ولي العهد
يحتفل السعوديون هذه الأيام بالذكرى السابعة لبيعة الأمير محمد بن سلمان بولاية العهد، 27 رمضان، في وقت شهدت فيه البلاد تحولات سريعة نحو «بناء دولة المستقبل».
وصل الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في ساعة مبكرة (الأربعاء)، إلى المدينة المنورة قادماً من الرياض.
أعلن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز تأسيس شركة «آلات» إحدى شركات «صندوق الاستثمارات العامة».
تحت رعاية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، يقيم نادي سباقات الخيل غداً (السبت)، أولى السباقات الكبرى للفئة الأولى على كأسَي ولي
لم يكن من باب المصادفة تواجد الابن الأكبر لمؤسس سنغافورة الحديثة لي كوان يو، رئيس الوزراء الحالي لي هسين لونغ رئيس، ورئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول، في الرياض.
عقد الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الكوري الزائر يون سوك يول، في العاصمة الرياض، اليوم جلسة مباحثات كما شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات.
استقبل الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في قصر اليمامة بالرياض، اليوم (الأحد)، الرئيس الكوري يون سيوك يول.
أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالدور الكبير الذي يلعبه ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في أسواق الطاقة، مؤكداً أن روسيا ستواصل التعاون مع السعودية.
أجرى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اتصالات هاتفية، الجمعة، بالرئيس الكوري يون سيوك يول، والإندونيسي جوكو ويدودو.
تلقّت وسائل الإعلام الغربية حوار ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، اليوم، مع محطة «فوكس نيوز» الأميركية، باهتمام بالغ.
أكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، لقناة «فوكس نيوز» الأميركية، أن القضية الفلسطينية ستظل مهمة جداً لمسألة تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
السُّلطان هيثم بن طارق، سُلطان عُمان، يستقبل في قصر البركة العامر، ظهر اليوم، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة زيارته الخاصة لسلطنة عمان.
توقعات بتضاعف الطلب العالمي على المياه بحلول عام 2050.
تخطت القيمة السوقية للهجن المشاركة في المرحلة التمهيدية من مهرجان ولي العهد للهجن، ولأول مرة في تاريخ نسخ المهرجانات الخمسة، حاجز 3 مليارات ريال.
جدد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، التأكيد على أن بلاده ومنذ تأسيسها، تشرفت بخدمة الحرمين الشريفين، والعناية بهما.
استقبل الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، زعيم تيار الحكمة العراقي عمار الحكيم. وجرى، خلال الاستقبال الذي جرى في جدة، أمس (الأحد)، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين. حضر الاستقبال الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني السعودي، وخالد الحميدان رئيس الاستخبارات السعودية العامة، والسفير السعودي لدى العراق عبد العزيز الشمري. في حين حضر من الجانب العراقي نائب رئيس تيار الحكمة محسن الحكيم، والمستشار الخاص أحمد الحكيم.
على بعد أمتار من المكان الذي تلقى فيه الملك عبد العزيز البيعة الملكية الأولى قبل مائة عام، بويع الأمير محمد بن سلمان بولاية العهد في قصر الصفا بمكة المكرمة، ففي يوم الأربعاء 26 رمضان 1438هـ الموافق 21 يونيو (حزيران) 2017م أصدر الملك سلمان أمراً ملكياً، بناء على تأييد أعضاء هيئة البيعة بأغلبية 31 من 34 عضواً، باختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد، الذي تلقى مساء اليوم نفسه البيعة من الأمراء والعلماء وكبار المسؤولين والقادة العسكريين والمواطنين. وهنا مقارنة ومقاربة بين بيعة ولي العهد، التي تمر ذكراها السادسة هذه الأيام وبين بيعة الملك عبد العزيز قبل قرن من الزمان. فبعد أن وحّد الملك عبد العزي
سجل الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اسمه في قائمة المؤثرين والرموز العالميين، عندما تمكن أن يقود «ثورة» في بلاده طالت كل شيء، وحوّل السعودية إلى دولة ذات تأثير سياسي واقتصادي واجتماعي على مستوى العالم، وبه وضعت الرياض اسمها نموذجاً لعاصمة الدولة الفاضلة، يحتذى بها الجميع، وهو ما جعل شعوب كثير من الدول تردد اسم الأمير وترفع صوره خلال مظاهراتهم ضد دولهم التي فشلت في حل مشاكلهم السياسية والاقتصادية والتنموية، وبحثهم المزمن عن الحرية والعيش الكريم مرددين: « نريد حاكماً مثل محمد بن سلمان». وضع ولي العهد السعودي محاربة الفساد بكل أشكاله المالية والفكرية والثقافية ضمن أولويا
يفاجئ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، منذ أن تسلم مهامه قبل 6 سنوات، العالم بقراراته وبطريقة تعاطيه مع الملفات الداخلية والخارجية، إذ ينجح بحكمته وبعد نظره وقدرته على تحمل مسؤوليات الجسام واتخاذ القرارات الصعبة والصائبة، في مواصلة تحقيق التنمية داخلياً وعلى كل الصعد، وفي الوقت ذاته في صياغة العلاقات السعودية خارجياً. وآخر مفاجآته في هذا الإطار عودة العلاقات السعودية ـ الإيرانية وإنهاء عقود من التوتر والقطيعة لم تخل من تهديدات ومناورات وتصريحات، وتزامن مع هذا الحدث نجاح ولي العهد السعودي في إعادة سوريا الى حضنها العربي ومن قبلها العراق.
في منتصف شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، قالت كريستالينا غورغييفا المديرة العامة لصندوق النقد الدولي إن السعودية أصبحت نقطة مضيئة للاقتصاد العالمي واقتصاد المنطقة، وإن ذلك يحدث في أوقات عصيبة للاقتصاد العالمي. وكان حديث غورغييفا ضمن جلسة في المنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس)، وهي التي أوضحت في الجلسة نفسها أنها دهشت عندما زارت السعودية من مستوى التقدم الذي حققته المملكة في تطبيق «رؤية 2030». لم يكن الإشعاع السعودي في محيط اقتصاد عالمي مظلم نتاج الصدفة أو الحظ، وإنما كان نتاج عمل متواصل بدأ منذ ست سنوات، عندما أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أمراً ملكياً باختيار الأمير محمد
بحث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، مع الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولي العهد الكويتي، عدداً من المسائل ذات الاهتمام المشترك. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الأمير محمد بن سلمان بالشيخ مشعل الأحمد استعرضا فيه العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.
جدد مجلس الوزراء السعودي التأكيد على ما توليه الرياض من أهمية قصوى لتوطيد الاستقرار وبما يفسح المجال لتحقيق التنمية والازدهار بمنطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع، وذلك في جلسة عقدت برئاسة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في جدة يوم الثلاثاء. واطّلع مجلس الوزراء على مضمون الرسالتين اللتين تلقاهما خادم الحرمين الشريفين وولي العهد رئيس مجلس الوزراء من رئيسي الإمارات وجيبوتي، وفحوى لقاء ولي العهد مع الرئيس المصري وما اشتمل عليه من استعراض العلاقات الوثيقة والتاريخية بين البلدين الشقيقين وآفاق التعاون المشترك وسبل تعزيزه وتطويره في مختلف المجالات. وقال سلمان الدوسري وزير الإعلام السعو
تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، رسالة خطية من الرئيس الجيبوتي إسماعيل عمر جيلة، تتعلق بالعلاقات الثنائية المتينة والوطيدة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات. تسلم الرسالة الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، خلال استقباله بمقر الوزارة بالرياض، عميد السلك الدبلوماسي سفير جيبوتي لدى السعودية ضياء الدين بامخرمة. كما تناول اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في شتى المجالات، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.
أجرى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اتصالاً بالرئيس الصين شي جينبينغ، جرى خلاله التأكيد على أهمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين. وأعرب ولي العهد السعودي خلال الاتصال عن تقدير المملكة للمبادرة الصينية لدعم جهود تطوير علاقات حسن الجوار بين المملكة وإيران. من جانبه، أشاد الرئيس الصيني بدور السعودية في تعزيز تطوير علاقات بلاده مع دول مجلس التعاون ودول منطقة الشرق الأوسط.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة