستدامة للبلاد لسنوات». ومنذ 2001، عندما أطاحت القوات الأميركية بأول نظام أقامته «طالبان» بعد اعتداءات 11 سبتمبر (أيلول)، ارتفع عدد الفتيات في المدارس الابتدائية من «نحو صفر» إلى 2.
حققت 15 جامعة سعودية إنجازاً وطنياً بتقدمها ضمن الجامعات العالمية وفق تصنيف «تايمز» الصادر اليوم (الخميس)، بنسبة تجاوزت 50 في المائة عن التصنيف العام الماضي 2021.
عاد قرابة 12.3 مليون تلميذ يضعون الكمامات و866 ألف و500 مدرس اليوم (الخميس) إلى الصفوف في فرنسا حيث ستساهم المدارس المتوسطة والثانوية في حملة التلقيح ضد تهديد المتحورة «دلتا». وستلتزم وزارة التربية الوطنية الفرنسية البروتوكول «مستوى 2» (من أربعة) الذي يتيح لجميع التلاميذ حضور الدروس شخصياً مع إلزامية وضع الكمامات في الداخل، باستثناء التلاميذ الصغار في رياض الأطفال، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وعلّقت فرنسواز كايين مدرّسة اللغة الفرنسية في ثانوية في ألفورتفيل (فال - دو - مارن) قائلة: «نعتقد أن الأمر لن يكون سهلاً.
تسبب مدرّس غير ملقّح في مدرسة ابتدائية في كاليفورنيا بنقل عدوى «كوفيد - 19» إلى 26 شخصاً على الأقلّ، من بينهم 18 تلميذاً، وفق ما كشفت السلطات الصحية الأميركية في دراسة نشرت أمس (الجمعة)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتظهر هذه الحادثة أهمية تلقيح طواقم المؤسسات الدراسية، لا سيما عندما يكون التلاميذ في سنّ صغيرة جدّا لتلقّي اللقاح، وفق ما أفادت مراكز مراقبة الأمراض والوقاية منها «سي دي سي»، وهي الهيئة الفيدرالية الرئيسية المعنية بشؤون الصحة العامة في الولايات المتحدة. وهي تبرز أيضاً أهمية اتّخاذ تدابير وقائية، مثل وضع الكمّامات وفق الأصول، في ظلّ اشتداد الوباء من جرّاء تفشّي المتحورة دلتا الشد
في حدث ربما يعد نادراً، توجهت شيماء زياد العاني، الشابة النرويجية من أصل عراقي، وهي طالبة في السنة الخامسة بكلية الطب في «الجامعة القطبية» بمدينة ترومسو الواقعة شمال النرويج، توجهت الأسبوع الماضي إلى أقاصي القطب الشمالي لتتدرب على علاج ومتابعة الحالات الصحية للسكان المحليين من أقوام من الإسكيمو، يطلق عليهم اسم «سامي». وشيماء هي البنت الكبرى لطبيب وطبيبة عراقيين هاجرا من العراق للعمل في اليمن القريبة من خط الاستواء، حيث وُلدت في إحدى قراها، لتهاجر مع والديها إلى النرويج لتدرس في أعالي القطب. ووفقاً لقواعد التدريس الطبي الجامعي يرسل الطلاب في هذه المرحلة الدراسية إلى مناطق مختلفة من النرويج بنظا
كشف وزير التعليم السعودي الدكتور حمد آل الشيخ عن 120 ألف تعديل طال نحو 89 كتابا قائما في المناهج التعليمية السعودية التي تم تطويرها حديثا. ويضاف ذلك إلى 34 كتابا ومنهجا تم استحداثها، ليصل مجموع المقررات المستحدثة إلى 52 كتابا. جاء ذلك، خلال مؤتمر التواصل الحكومي الدوري الذي شارك فيه وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي ووزير التعليم وعقد في الرياض أمس. وبدأت السعودية الاستعداد لانطلاق العام الدراسي الاستثنائي بعد إعلان عودة الدراسة حضورياً لتنهي قرابة عام ونصف من الانقطاع بسبب الجائحة.
تقدّم إحدى مدارس ولاية ديلاوير الأميركية أموالاً لأولياء الأمور لتوصيل أطفالهم إليها لمدة عام، وذلك للمساعدة في تعويض النقص في سائقي الحافلات الذي يؤثر على المدارس بجميع أنحاء البلاد، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقال إشعار للآباء على موقع مدرسة «إيست سايد تشارتر» على الإنترنت: «نريد أن ندفع لك 700 دولار عن العام لتوصيل كل طفل إلى المدرسة وأخذه منها». وقالت المدرسة التي تقع في مدينة ويلمنغتون إن الولاية بأكملها تواجه نقصاً في سائقي الحافلات و«تمكين الآباء هو الحل الأفضل». وجاء في إشعار المدرسة أن الحافز هو 700 دولار لكل طفل «إذا كان لديك 3 أطفال، فسنمنحك 2100 دولار». على الصعيد الوطني، من المتوقع أ
ما أن تشير وسائل الإعلام المحلية إلى قرب موعد الإعلان عن نتائج الثانوية العامة في مصر حتى تسري أجواء من القلق والترقب بل و«الرعب» لتسيطر على مئات الآلاف من الأسر في جميع أنحاء البلاد، خصوصاً أن نظام الثانوية العامة هو أحد المرتكزات الثابتة التي تحدد مصائر آلاف الطلاب سنوياً، بعد امتحانات يُعد لها ألف حساب مع مزيج من التوتر وسهر الليالي الذي يصاحبه ارتفاع ضغط الدم لدى الكثير من أولياء الأمور الذين يقتطعون جزءاً كبيراً من دخلهم للإنفاق على الدروس الخصوصية على مدار 10 أشهر كاملة. وأعلنت وزارة التربية والتعليم المصرية النتائج أمس، حيث بدأ عرضها على بعض المواقع الإخبارية الكبرى، وتسبب كثرة الضغط عل
سجلت جامعة سويسرية رقماً قياسياً لحساب العدد «باي» مع 62800 مليار كسر عشري بعد الفاصلة. والعدد «باي» هو العدد الذي يضرب به قُطر الدائرة للحصول على محيطها، ومن المستحيل معرفة كم يساوي تحديداً؛ لأن لا نهاية للأرقام الواردة بعد الفاصلة.
أطلق «التعليم السعودي» الدليل التنظيمي لمدارس التعليم العام، الذي يتضمن هياكل تنظيمية، وأوصافاً وظيفية للهيئتين التعليمية والإدارية، إلى جانب مهام واختصاصات اللجان وفرق العمل المدرسية، التي اعتمدها وزير التعليم حمد آل الشيخ. ويتميز الدليل الجديد بأنه «أول دليل تنظيمي للمدرسة يُبنى من خلال إعادة هندسة الإجراءات للمدرسة، وفقاً لأفضل الممارسات في هذا المجال، بما يحقق فعالية وكفاءة الأداء، كما روعي في إعداد الدليل استخدام أسلوب العرض والبناء بالبطاقات الوصفية، ووضع نماذج عدة للهياكل التنظيمية للمدرسة، وبطاقات مستقلة لتنظيم عمل اللجان وفرق العمل، وتقليص أعدادها، إلى جانب تخصيص بطاقات مستقلة لتعريف
أكد الدكتور حمد آل الشيخ وزير التعليم السعودي على الحاجة إلى فرض أساليب تعليمية جديدة ومبتكرة، عاداً جائحة كورونا فرصة يجب اغتنامها وليست مجرد أزمة عابرة، مشدداً على أهمية تحليل وتقييم تأثير التحوّل الرقمي المتسارع والتقنيات على التعليم والمجتمع ككل. ولفت الوزير السعودي النظر في كلمته خلال اجتماع وزراء البحث في دول العشرين إلى أن الجائحة لا تزال تلقي بظلالها على العالم بشكل عميق ومباشر، وعلى المستويين الاجتماعي والاقتصادي، مما سيؤدي إلى تسريع التحوّل الرقمي للمجتمعات، والحاجة إلى اختبار مرونة أنظمتنا التعليمية وقدرتها على الصمود والتعافي.
قررت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية بدء العام الدراسي مبكرا لمواجهة تداعيات جائحة «كورونا» على العام الدراسي الماضي، بحيث يعود الطلبة إلى مدارسهم ليكون التعليم وجها لوجه، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال بصري صالح وكيل الوزارة: «سيبدأ العام الدراسي في السادس عشر من شهر أغسطس (آب)، وهذه العودة ستكون مبكرة لأسباب مرتبطة بتعويض الطلبة عن الفجوات التي حصلت العام الماضي نتيجة نظام التعليم المدمج الذي استخدمته الوزارة لمواجهة تداعيات الوباء». وأضاف في تصريحات للإذاعة الرسمية: «العودة واجهية كاملة بمعنى أن نعود إلى التعليم بفترة ما قبل كورونا». وبسبب الجائحة، جرى تطبيق نوعين من التعليم خلال العام الدرا
تعهدت دول ومنظمات وشركات دولية بتمويل «الشراكة العالمية من أجل التعليم» بـ4 مليارات دولار، خلال قمة استضافتها المملكة المتحدة بالشراكة مع كينيا، أمس.
استضافت المملكة المتحدة، أمس، القمة العالمية للتعليم، بالشراكة مع كينيا، وقادت جهود جمع 4 مليارات دولار لصالح «الشراكة العالمية من أجل التعليم». ويهدف هذا التمويل الذي وصفته مسؤولة بريطانية رفيعة بـ«أكبر دعم للتعليم العالمي في تاريخنا»، إلى منح 175 مليون طفل فرصة الحصول على تعليم جيّد، وتعزيز مستويات الخدمات التعليمية المُقدَّمة للأطفال المحرومين في الدول والأقاليم محدودة الدخل. واغتنمت بريطانيا فرصة القمة لتسليط الضوء على أهمية تحسين فرص التحاق الفتيات بالتعليم، لا سيما بعدما عرّضت تداعيات أزمة «كوفيد - 19» ملايين الفتيات لخطر الانقطاع الدائم عن الدراسة، بسبب إجراءات الإغلاق. وقال رئيس الوزرا
أكّد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، أهمية دعم المبادرات والبرامج الدولية التي من شأنها تعزيز اقتصاديات التعليم وأهمية دعم الأنظمة التعليمية في الدول المستفيدة لتقديم خدمات تعليمية عالية الجودة لمن هم في أمس الحاجة لها، في ظل أزمة جائحة فيروس كورونا «التي ما تزال آثارها تشكل تحدياً كبيراً لكثير من أنظمة التعليم حول العالم».
دعت «يونيسف»، اليوم (الثلاثاء)، إلى إعادة فتح المدارس التي أُغلقت بسبب الوباء، بينما يتأثر 600 مليون طفل في سن التعليم حالياً بالتدابير الصحية المتعلقة بمكافحة «كوفيد - 19». وصرح الناطق باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) جيمس إلدر، الصحافيين في جنيف: «لا يمكن لهذا الوضع أن يستمر (...) يجب أن تكون المدارس هي آخر ما يتم إغلاقه وأول ما يعاد فتحه»، معترفاً بأن الاختيار كان صعباً في بعض الأحيان بالنسبة للسلطات، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال: «إعادة فتح المدارس لا يمكن أن تنتظر حتى يتم تلقيح الطلاب والمعلمين»، مضيفاً أنه يتعين على الحكومات والجهات المانحة «حماية ميزانية التعليم» ع
في خطوة هي الأولى من نوعها، أطلقت جامعة أميركية برنامجاً لدراسة درجة البكالوريوس في تخصص إدارة الأعمال باللغة العربية، وتقديم 1000 منحة مجانية للطلاب والطالبات من جميع الجنسيات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة